مسقط- أثير

تعزيزًا لدوره الريادي في دعم برامج المسؤوليّة الاجتماعيّة المستدامة وتعزيز إسهاماته في مجال الاهتمام بالشباب العماني وتطوير الفرق الأهلية الرياضية، نظّم بنك مسقط، المؤسّسة الماليّة الرائدة في سلطنة عُمان، فعالية للاحتفاء بالفرق الرياضية الأهليّة الفائزة في النسخة الثانية عشرة من برنامج الملاعب الخضراء لعام 2023 والتي بلغ عددها 20 فريقًا من مختلف المحافظات وذلك بحضور الشيخ وليد بن خميس الحشار، الرئيس التنفيذي لبنك مسقط وبحضور عدد من أعضاء الإدارة التنفيذية بالبنك وممثلي الفرق الأهلية الفائزة ومجموعة من الصحفيين والإعلاميين، وبهذا أصبح عدد الفرق المستفيدة 183 فريقًا منذ تدشين البرنامج في عام 2012، ووصل عدد المستفيدين إلى حوالي 50 ألفٍ من منتسبي هذه الفرق الأهلية علمًا بأن هذه الفرق الأهلية الرياضية تعد من القطاعات الهامة التي تستقطب شريحة كبيرة من الشباب ومن مختلف الفئات العمرية في مجالات متعددة رياضيًا واجتماعيًا وثقافيًا.

 

ويمثل برنامج “الملاعب الخضراء” أحد برامج المسؤوليّة الاجتماعية الرئيسية التي ينفذها بنك مسقط بهدف دعم الشباب العماني الموهوب في المجالات الرياضية والثقافية. وتشمل مجالات الدعم التي يقدمها البرنامج التعشيب الطبيعي والتعشيب الصناعي للملاعب ومجالات الإنارة وتحلية المياه. ويشهد البرنامج سنويّا إقبالاً كبيرًا ومنافسة قوية بين الفرق الأهلية من مختلف محافظات السلطنة الراغبة في تعزيز البنية الأساسية للمرافق الرياضيّة القائمة فيها وتطويرها لتشكّل مساحة مناسبة تساهم في تنمية مهارات الشباب ومواهبهم الرياضية حيث وصل عدد المتقدمين للبرنامج هذا العام إلى 124 فريقًا. هذا ويحرص بنك مسقط على تنفيذ البرنامج بشكل سنويّ لتعزيز مجالات التعاون والشراكة مع هذه الفرق الأهلية من خلال تقديم الدعم لها بهدف المساهمة في تعزيز الدور الذي تقوم به في خدمة المجتمع.

وخلال الحفل، ألقى سامي بيت راشد، مساعد مدير عام الأعمال المصرفية للأفراد في ميثاق للصيرفة الإسلامية من بنك مسقط كلمة قال فيها بأن برنامج الملاعب الخضراء والحمدلله يشهد تفاعلاً ومشاركةً كبيرة من قبل الفرق الأهلية الرياضيّة والتي أشادت بأهمية البرنامج والدعم الذي يقدمه البنك للشباب العماني والرياضة العمانية باعتباره البنك الرائد في مجال المسؤولية الاجتماعية وخدمة المجتمع، مضيفًا بأن بنك مسقط حريص على الاستمرار في دعم مثل هذه البرامج، ومقدمًا التهنئة للفرق الفائزة في نسخة البرنامج لهذا العام ومتمنيًا لهم كل التوفيق والنجاح في مسيرتهم القادمة.

وفي كلمته أكد سامي بيت راشد بأن بنك مسقط سيواصل دعمه في تنفيذ برنامج “الملاعب الخضراء” والعمل على تطويره بشكل مستمر ليواكب مختلف التطورات والمستجدات في هذا القطاع الهام وخاصة الاهتمام بتوفير البيئة المناسبة لتعزيز وتنمية مهارات الشباب العماني في مختلف المجالات، داعيًا الفرق الفائزة بالبرنامج إلى مواصلة جهودهم لتحقيق المزيد من النجاحات والإنجازات في خدمة المجتمع رياضيًا واجتماعيًا وثقافيًا.

ومعبّرًا عن سعادته واعتزازه بفوز فريق كمزار الرياضي من ولاية خصب بمحافظة مسندم، قال الشيخ زيد بن محمد بن علي الكمزاري رئيس الفريق بأن برنامج “الملاعب الخضراء” يمثّل مبادرةً كبيرةً في مجال دعم المواهب الشبابية والمساهمة في تطوير الفرق الأهلية في الولايات كافة ويظهر هذا جليّا من خلال استمرار البنك في تنفيذ هذا البرنامج على مدار السنوات الماضية، مؤكّدًا الكمزاري بأن الفريق سيعمل على تنفيذ المشروع وإنجازه بالشكل المطلوب ومقدمًا الشكر والتقدير لبنك مسقط على هذه المبادرة المجتمعية الرائعة والفريدة من نوعها والتي تحقق العديد من الأهداف المباشرة وغير المباشرة.

 

من جانبه، أشاد جمعة بن عبدالله السليمي رئيس فريق إتحاد إمطي الرياضي من ولاية إزكي ببرنامج “الملاعب الخضراء” وبالدور الذي يقوم به البرنامج لتعزيز دور الفرق الأهلية الرياضية في خدمة المجتمع وتعزيز البنية الأساسية لهذا القطاع، مضيفًا السليمي بأن البرنامج يساهم في تطوير مهارات منتسبي الفريق ويوفّر مساحة كبيرة وملائمة لممارسة الأنشطة الرياضية والثقافية، ومعبّرا عن فخر واعتزاز إدارة الفريق بهذا الفوز وعن سعادته بالدعم الذي حظى به من قبل البرنامج، ومشيرًا إلى أن بنك مسقط يلعب دورًا حيويّا في إبراز ظهور الفرق الأهليّة جميعها والقيام بدورها في المجتمع.

وكان بنك مسقط قد أعلن خلال الفترة الماضية عن الفرق الأهلية الفائزة في برنامج “الملاعب الخضراء” لعام 2023 وعددها 20 فريقًا والتي استفادت من الدعم المقدّم لها. ففي مجال الإنارة، فاز فريق السويق الرياضي بولاية السويق، وفريق المرسى الرياضي الثقافي بولاية صحار، وفريق التعاون الرياضي الثقافي بولاية صحم، وفريق التضامن الرياضي الثقافي بولاية جعلان بني بوحسن، وفريق الوهرة الرياضي الثقافي بولاية عبري، وفريق الشبيكة الرياضي الثقافي بولاية الرستاق، وفريق الفلج الرياضي الثقافي بولاية الخابورة، وفريق الصمود الرياضي الثقافي بولاية بدية، وفريق اتحاد إمطي الرياضي الثقافي بولاية إزكي، وفريق الباز الرياضي بولاية سمائل، وفريق الحزم الرياضي بولاية بهلاء، وفريق البليدة الرياضي الثقافي بولاية شناص، إضافة إلى فريق الشاطي الرياضي بولاية المصنعة. أما الفائزين في فئة التعشيب الطبيعي فهم فريق وادي الطائيين الرياضي الثقافي بولاية دماء والطائيين، وفريق السد الثقافي الرياضي بولاية وادي بني خالد، وفريق الاتفاق الرياضي بولاية قريات، وفي فئة التعشيب الصناعي فاز فريق الاتحاد الغربي الرياضي بولاية جعلان بني بوعلي، وفريق الرهيب الرياضي بولاية صور، وفريق كمزار الرياضي بولاية خصب إضافة إلى فريق حي الرياضي بولاية محوت.

المصدر: صحيفة أثير

كلمات دلالية: الملاعب الخضراء ة الفائزة بنک مسقط فی مجال فریق ا

إقرأ أيضاً:

العدد (92) من “الشارقة الثقافية” يحتفي بجيل الرواد والأقلام المبدعة

 

صدر أخيراً العدد (92)، لشهر يونيو (2024م)، من مجلة “الشارقة الثقافية”، وقد حفل بمجموعة متميزة من الموضوعات والمقالات والحوارات، في الأدب والفن والفكر والسينما والتشكيل والمسرح، وجاءت افتتاحية العدد بعنوان (الكتابة مسؤولية حضارية)، مؤكدة أن المسؤولية تحتّم على الكاتب أن ينتج كتابات مفيدة وصالحة ولها قيمة ووزن، وأن يقدّم أفكاراً مبدعة وخلّاقة، لأن الكتابة لا تكون فاعلة ومؤثّرة إذا لم يكن الكاتب فاعلاً وواعياً ومثقفاً وملمّاً بالقضايا والهموم والأوضاع الراهنة، وأشارت إلى أن سلطة الكتابة النابعة من احتشاد الأفكار واتقاد الإبداع، تبحث عن الحقائق وتكشف الزيف، وتضيء الدروب والمسالك، وتقود نحو التغيير والتنوير.. هي سلطة منتجة ومحفّزة تفوق أي سلطة، منبثقة من قوة العقل واللغة، ونجاحها يكمن في تصويب المفاهيم وتجاوز العراقيل، وانتزاع الحرية وتعزيز السلطة المعرفية.
أما مدير التحرير نواف يونس؛ فتطرق في مقالته (الرواية التاريخية.. في المشهد الأدبي العربي) إلى إبداع الشاعر والروائي والمسرحي والمترجم علي أحمد باكثير، الذي لم يحظَ باهتمامٍ في المشهد الثقافي العربي، يوازي غزارة وتنوع ومضمون هذا النتاج الإبداعي، مؤكداً أن عالمه الأدبي والموسوعي، وخصوصاً في مضمار الرواية التاريخية، يسمح له بتبوّؤ مرتبة ومكانة مرموقة، في مشهدنا الثقافي العربي.
وأشار إلى أنّ (باكثير) نجح في حفظ التوازن بين التاريخي والأدبي في عالمه الروائي؛ أي بين وظيفته كمؤرخ، وبين خياله كأديب، فهو وإن كان يوظف الشخصيات والأحداث التاريخية، إلا أنه كان يقدمها أدبياً وفكرياً كعبر وقيم يجب التمثل بها، والاستفادة من دروس الماضي في الحاضر والواقع المعيش.
وفي تفاصيل العدد، تناول يقظان مصطفى أحد كبار علماء اللغة والفلسفة والفقه والحديث وعلم الأصول هو (ابن النفيس) الذي شيد علم التشريح، وكتب رمضان رسلان عن كارل بروكلمان أحد أبرز المستشرقين الألمان، الذي أنصف الثقافة العربية، بينما كتب حسن بن محمد عن (زغوان) مدينة تونسية مزينة بعبق أندلسي، واستعرض محمد وحيد فريد أجواء مدينة (رأس البر)، التي تعد من أهم وجهات السياحة المصرية.
أما في باب (أدب وأدباء)؛ فكتب خليل الجيزاوي عن احتفالية تكريم الفائزين بجائزة الشارقة للإبداع في القاهرة، وقرأ محمد إسماعيل سيرة الطاهر وطار الذي شكل صوتاً روائياً وثقافياً من الجزائر، فيما توقف محمد هشام المسلمي عند أحد رواد فن الرواية هو محمد عبدالحليم عبدالله، واستعرضت هنادي العنيس مجموعة من الكاتبات اللواتي كتبن بأسماء مستعارة وأخفين هويتهن الحقيقية، وقدم عبدالرزاق شحرور قراءة في رواية (ساق البامبو) للروائي سعود السنعوسي، الذي يبحث عن الجذور ويدعو إلى التمسك بالقيم الإنسانية، ورصد محمد زين العابدين المجلات الثقافية الإلكترونية، التي استطاعت أن تقدم فكراً جذاباً للقارئ، وتناول صابر خليل تجربة محمد فريد أبو حديد، الذي تنوعت إبداعاته واتشحت بالأصالة والتفرد، والتقى محمد نجيم الناقد والباحث الحسين بنبادة، الذي فاز بجائزة الشارقة للإبداع العربي في النقد، وألقى حجاج سلامة الضوء على مسيرة الكاتب والمبدع محمد قجة (علّامة حلب وحافظ تراثها)، وكتب مروان ناصح عن الشاعر مصطفى بدوي، الذي رثاه الشعراء وهو حي ولقبوه بـ (زوربا) العربي، وكتبت أميرة المليجي عن الكاتب خليل السواحري الذي يعد ظاهرة متفردة في القصة العربية، وتوقف أحمد فرحات عند جهود جاك بيرك في ترجمة مختارات من الشعر الأدب العربي ودراسة الحضارة العربية، فيما حاور وحيد تاجا الأديبة لينا هويان الحسن، التي أكدت أنها تعوّل على الشعرية في تشييد نصها الروائي، وبحثت هبة محمد في شعرية محمود غنيم، الذي جمع بين البيان وروعة الخيال، وقدم علاء محمد إضاءة على مسيرة ناظم مهنا، الذي أخلص للكتابة وعاش دون ضوضاء، وحاور إلياس الطريبق الشاعر صالح لبريني الذي رأى أن الإبداع يتحقق في جميع الأشكال، والتقت شيمازا فواز الزعل الشاعر إبراهيم محمد إبراهيم، الذي قال إن الشعر موهبة وموقف ولا يأتي بقرار، إضافة إلى ذلك تضمن العدد تغطية للقاء المفتوح مع الكاتب أمين صالح في النادي الثقافي العربي، ورحلة مع جذور أدب الخيال العلمي بقلم د. محمد خليل.
نقرأ في باب (فن. وتر. ريشة)؛ الموضوعات الآتية: عادل السيوي.. فنان يؤنسن الحيوان – بقلم محمد العامري، ربيعة القدميري.. أستوحي أعمالي من الواقع وأعبر عن الإنسان – (حوار) جيهان رضوان، زهير حسيب.. جمع بين اللوحة والحكاية – بقلم أديب مخزوم، عجاج سليم.. المسرح فن راق يهتم بالإنسان وقيمه – (حوار) حاتم صادق خربيط، علي صقر.. أتوق للوصول إلى المشاهد العربي – بقلم سالي علي، صناعة السينما.. التحدي والحلول والابتكار – بقلم شيماء المرزوقي، السعفة الذهبية الفخرية للأسطورة (ميريل ستريب) – بقلم أسامة عسل.
وفي باب (تحت دائرة الضوء) قراءات وإصدارات: أحمد زحام.. وظف تقنية درامية لإخراج (حنين) من خوفها – بقلم مصطفى غنايم، رحلة في فكر زكي نجيب محمود – بقلم نجلاء مأمون، للشمس سبعة ألوان.. قراءة في تجربة محمد جبريل الأدبية – بقلم ناديا عمر، بنيات الترادف والتضاد وتجلياتها في الشعر العربي المعاصر – بقلم إيمان محمد أحمد، يعرب العيسى وروايته (المئذنة البيضاء) – بقلم فاديا عيسى قراجه، مشروع (قلعة جي) وحداثة المسرح العربي – بقلم فرات غانم، الفضاء الفني في النص الشعري – بقلم أبرار الآغا، وليد رمضان يرصد إسهاماتهم في كتابه (مستشرقون أنصفوا الإسلام) – بقلم علا الصالح.
من جهة ثانية؛ تضمّن العدد مجموعة من المقالات وهي: الرازي.. طبيب العرب الأول – بقلم سيد الطيب، قصص نجاح ألبانية في مصر – بقلم محمد م. الأرناؤوط، (كليلة ودمنة) برؤية جديدة – بقلم ثريا عبدالبديع، النزعة الإنسانية في الشعر العربي – بقلم وفيق صفوت مختار، بهاء طاهر.. علامة بارزة في القص العربي – بقلم اعتدال عثمان، رغد السهيل.. (الفيروس) شخصية تروي الأحداث – بقلم د. حاتم الصكر، عبدالكريم بن ثابت.. رائد القصيدة الرومانسية المغربية الحديثة – بقلم د. يحيى عمارة، طارق ثابت.. النص الشعري حالة قلق ووجود وتماه – بقلم انتصار عباس، الإبداع المعجمي العربي – بقلم نبيل سليمان، درس السرديات وسحر الرواية- بقلم مصطفى عبدالله، ثقافة حكيم القلوب.. مجدي يعقوب – بقلم د. محمد صابر عرب، الأدب وسمو رسائله الإنسانية – بقلم منال محمد يوسف، التراث العربي بين الأنا والآخر – بقلم عبدالنبي اصطيف، ثقافة السعادة – بقلم رعد أمان، أبو تمام.. أحد أعلام الشعر العربي – بقلم أحمد يوسف داود، الشبهات بين الفرزدق والذئب – بقلم مازن العليوي، تصنيف العلوم العربية الحديثة – بقلم سعيد يقطين، سعيد الزبيدي صاحب المنهج والمشروع – بقلم عبدالرزاق الربيعي، أثر الربيع في إبداعات الشعراء على مر العصور – بقلم عبدالحميد محمد الرواي، القيم الثقافية المتعددة في المهن والأعمال الفنية – بقلم إليزابيتا شيشيغوي، الإدراك الجمالي في التشكيل – بقلم نجوى المغربي، دراما المسرح.. وحركة الحياة – بقلم د. نبيل سليم، الخطاب المسرحي وسيمياء الزمن عند سلطان القاسمي – بقلم نوزاد جعدان، (ونوس والساجر) جمعهما المسرح وذاكرة الغياب – بقلم سلوى عباس.
ويحتوي العدد على مجموعة من القصص القصيرة، والترجمات لكوكبة من الأدباء والمبدعين العرب، وهي: آيار عبدالكريم (سيناريو لم أتقمصه) قصة، تعدد مستويات السرد في قصة (سيناريو لم أتقمصه) – بقلم د. عاطف البطرس، سامر أنور الشمالي (قهوة بطعم الذكريات) قصة قصيرة، شعيب خليل الحربي (مسغبة) قصة قصيرة، فدوى كيلاني (ما كل ذلك) شعر مترجم، إضافة إلى تراثيات عبدالرزاق إسماعيل (أكبر من كل الكلمات)، وأشعار لها حكاية (“فراقية” ابن زريق البغدادي)- بقلم وائل الجشي، و(أدبيات) فواز الشعار، التي تضمنت جماليات اللغة وفقه اللغة وينابيع اللغة.


مقالات مشابهة

  • ولي العهد يتوج “الهلال” بكأس الملك للموسم الرياضي 2023 – 2024
  • «حكماء المسلمين» يحتفي بتخريج 25 شاباً وشابة من برنامج «زمالة آزادي» في إسلام آباد
  • في مكتبة الإسكندرية.. "الشباب" تحتفي باليوم العالمي للتنوع الثقافي
  • وزارة الرياضة: تحـتفي باليوم العالمي للتنوع الثقافي من أجل الحوار والتنمية «صور»
  • وزارة الشباب تحتفي باليوم العالمي للتنوع الثقافي من أجل الحوار والتنمية
  • انتهاء معسكر الرياضة من أجل التنمية لياقتي مهاراتي بنادي المراغة الرياضي
  • غدا.. برنامج الرسوم المتحركة بجامعة حلوان الأهلية ينظم معرضه الطلابي الأول
  • الشباب والرياضة تُكرّم 10 مبادرات فائزة في البرنامج القومي لتنمية أبناء الصعيد والمحافظات الحدودية
  • العدد (92) من “الشارقة الثقافية” يحتفي بجيل الرواد والأقلام المبدعة
  • “تعليم الشرقية” يحتفي بتكريم 145 متميزاً من قطاع شرق الدمام