التجمع العالمي لدعم خيار المقاومة- فرع اليمن يبارك عملية “طوفان الأقصى”
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
يمانيون../
بارك التجمع العالمي لدعم خيار المقاومة – فرع اليمن – عملية “طوفان الأقصى” النوعية والتاريخية، التي باغتت العدو بعمليات برية وبحرية وجوية واقتحمت حصونه ومواقعه وسيطرت على المستوطنات المحتلة وقتلت وأسرت العشرات من قطعان الاحتلال.
وأكد التجمع في بيان أن هذه العملية جاءت بعد أن بلغ إجرام الكيان الصهيوني ذروته في الفترة الماضية بحق الشعب الفلسطيني والمقدسات الإسلامية.
ولفت إلى أن الإرهاب الصهيوني المتواصل ضد الفلسطينيين في ظل تآمر وتواطؤ دول التطبيع العربية يواجه اليوم بإرادة شعبية صلبة مقاومة ترسم طريق التحرير والدفاع عن الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته.
كما أكد أن الإنجاز العظيم للمقاومة الفلسطينية المتمثل في عملية طوفان الأقصى هو الرد الطبيعي والحاسم على كل المجازر التي ارتكبها العدو الصهيوني بحق أبناء الشعب الفلسطيني.
وأعلن التجمع وقوفه إلى جانب المقاومة الفلسطينية في هذه المعركة.. داعيا كافة أحرار العالم إلى مباركتها وتأييدها والوقوف على جانب الشعب الفلسطيني وقضيته المقدسة.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
“الشعبية” تدين إعدام العدو الصهيوني 110 أسيرا فلسطينيا
الثورة نت /..
أدان مكتب الشهداء والأسرى والجرحى في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين” بأشد العبارات الجرائم المتواصلة التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق أبناء شعبنا، وفي مقدمتها إقدامه على إعدام 110 أسرى، منذ يناير 2023 حتى يناير 2025، يشمل الأسرى الذين استشهدوا داخل السجون الإسرائيلية نتيجة التعذيب والإهمال الطبي والحرمان من الرعاية الصحية في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني ولكل المواثيق والاتفاقيات التي تكفل حماية الأسرى وحقوقهم”.
وحمل المكتب في بيان، اليوم الخميس، العدو الصهيوني المسؤولية الكاملة عن حياة ومصير القائد الكبير الأسير أحمد سعدات الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ورفاقه وكافة الأسرى والأسيرات لا سيما الأطفال والمرضى حيث يمارس بحقهم أبشع أنواع التعذيب والتنكيل والاعتقال الإداري والتمديد للأسرى دون أي مبرر ، وحرمانهم من أبسط حقوقهم التي كفلتها لهم المواثيق الدولية والإنسانية وقد أن الأوان إطلاق سراح الأسرى من السجون والمعتقلات الصهيونية”.
وقال إن” هذه الممارسات تمثل تصعيداً خطيراً وسياسة ممنهجة تستهدف كسر إرادة شعبنا”، مجدداً تأكيده على طبيعة العدو القائمة على العدوان والتنكر للمعايير الإنسانية.
كما حمل العدو المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم، وعن كل ما يلحق بالأسرى من أذى وانتهاك داخل السجون ومراكز الاحتجاز.
وأكد “وقوفه إلى جانب أسرانا البواسل، مطالبا بمحاسبة كافة المتورطين في هذه الانتهاكات، وفتح تحقيق دولي مستقل يكشف الحقائق ويضمن عدم إفلات الجناة من العقاب”.
وناشد المنظمات الدولية والهيئات الحقوقية، وعلى رأسها الأمم المتحدة، اللجنة الدولية للصليب الأحمر، ومجلس حقوق الإنسان، بالتحرك العاجل لوقف هذه الجرائم، وتوفير الحماية الدولية للأسرى، والضغط من أجل إنهاء سياسة الاعتقال التعسفي والانتهاكات المستمرة.
وشدد على أن “الشعب الفلسطيني سيواصل نضاله المشروع دفاعاً عن حقوقه وكرامته، وسيبقى أسرانا عنوان الصمود والإرادة التي لا تنكسر”.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟