عاجل.. متحدث حركة حماس يكشف تفاصيل مهمة عن اليوم الأول لـ طوفان الأقصى
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
قال حازم قاسم، المتحدث باسم حركة حماس، إن مصر دائمًا كانت بجوار الشعب الفلسطيني، وهم يقدرون هذه المشاعر الطيبة من المصريين، لافتا إلى أن الاحتلال الإسرائيلي يحاول أن يخفي السبب الرئيسي لاستمرار هذا الصراع وهو وجوده على الأرض الفلسطينية.
عاجل| سامح شكري يجري اتصالا مع نظيره الأردني بسبب الوضع في فلسطين عاجل| مصر تجري اتصالات دولية مكثفة قبل خروج الوضع عن السيطرة في غزة طوفان الأقصىوأشار قاسم، خلال اتصال هاتفي مع الإعلامي برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء السبت، إلى أن الاحتلال الإسرائيلي يستفز مشاعر العرب والمسلمين، منوها بأن حركة حماس هى من بادرت بعملية طوفان الأقصى ولكن العدو الصهيوني هو من استفز الفلسطنيين.
وأضاف أن حماس وكتائب القسام يعملون دائما على تطوير أدواتهم، متابعا: "بعد السادس من أكتوبر المصرية جاءتنا السابع من أكتوبر الفلسطينية"، منوها بأن حماس قدمت نموذجا محترما في التعامل مع الأسرى الصهاينة، والصور المتداولة للتعامل مع الأسرى كانت في بداية الهجوم.
وعن عدد الأسرى الإسرائليين، عقب، “هناك عشرات من جنود الاحتلال أسرى لدى كتائب القسام وتم تأمينهم في الأنفاق”، منوها بأن كل معلومة عن هذا الأمر لها ثمن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حركة حماس مصر الاحتلال الاسرائيلي الأرض الفلسطينية طوفان الاقصي
إقرأ أيضاً:
رئيس شعبة العمليات السابق في جيش الاحتلال: العالم يتوحد ضد “إسرائيل” وذاهبون لفشل مطلق
#سواليف
أكد الرئيس السابق لشعبة العمليات في #جيش_الاحتلال، #يسرائيل_زئيف، في مقالة له، أنّ #حكومة_الاحتلال فقدت بوصلتها بالكامل في #الحرب على #غزة، ولم تعد تعرف كيف تخرج منها.
وأوضح أنّ كل المناورات ومحاولات ملاحقة #المقاومين فشلت في تحقيق الحسم المنشود، بل كلّفت “إسرائيل” المزيد من القتلى، لينضم إلى ذلك – بحسب تعبيره – “الفشل المطلق في حرب الغذاء” التي انزلقت إليها “إسرائيل”، والتي يحاول قادتها الآن تدارك نتائجها بعد أن وقع الضرر.
وأضاف زئيف أنّ تحوّل مبررات الحرب من تحرير #الأسرى إلى حرب تجويع جعلها – في نظر العالم – “حربًا ملعونة”، أفقدتها حتى آخر مسوّغ لتمديدها، وهو إعادة الأسرى. وقال: “يمكن تفسير حرب طويلة مع مقاتلين، لكن لا يمكن تفسير موت أطفال من الجوع”.
مقالات ذات صلةواعتبر أنّ هذا الفشل الاستراتيجي وحّد العالم ضد “إسرائيل” بشكل غير مسبوق، مشيرًا إلى أنّ حملة عالمية تُدار الآن ضدها، ستبلغ ذروتها في تصويت متوقع في الجمعية العامة للأمم المتحدة للاعتراف بدولة فلسطينية، يحظى بدعم 142 دولة، تقوده فرنسا وبريطانيا وألمانيا وإسبانيا، بينما توحّد أوروبا موقفها لدعم إقامة دولة فلسطينية وإدانة تجويع غزة.
كما حمّل زئيف نتنياهو مسؤولية انفجار القضية الفلسطينية بوجه “إسرائيل” بعد عقد من سياسة “تقليص الصراع”، معتبرًا أنّ سلسلة الأخطاء الحكومية في إدارة الحرب منحت حماس، فرصة لتحقيق انتصار سياسي كبير.
وأضاف أنّ “حرب التجويع” دمّرت صورة جيش الاحتلال الإسرائيلي الذي استعاد مكانته بعد 7 أكتوبر ونفّذ عمليات نوعية حتى في إيران، لكنها – وفق تعبيره – حوّلته من جيش ذي “قيم” إلى جيش “غير أخلاقي”، ودفعت الجماهير الفلسطينية في الداخل الفلسطيني للخروج لأول مرة إلى الشوارع في سخنين، في احتجاجات مرشحة للتوسع.
ورأى زئيف أنّ تعاظم الضغط الدولي لصالح وقف الحرب يعزز موقف حماس. وأشار إلى أنّ إدارة الحرب بدوافع سياسية فقط أدخلت إسرائيل في مأزق كامل يقرّب من نهايتها القسرية مع خسارة كل المكاسب التي تحققت بالدم.
وختم بدعوة نتنياهو إلى اغتنام الفرصة عبر “الركوب في قطار الخطة المصرية”، التي تقضي بتشكيل حكومة تكنوقراط في غزة وإزاحة حماس عن الحكم، بما يسمح لإسرائيل بالخروج “بكرامة” ويحقق أفضل فرصة لاستعادة الأسرى، محذرًا من أنّ رفض هذه الخطة واستمرار الحرب سيقود إلى هزيمة حتمية.
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية