أين وصلت أرقام الفقر في مصر؟ في ندوة لـ«حلول للسياسات البديلة»
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
ينظم مشروع حلول للسياسات البديلة ندوة بمناسبة اليوم العالمي للقضاء على الفقر بعنوان: أين وصلت أرقام الفقر في مصر؟ وذلك يوم الأحد المقبل 15 أكتوبر الجاري بالقاعة الشرقية بمقر الجامعة الأمريكية بالتحرير.
يهدف اللقاء إلى متابعة معدلات الفقر في مصر في ظل الأزمات الاقتصادية المتتالية التي مرت بها البلاد في السنين الأخيرة حيث يحاول هذا اللقاء النظر إلى أرقام الفقر في مصر وكيفية التعامل مع آثار الأزمة على الفقراء والأقل دخلا في مصر من خلال النظر إلى الأرقام الرسمية للفقر والدخل والإنفاق في البلاد.
يتحدث في اللقاء كل من الدكتورة هبة الليثي، أستاذة الإحصاء بجامعة القاهرة ومستشار الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، والدكتورة عالية المهدي، أستاذة الاقتصاد والعميدة السابقة لكلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة. ويدير النقاش الدكتور سامر عطالله أستاذ مشارك وعميد مشارك للدراسات العليا والبحوث بكلية الإدارة بالجامعة الأمريكية بالقاهرة.
يذكر أن مشروع "حلول للسياسات البديلة" هو مشروع بحثي بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، معني بتقديم مقترحات سياسات عامة للتعامل مع أهم التحديات التي تواجه المجتمع المصري، عن طريق عملية بحثية متعمقة ودقيقة، واستشارات موسعة مع مختلف القطاعات المعنية. ويقدم المشروع حلولاً مبتكرة ذات رؤية مستقبلية لدعم مجهودات صناع القرار في تقديم سياسات عامة تهدف لتحقيق التنمية العادلة في مجالات التنمية الاقتصادية وإدارة الموارد والإصلاح المؤسسي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الجامعة الأمريكية الأزمات الاقتصادية حلول للسياسات البديلة أرقام الفقر الفقر فی مصر
إقرأ أيضاً:
حكاية الحاجة عزة السيد أكبر طالبة ثانوية عامة .. فيديو
قالت الحاجة عزة السيد حسن، أكبر طالبة ثانوية عامة هذا العام، إنها أخيرًا حققت حلم عمرها بعد سنوات طويلة من التوقف عن التعليم، حيث حصلت على 65% في نتيجة الثانوية العامة عن عمر 57 سنة، وشاركت رحلتها الدراسية مع ابنتها يارا التي حصلت على 78% في نفس المدرسة.
أوضحت خلال مداخلة هاتفية، ببرنامج أنا وهو وهي، المذاع على قناة صدى البلد، تقديم آية شعيب أنها التحقت بالصف الأول الإعدادي مع ابنتها، واستمرت حتى الثانوية رغم التحديات، مضيفة: كان نفسي أكمل تعليمي من وأنا صغيرة، لكن الظروف منعتني، وبعد ما كبر أولادي قررت أرجع.
أضافت: سمعت كلام سلبي كتير من الناس، بس كنت حاطة قدامي هدف ومشيت عليه، وجوزي دعمني ماديًا ومعنويًا، وبنتي يارا كانت بتذاكر لي بعض الدروس، معربة عن أملها في دخول كلية الحقوق لمساندة ابنها الذي يطمح للعمل بالنيابة، قائلة: ابني دخل حقوق وعايز يدخل النيابة، وأنا كمان نفسي أدعمه.
وأكدت أن ما حققته رسالة لكل من ظن أن الوقت فات، مشددة: العلم مالوش سن.. والحلم عمره ما بيموت.