أعلنت وزارة الشباب والرياضة، قيام شباب الوفود العربية، بزيارة لمنطقة آثار بنى حسن بمحافظة المنيا ، ضمن فعاليات مشروع "سفينة النيل للشباب العربى" ، والذى تنظمه وزارة الشباب والرياضة من خلال الإدارة المركزية لتنمية الشباب - الإدارة العامة للبرامج الثقافية والفنية، الإدارة المركزية لشئون الوزير ، وبالتعاون مع جامعة الدول العربية، والأمانة العامة لمكتب وزراء الشباب والرياضة العرب، والإتحاد العربى للتطوع.

 وخلال الزيارة تعرف شباب الوفود على الحضارة المصرية القديمة ، واستمعوا لشرح المرشد السياحى بمنطقة آثار بنى حسن أو كما تعرف بمقابر بنى حسن ، موضحاً أن التاريخ المصرى القديم قسم الى 3 حقب رئيسية ، وقسموا الى 30 أسرة وأشهر ملك هو الملك رمسيس الثانى ،مضيفا أنه احتوت تلك المنطقة على 39 مقبرة ولكى تصعد لهم فى الجبل يجب تسلق حوالى 148 سلمة تقريباً.


 كما تعرف شباب الوفود العربية خلال الزيارة على مقبرة خيتى ، مقبرة باكت ، وتم التعرف على بعض الاسرار فى الزراعة ، صناعة النبيز من خلال جدران المقابر ، وأن أول سجل أولمبياد فى التاريخ كان عند الفراعنة ومسجل فيه 22 لعبة جسدية ، وشاهدوا الألوان المختلفة والتى وصل عمرها لأكثر من 3000 عام.


ورفع 120 من الشباب أعلام بلادهم من 15 دولة (الأردن- موريتانيا - لبنان - مصر - فلسطين - جيبوتى - الصومال - الإمارات - السعودية - البحرين - اليمن - سلطنة عمان - ليبيا - تونس - الجزائر ) ، واستمتعوا بإلتقاط صورا مختلفة فى المناطق الأثرية ، وأكملوا فعاليات اليوم بجولة حرة بالمحافظة.


#وزارة_الشباب_و_الرياضة
#المكتب_الإعلامى_و_المتحدث_الرسمى
 

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

"الجهاد": زيارة ويتكوف محاولة مكشوفة لتجميل بشاعة الاحتلال

غزة - صفا قالت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين إن زيارة المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف أشبه ما تكون بجولة استعراضية في مسرح جريمة يحاول الجاني فيه التنكر في زي مسعف. واعتبرت الحركة في بيان وصل وكالة "صفا"، يوم السبت، أن ما جرى ويجري في غزة هو جريمة إبادة ممنهجة. وأضافت أن هذه الزيارة ليست سوى محاولة مكشوفة لتجميل بشاعة الاحتلال وتبييض الوجه القبيح لإدارة ترامب، التي تقف شريكًا مباشرًا في كل ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من قتل وتجويع وتهجير. وبينت أن هذه الزيارة تأتي ضمن حملة تضليل إعلامي تهدف إلى كبح جماح الغضب الدولي المتزايد، في حين يعلم الجميع أن الإدارة الأمريكية هي الشريك الفعلي والمشجع الأساسي لاستمرار آلة قتل الكيان المجرم في سحق غزة وسكانها. وتابعت "في هذا السياق يبرز الدور المشبوه لما يسمّى مؤسسة غزة الإنسانية، التي باتت أداة سياسية بامتياز، وميدان رماية سادية، وتحوّلت إلى مصيدة للمجوعين، وساحة تستعرض فيها الإدارة الأمريكية قدرتها على إدارة التجويع وهندسته". وأكدت أن الحقيقة التي يجب أن يعلمها الجميع هي أن إدارة ترمب تستطيع بكلمة واحدة – إن أرادت –أن توقف المجازر، وتستطيع أن ترفع الغطاء السياسي عن الاحتلال، وتوقف تزويده بالسلاح، وتجبره على فتح المعابر ووقف التجويع. وحيّت الجهاد، التحركات الشعبية المتصاعدة عالميًا، داعية الشعوب والعربية والمسلمة إلى كسر دائرة العجز والخذلان التي وضعتها الإدارة الأمريكية أسيرة فيها. 

مقالات مشابهة

  • "الجهاد": زيارة ويتكوف محاولة مكشوفة لتجميل بشاعة الاحتلال
  • وزير الشباب يفتتح ملعب مركز شباب المعمورة عقب تطويره
  • وزير الشباب و الرياضة يفتتح الملعب القانوني بمركز شباب المعمورة بالإسكندرية
  • تعرف على طرق استخراج فيش جنائي.. الأوراق المطلوبة
  • وزير الشباب والرياضة يصدر قراراً بإعادة تشكيل الاتحاد اليمني الرياضي للشركات
  • وقفة احتجاجية لمنتسبي مكتب الشباب والرياضة في البيضاء تنديداً بجرائم الإبادة والتجويع بغزة
  • الشباب والرياضة توجه لجنة من الرقابة والمعايير لمتابعة عدد من الأندية ببورسعيد
  • اتحاد شباب العمال يشكل غرفة عمليات لمتابعة انتخابات مجلس الشيوخ
  • الشباب والرياضة تطلق مركز القيادات الطلابية بجامعة جنوب الوادي
  • أوفياء كشافة شباب مكة يطمئنون على فضل