وزير الخارجية الإيطالي: مصر ستلعب دورا أساسيا في المفاوضات مع المقاومة الفلسطينية
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
قال وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني، اليوم الثلاثاء، إن مصر تستطيع لعب دور مركزي في المفاوضات مع حركة المقاومة الفلسطينية.
وأفاد وزير الخارجية الإيطالي بمغادرة 200 إيطالي إسرائيل صباح اليوم على متن طائرتين عسكريتين.
وأضاف وزير الخارجية الإيطالي، أنه يتعين أن يعود خلال الأيام القليلة المقبلة 500 مواطن ايطالي من إسرائيل.
وفي وقت سابق وقال تاياني في تصريح صباح اليوم لإحدى قنوات التلفزيون الإيطالي “غدًا سأكون في مصر، لقد تحدثت للتو مع وزير الخارجية التركي وأمس مع وزراء خارجية الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية والاردن”.
وأردف “باختصار، نحن نتحدث مع جميع الدول التي تريد الاستقرار والتي يمكنها أن تلعب دورًا قبل كل شيء لإنقاذ الرهائن لدى حركة المقاومة في قطاع غزة”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل الإمارات العربية الخارجية الإيطالي الخارجية التركي العربية السعودية السعودية والاردن المقاومة الفلسطينية وزیر الخارجیة الإیطالی
إقرأ أيضاً:
سمير عمر: حركة حماس اقتنعت بخسارتها الفادحة والقضية الفلسطينية أكبر من كل الفصائل
قال الكاتب الصحفي سمير عمر، رئيس قطاع القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، إن حركة حماس اقتنعت بأنها خسرت الكثير، موضحًا: "مَن يقرأ كشف الحساب والأرباح والخسائر على حركة حماس كتنظيم يرى أنها خسرت الكثير.. كحركة سياسية خسرت الكثير وكحركة مقاومة خسرت الكثير أيضا والقضية الفلسطينية أكبر من كل الفصائل".
وأضاف في لقاء مع الإعلامي أحمد أبو زيد، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "هناك دماء الشهداء التي أريقت بفعل آلة حرب إسرائيلية إسرائيلية وبفعل سلوك نتنياهو مجرم الحرب، وعندما نقول ذلك، فهذا ليس انحيازا ضد نتنياهو، بل هذا ما يقره القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني".
وتابع: "ربما إزاء هذا المشهد الدموي لم تجد حماس مفرا من أن تقبل وأن تغازل في بعض الأحيان ترامب، وهذه ليست المرة الأولى، بل سبقتها عدة مرات، سواء حماس كحركة المقاومة الإسلامية في فلسطين من حيث مغازلة قوى دولية وإقليمية أو التنظيم الأم الذي خرجت من عباءته وهو الإخوان، فقد سبق وأن سلوك هذا السلوك عدة مرات، سواء عندما تأسس في عهد الاستعمار القديم (بريطانيا) أو عندما أدار علاقات مع قوى غربية في ألمانيا وفرنسا والولايات المتحدة الأمريكية بدءً من حرب أفغانستان وصولا إلى ما نحن فيه الآن".
اقرأ المزيد..