أسترالي يدخل موسوعة جينيس بعد تناول 100 حبة من الفلفل الحار
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
واقعة غريبة وطريفة، بطلها رجل أسترالي يدعى «جريجوي» بعد تناوله 3 كيلو من أشد أنواع الففل الحار خطورة حول العالم، ليحطم بهذا التصرف الغريب كافة المقاييس، وينجح في دخول موسوعة جينيس، بعد تناوله كمية كبيرة من الفلفل الحار من نوع كارولينا الأكثر سخونة في العالم.
نجح الأسترالي جريجوي بارلو، المقيم في ملبورن، في التغلب على الألم، بعد تناوله كمية كبيرة من الفلفل الحار، وخاض الأسترالي واحدا من أصعب التحديات حول العالم، حينما قبل هذه التجربة، واضعًا نصب عينيه أن يصبح بطلًا عالميا بحسب موقع «odditycentra».
من جانبه أشار «جوريجو بارلو» لمجلة Beat: «قررت أني أريد أن أصبح بطلاً للعالم، وقال لي الأشخاص الذين ينظمون هذا League of Fire، إنه إذا أردت أن أحقق هدفي في القمة، فيجب علي إثبات نفسي من خلال القيام بتحدياتهم الصغيرة أو القيام بالمزيد من المنافسات، ستمنحني التحديات بعض النقاط، لكن يجب أن أقوم بالكثير منها، لذا قمت بالتحدي الأكبر والأكثر جنونًا هناك وأكلت كمية كبيرة من الفلفل الحار الأكثر سخونة في العالم كارولينا ريبر».
ففي الأول من مايو 2022، تمكن جريجوري «Iron Guts Barlow» من تسجيل رقم قياسي جديد في موسوعة جينيس، والحصول على المركز الأول في League of Fire، بعد تناول ما لا يقل عن 160 فلفل Carolina Reaper في جلسة واحدة، ولم يتم تحطيم رقمه القياسي منذ ذلك الحين، ونظرًا لصعوبة الحدث، فمن الصعب رؤية أي شخص يتفوق عليه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفلفل الحار موسوعة جينيس رقم قياسي تحدي
إقرأ أيضاً:
“متحدث الأرصاد”: جدة تسجل أعلى كمية أمطار خلال الساعات الماضية
أكد المتحدث الرسمي للمركز الوطني للأرصاد حسين بن محمد القحطاني، استمرار الحالة المطرية متفاوتة الغزارة على معظم مناطق المملكة حتى يوم الخميس المقبل.
وبين أن محافظة جدة سجَّلت خلال الساعات الماضية أعلى كمية أمطار في المملكة، خاصة شمال المحافظة، وسجلت محطة ملعب الجوهرة (135) ملم، ومحطة مطار الملك عبدالعزيز الدولي (51) ملم، ومحطة حي البساتين (81) ملم، مشيرًا إلى أن هناك تقريرًا تفصيليًا عن كميات الأمطار سيصدره المركز لجميع مناطق المملكة لاحقًا.
ونوَّه باستمرار المركز في تعزيز جاهزية منظومة الإنذار المبكر، وتطوير قدرات الرصد والتنبؤ؛ لضمان أعلى درجات الاستجابة لحالات الطقس المؤثرة ودعم الجهات الميدانية بالمعلومات الدقيقة في حينها، فيما تعمل الإدارة العامة للبحث والتطوير والابتكار بالمركز على دراسات متخصصة لفهم هذه التغيرات المرتبطة بأنظمة الغلاف الجوي وتوقعاتها المستقبلية.
ودعا المركز الجميع إلى ضرورة أخذ الحيطة والحذر واتباع تعليمات وإرشادات الجهات المختصة، وخاصة الابتعاد عن أماكن تجمعات المياه ومجاري السيول والأودية، ومتابعة النشرات الجوية والتقارير الصادرة من قنواته الرسمية لمعرفة مستجدات الحالة الجوية.
يذكر أن المركز الوطني للأرصاد سبق أن أجرى عددًا من الدراسات المهمة، من أبرزها دراسة تعنى بغزارة الأمطار وسبل التحوط منها، إلى جانب عقد اجتماعات وورش عمل عدة مع الجهات المعنية، واليوم تُجنى ثمار هذا التكامل على أرض الواقع.