أهداف مباراة البرتغال وسلوفاكيا.. رونالدو يزور الشباك في مباراته الدولية رقم 200
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
أهداف مباراة البرتغال وسلوفاكيا.. وصل النجم كريستيانو رونالدو إلى مباراته الدولية رقم 200 في واحدة من الليالي الممتعة التي شهدت توقيعه على ثنائية رائعة.
البرتغال افتتحت النتيجة مبكرا وتحديدا في الدقيقة 18 عن طريق جونزالو راموس من تمريرة حاسمة لبرونو فيرنانديز.
غونسالو راموس يفتتح التسجيل للمنتخب البرتغالي بعد تمريرة برونو فيرنانديز ⚽️????????????#تصفيات_أمم_أوروبا #البرتغال_سلوفاكيا #EuroQualifiers pic.
— beIN SPORTS (@beINSPORTS) October 13, 2023
وفي الدقيقة 29 تمكن كريستيانو رونالدو من التوقيع على ثاني أهداف البرتغال من علامة الجزاء.
رونالدو يمنح الهدف الثاني للبرتغال ويعزز رقمه كأكثر لاعب تسجيلاً للأهداف دولياً بـ124 هدف ????????⚽️#تصفيات_أمم_أوروبا #البرتغال_سلوفاكيا #EuroQualifiers pic.twitter.com/p9UVHaJtNz
— beIN SPORTS (@beINSPORTS) October 13, 2023
في الشوط الثاني نجح دافيد هانكو في تقليص الفارق لنادي سلوفاكيا مع حلول الدقيقة 69.
وعاد الدون في ليلته رقم 200 مع المنتخب البرتغالي ليسجل ثاني أهدافه وثالث أهداف منتخب بلاده في الدقيقة 72.
كريستيانو رونالدو يسجل هدفه الشخصي الثاني في المباراة ????#تصفيات_أمم_أوروبا #البرتغال_سلوفاكيا #كريستيانو_رونالدو #EuroQualifiers pic.twitter.com/hRfsIdEX9j
— beIN SPORTS (@beINSPORTS) October 13, 2023
ومع حلول الدقيقة 80 سجل ستانيسلاف لوبتكا هدف سلوفاكيا الثاني.
ودخل منتخب البرتغال مباراة سلوفاكيا بتشكيلة ضمت كل من:
حراسة المرمى: دييجو كوستا
الدفاع: ديوجو دالوت - أنطونيو سيلفا - روبن دياز - جواو كانسيلو
الوسط: برناردو سيلفا - بالينيا - برونو فيرنانديز
الهجوم: رافاييل لياو - راموس - كريستيانو رونالدو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البرتغال يورو هدف رونالدو اليوم مباراة رونالدو اليوم البرتغال ضد سلوفاكيا کریستیانو رونالدو
إقرأ أيضاً:
البرتغال على موعد مع شلل واسع الخميس بعد دعوة أكبر النقابات إلى إضراب عام
تشير هذه الخطوة النقابية الموحدة إلى حالة استياء عميقة، حيث ترى النقابات أن خطة الإصلاح الحكومية تهدد الحماية الأساسية للعمال.
من المتوقع أن يشل إضراب عام، دعا إليه كلا المركزين النقابيين الرئيسيين (الاتحاد العام لنقابات العمال CGTP والاتحاد العام للعمال البرتغاليين UGT)، قطاعات واسعة من البرتغال يوم الخميس المقبل.
يأتي هذا الإضراب احتجاجًا على حزمة الإجراءات العمالية التي قدمتها الحكومة، وهي خطوة تعيد إلى الأذهان أجواء سنوات "الترويكا"، حيث يتوحد المركزان النقابيان للمرة الأولى منذ عام 2013.
ويرجع السبب المباشر لهذه التعبئة إلى مشروع مراجعة تشريعات العمل، الذي تجري مناقشته حالياً في المجلس الاجتماعي.
ويُعد هذا الإضراب الحادي عشر في تاريخ البرتغال منذ 51 عاماً، والخامس الذي يجمع بين CGTP وUGT، في إطار نادر لم يتكرر منذ الإضراب المشترك في 27 يونيو 2013.
وتشير هذه الخطوة النقابية الموحدة إلى حالة استياء عميقة، حيث ترى النقابات أن خطة الإصلاح الحكومية تهدد الحماية الأساسية للعمال. وتستهدف التغييرات المقترحة، حسب رأيها، قواعد الفصل من العمل وتعاود تفعيل نظام "بنك الساعات الفردية" المثير للجدل، مما يزيد من مرونة العمل على حساب استقرار العمال.
ويعلق ياغو أوليفيرا، الأمين العام للجنة العمال في UGT، على الوضع بمقارنة لافتة، قائلاً: "من كان في الحكومة عام 2012؟ إنهم نفس الأشخاص الذين يقودون هذه المراجعة اليوم. تتغير الحجج، ولكن الهدف يبقى واحداً. ففي عام 2012، استُخدمت حجة الترويكا لسلب الحقوق، واليوم، رغم تحقيق التوظيف الكامل ونمو الاقتصاد، يُستخدم ذريعة الإنتاجية والتحديث لنفس الغاية: انتزاع الحقوق وزيادة عدم الاستقرار."
هذا الشعور بالعودة إلى سياسات التقشف السابقة يتشاركه كثيرون من القوى العاملة. فنانو كوستا، عامل النظافة الحضري في لشبونة، يعبر عن قلقه بالقول: "أرى حقوق العمال تتعرض للهجوم مرة أخرى بطريقة عدوانية. النوايا نفسها التي ظهرت في عهد الترويكا تعود الآن في حزمة العمل هذه."
Related تعرّف على خباز ماكاو الذي يعيد إحياء حلوى باستيل دي ناتا البرتغاليةالبرتغال تستعد لأول إضراب عام منذ 12 عامًا احتجاجًا على حزمة إصلاحات العمل الجديدةإضرابات تهدد بشل حركة السفر في أنحاء البرتغال: ما المتوقع؟من جانبها، تتبنى الحكومة موقفاً حازماً، مؤكدة أنها "غير مستعدة لسحب الاقتراح بأكمله" وأنها مصممة على الحفاظ على "ركائزه الرئيسية"، مع إعلان انفتاحها على الحوار.
وقد حذرت وزيرة العمل، روزاريو بالما رامالهو، من أنها "لن تطيل" أمد المفاوضات ضمن الحوار الاجتماعي، مشيرةً إلى أن التغييرات، اتفاقاً أو عدم اتفاق، سيكون مصيرها النقاش والتصويت في البرلمان.
أما على الأرض، فستتخذ التعبئة أشكالاً متنوعة في أنحاء البلاد. إذ من المقرر أن تنظم نقابة CGTP فعاليات في 15 مقاطعة من الشمال إلى الجنوب، بما فيها جزر الأزور وماديرا، تشمل اعتصامات ومظاهرات ونقاط تجمع للإضراب. وسينضم إليها UGT في تنظيم عدة اعتصامات إضرابية.
وسيترك الإضراب بصمته على الخدمات الحيوية، حيث سيقتصر النقل العام على الحد الأدنى من الخدمات، مع تعليق كامل لخدمة المترو في لشبونة. وفي قطاع الصحة، سيتم ضمان الخدمات الطارئة والعلاجات الحيوية مثل الكيميائي والتلطيفي، بينما قد تتأثر الخدمات غير العاجلة.
كما من المتوقع أن يمتد التأثير إلى مدارس وخدمات النظافة العامة، بل وقد يتواصل لليوم التالي، حيث دعت بعض نقابات القطاع العام إلى إضراب جديد في 12 ديسمبر، أي بعد يوم واحد فقط من الإضراب العام.
وتتصاعد حدة الموقف مع إعلان نقابات قطاعية، مثل اتحاد الممرضين (Sindepor)، عن إضراب منفصل لمدة 16 ساعة يوم الجمعة، بينما سيدعو اتحاد موظفي الإدارة العامة (SITOPAS) إلى إضراب في نفس اليوم، مما يهدد بتعطيل شبه كامل للخدمات البلدية والضرائب والضمان الاجتماعي، وقد حذرت العديد من المدارس الأهالي بالفعل من احتمال إغلاق أبوابها يومي الخميس والجمعة على التوالي.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة