منذ ٨ سنوات.. تعرف على تشكيل الثلاثية للمنتخب المصري أمام زامبيا
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
يستعد المنتخب المصري الأول لكرة القدم لخوض أول تجاربه الودية في معسكر الإمارات، وذلك بمواجهة نظيره الزامبي في السابعة من مساء الغد على ملعب هزاع بن زايد.
ونستعرض من خلال "الفجر الرياضي" أبرز ما جاء في آخر مباراة جمعت بين الفراعنة ومنتخب زامبيا.
تقابل المنتخب الوطني أمام زامبيا في آخر المواجهات، على الأراضي الإماراتية، وذلك في الحادي عشر من شهر أكتوبر عام 2015 على ملعب محمد بن زايد بدولة الإمارات العربية المتحدة.
ودخل الأرجنتيني "هيكتور كوبر" المدير الفني السابق للمنتخب الوطني المصري المباراة أمام زامبيا، بتشكيل مكون من:
حراسة المرمى: أحمد الشناوي.
خط الدفاع: محمد عبد الشافي، رامي ربيعة، أحمد حجازي، عمر جابر.
خط الوسط: محمود عبد المنعم "كهربا"، طارق حامد، محمد النني، محمد صلاح.
خط الهجوم: باسم مرسي، أحمد حسن "كوكا".
ونجح المنتخب الوطني في تحقيق الفوز بثلاثية نظيفة، سجلها اللاعب أحمد حسن كوكا هدفين، وعمرو جمال هدف واحد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصر زامبيا مصر وزامبيا منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
وداعا للورق.. الثورة الرقمية تعيد تشكيل الوظائف خلال الـ 3 سنوات الأخيرة
قالت الدكتورة إيريني نبيل، مدير موارد بشرية، إن سوق العمل خلال السنوات الثلاث الأخيرة شهد طلبًا متزايدًا على عدد من المجالات الوظيفية، تصدرتها تكنولوجيا المعلومات بجميع تخصصاتها، مؤكدة أن هذا المجال لا يزال في توسع مستمر وسيظل كذلك حتى عام 2030 بنسبة نمو تصل إلى 17.5%.
وأضافت خلال لقائها مع الإعلامي شريف نور الدين، والإعلامية آية شعيب، في برنامج "أنا وهو وهي" المذاع على قناة "صدى البلد" أن الوظائف المرتبطة بتكنولوجيا المعلومات تشمل المطورين بجميع تخصصاتهم، ومحللي البيانات، وعلماء البيانات، وأمن المعلومات، بالإضافة إلى تطبيقات الذكاء الاصطناعي، مشيرة إلى أن هذا المجال أصبح جزءًا أساسيًا من كل الصناعات، ولم يعد قطاعًا منفصلًا كما في السابق.
وأكدت أن التحول الرقمي الذي تشهده الدولة من خلال مبادرات مثل "مصر الرقمية" ساهم في خلق مئات الوظائف التي حلت محل الوظائف التقليدية المعتمدة على الختم والإمضاء، لافتة إلى أن التكنولوجيا أصبحت عنصرًا جوهريًا في كل القطاعات والمؤسسات.
وأشارت إلى أن 58% من سوق العمل الحالي في مصر يرتبط بوظائف تكنولوجية، وهو ما يعكس التحول الكبير في بنية سوق التوظيف، موضحة أن جميع المؤسسات أصبحت تمتلك قسمًا لتكنولوجيا المعلومات ضمن هيكلها الإداري.