وكيل «صحة الشرقية»: هؤلاء الأطفال يحتاجون للمكملات الغذائية
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
أوضح الدكتور هشام مسعود وكيل وزارة الصحة بمحافظة الشرقية، أن المكملات الغذائية للأطفال، تؤدي لتحسين الصحة العامة، والوصول إلى معدل نمو جيد.
أطفال يحتاجون للمكملات
أضاف في تصريحات لـ«الوطن»، أن الأطفال الذين يحتاجون للمكملات، هم الذين لا يحتوي نظامهم الغذائي على كميات كافية من الخضروات والفواكه والعناصر الغذائية والفيتامينات، والأطفال الذين يتناولون الوجبات السريعة والأطعمه المصنعة، والذين لديهم مشكلة في الامتصاص، ومن لديهم حساسية طعام.
حول المعلومات اللازم إبلاغها للطبيب عند وصف مكمل غذائي للطفل، قال: «إذا كان الطفل يتناول عقاقير طبية أو مكملات غذائية أخرى، ووجود حساسية من دواء أو طعام معين، وإذا كان المكمل الموصوف به عنصر الفلوريد والطفل لديه مشكلة في العظام أو المفاصل أو الكلى».
وأضاف لمنع التداخلات الدوائية مع المكملات الغذائية، لا يجب إعطاء المكملات الغذائية إلا بعد أو قبل هذه العناصر بساعتين على الأقل، وهي:
1- مضادات الحموضة التي تحتوي على الألمنيوم والماغنسيوم
2- المكملات التي تحتوي على كالسيوم
3- الألبان ومشتقاتها
إرشادات عامة لتناول المكملات الغذائية1- عند نسيان جرعة يجب أخذها عند التذكر أو ننتظر لميعاد الجرعة التالية، ولا يجب أبدا اخذ جرعتين معا
2- تؤخذ المكملات الغذائية تبعا لنوعها، إما على معدة خالية أو مع الطعام لتقليل المغص
3- عند شرب جرعات زائدة من المكمل الغذائي، يجب التوجه للطبيب فورا، لأن بعض الأنواع قد تسبب تسمم
4- المكملات الغذائية لا تعطى احتياطيا، ولا تعطى إلا تحت إشراف الطبيب
5- تحفظ في مكام جاف مظلم بعيدا عن الضوء والحرارة، وبعيدا عن متناول الأطفال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية الصحة مكمل غذائي الأطفال المکملات الغذائیة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذي ما زالوا في غزة
نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" تقريرا بعد مزاعم الاحتلال حول اغتيال القيادي في القسام رائد سعد عن قادة حماس الذين ما زالوا في غزة.
وقالت الصحيفة إنه بعد اغتيال رعد سعد، "الرجل الثاني" في "الجناح العسكري" لحماس، بقي عدد من قادة الحركة وعلى رأسهم:
1. عز الدين الحداد: القائد الحالي للجناح العسكري، الذي وصل إلى السلطة بعد اغتيال محمد ضيف ونائبه مروان عيسى ومحمد السنوار بحسب الصحيفة.
وكان الحداد قائداً للواء مدينة غزة، ووفقاً لتقارير عربية، كان من بين القلائل الذين علموا بتوقيت هجوم 7 أكتوبر. حيث كان شريكا رئيسيا في التخطيط للعملية.
وأوضحت أنه مع كل عملية تصفية، ارتقى في التسلسل القيادي، حتى أصبح مسؤولا عن قضية الأسرى الذي ذكروا أن الحداد كان يتحدث العبرية ويتواصل معهم.
وخلال الحرب، قُتل اثنان من أبنائه، اللذين كانا يعملان في صفوف نخبة القسام النخبة.
محمد عودة: رئيس مقر استخبارات حماس في غزة. لا يُعرف الكثير عن عودة، لكن بحكم طبيعته، كان متورطًا بشكل كبير في التخطيط لعملية ٧ أكتوبر.
وفي وثائق نُشرت قبل الحرب، يظهر اسمه إلى جانب محمد ضيف والمتحدث باسم القسام أبو عبيدة.
ووفقًا لتقارير ، أُجبر عودة على تولي قيادة لواء شمال غزة، بعد اغتيال القائد السابق أحمد غندور كما زعمت الصحيفة العبرية.
وبينت "إسرائيل اليوم" أنه إلى جانب كبار قادة الجناح العسكري، بقي اثنان من الشخصيات البارزة في حماس على قيد الحياة، واللذان كانا في السابق ضمن أعلى مستويات نظامها في غزة.
الأول هو توفيق أبو نعيم، الذي ترأس جهاز الشرطة وكان يُعتبر من المقربين من السنوار. أما الثاني فهو محمود الزهار، عضو المكتب السياسي في غزة وأحد أعضاء الفصائل المؤسسة لحماس.
وأشارت إلى أن هناك أيضاً قادة كتائب مخضرمون في حماس لم يُقتلوا بعد أولهم حسين فياض ("أبو حمزة")، قائد كتيبة بيت حانون، الذي نجا من محاولتي اغتيال على الأقل حيث أسفرت المحاولة الأخيرة عن مقتل أفراد من عائلته.
وفي وقت سابق من الحرب، أعلن جيش الاحتلال أنه قُتل، لكن فياض ظهر بعد فترة من وقف إطلاق النار.
ولفتت الصحيفة إلى قائد كتيبة آخر هو هيثم الحواجري، المسؤول عن كتيبة مخيم الشاطئ.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتياله، لكنه ظهر خلال وقف إطلاق النار في إحدى المراسم الدعائية لإطلاق سراح الأسرى.
وفي تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، برز اسم قائد بارز آخر في حماس وهو مهند رجب. وبحسب تقارير عربية، عُيّن رجب قائداً للواء مدينة غزة خلفاً للحداد، الذي أصبح قائداً للجناح. كما ورد أنه، على غرار رجب، عُيّن قادة ميدانيون آخرون ليحلوا محل من قُتلوا خلال الحرب.