حذر نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، اليوم، من أن الحرب الاسرائيلية المستعرة على قطاع غزة تسبب كارثة إنسانية وتمثل عقاباً جماعياً لأكثر من مليوني فلسطيني وتدفع المنطقة كلها اتجاه الهاوية.

وقال الصفدي إن فشل المجتمع الدولي في وقف الحرب هو فشل في تطبيق القانون الدولي، وفي حماية القيم الإنسانية المشتركة وحماية المدنيين الأبرياء الذين يواجهون جحيم الحرب، ولا يجدون الملجأ أو الطعام أو الغذاء أو المستشفيات لأطفالهم وجرحاهم.

وشدد الصفدي، الذي يلتقي، اليوم وزيرة الخارجية الكندية ويبحث معها جهود وقف الحرب على غزة، ويتابع اتصالات مع نظرائه لبحث سبل وقف تداعيات الكارثة الإنسانية التي تسببها الحرب، على أن الصمت على ما يتعرض له أهل غزة من حرب وتدمير هو صمت على عدوان يجرد الغزيين من إنسانيتهم وحقهم في الحماية، وصمت على الخروقات الإسرائيلية الفاضحة للقانون الدولي.

وقال الصفدي إن على المجتمع الدولي أن يتعامل مع الحرب عل قطاع غزة وفق معايير واحدة، فيدين قتل المدنيين الفلسطينيين كما دان قتل المدنيين الإسرائيليين، فالضحايا المدنيون هم ضحايا أياً كانت هويتهم أو جنسيتهم.

وأكد الصفدي أن المدنيين الفلسطينيين ليسوا أقل إنسانية من المدنيين الإسرائيليين، وأن الحرب التي أعلنت إسرائيل أن هدفها القضاء على حماس تقتل وتشرد الأبرياء الفلسطينيين، وستترك المنطقة والعالم في مواجهة تداعيات بيئة الدمار واليأس والقهر التي ستحيل إسرائيل غزة إليها، ولن تحقق أمناً ولن تقود إلى سلام.

وشدد الصفدي على أن منع إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، وضغطها على أكثر من مليون غزي في شمال القطاع لمغادرة بيوتهم في الوقت الذي تستعر فيها حربها على القطاع خرق فاضح للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني وقانون الحرب.

وأكد الصفدي رفض تهجير الفلسطينيين من وطنهم، وحذر من أن محاولة إسرائيل فرض ذلك سيدفع المنطقة كلها نحو هاوية تعمق التصعيد والصراع وتوسعه.

وشدد وزير الخارجية على أن العنف لن يدفع إلا نحو المزيد من العنف، وأن الحرب لن تقود إلا إلى تأجيج الصراع وزيادة التوتر.

وقال الصفدي إن وحده السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين الذي يلبي حقوق الشعب الفلسطيني كاملة سيحمي فلسطين وإسرائيل والمنطقة كلها من دوامات العنف، وإن إسرائيل لن تحصل على الأمن والسلام ما لم يحصل الفلسطينيون على الأمن والحرية في دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس المحتلة على خطوط الرابع من حزيران للعام 1967.

وأكد الصفدي أنه على كل من يريد الأمن والسلام في المنطقة ولكل دولها وشعوبها أن يتحرك فوراً لوقف العدوان على غزة، وللعمل من أجل إيجاد أفق حقيقي لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين.

وأكد الصفدي أن شيوخ غزة ونساءها وأطفالها هم مدنيون وأبرياء يمثل العجز الدولي عن حمايتهم فشل دولي قيمي وإنساني لا يمكن تبريره تحت أي ذريعة.

أخبار ذات صلة الملك ورئيس وزراء هولندا يبحثان الأوضاع المتدهورة في غزة - .... الملك ورئيس وزراء هولندا يبحثان .... الملك ورئيس وزراء هولندا .... الملك ورئيس وزراء هولندا يبحثان الأوضاع ....

منذ 16 ساعة

إغلاق جسر الملك حسين بشكل كامل الجمعة والسبت إغلاق جسر الملك حسين بشكل كامل .... إغلاق جسر الملك حسين بشكل .... إغلاق جسر الملك حسين بشكل كامل الجمعة ....

منذ 16 ساعة

أردنيون يهبون للتبرع بالدم لأبناء قطاع غزة  أردنيون يهبون للتبرع بالدم .... أردنيون يهبون للتبرع بالدم .... أردنيون يهبون للتبرع بالدم لأبناء قطاع ....

منذ 17 ساعة

الجيش يحبط محاولة تسلل وتهريب مواد مخدرة قادمة من سوريا الجيش يحبط محاولة تسلل وتهريب .... الجيش يحبط محاولة تسلل وتهريب .... الجيش يحبط محاولة تسلل وتهريب مواد ....

منذ 18 ساعة

"تجارة إربد" تطلق حملة تبرعات لأهل غزة "تجارة إربد" تطلق حملة تبرعات .... "تجارة إربد" تطلق حملة تبرعات .... "تجارة إربد" تطلق حملة تبرعات لأهل غزة

منذ 19 ساعة

الصفدي لبلينكن: ضرورة وقف الكارثة الإنسانية المتفاقمة في .... الصفدي لبلينكن: ضرورة وقف .... الصفدي لبلينكن: ضرورة وقف .... الصفدي لبلينكن: ضرورة وقف الكارثة ....

منذ 20 ساعة

أحدث الأخبار الأكثر شيوعاً

الخارجية: فشل المجتمع الدولي في وقف الحرب هو فشل في تطبيق القانون الدولي

الأردن | منذ 7 ثواني

شهداء وجرحى بقصف على سوق النصيرات ومناطق متفرقة من غزة

فلسطين | منذ 8 دقائق

قفزة في أسعار الذهب في الأردن السبت

اقتصاد | منذ 14 دقيقة

تكريم جديد للأسطورة كريستيانو رونالدو

رياضة | منذ 16 دقيقة

جيش الاحتلال يزعم اغتيال قيادي عسكري في حماس بضربة جوية في غزة

فلسطين | منذ 28 دقيقة

اليونيسف: الوضع في القطاع كارثي في ظل قصف بلا هوادة وزيادة هائلة في النزوح

فلسطين | منذ 29 دقيقة للمزيد

الأردن على موعد مع زخات من الأمطار

طقس

الاحتلال يكشف عدد أسراه من الجنود والمستوطنين لدى حماس

فلسطين

صحفية أمريكية تفند ادعاءات نتنياهو الكاذبة 

فلسطين

طقس العرب: عودة الأمطار إلى الأردن في هذا الموعد

طقس

اليوم السابع.. تطورات عملية طوفان الأقصى والعدوان على غزة - فيديو

فلسطين

تعرف إلى وادي غزة الذي دعا الاحتلال سكان القطاع الرحيل إليه

فلسطين الطقس

الأردن على موعد مع زخات من الأمطار

تعرف إلى حالة الطقس في الأردن نهاية الأسبوع

طقس العرب: عودة الأمطار إلى الأردن في هذا الموعد

المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباري

موقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.

اتصل بنا

مكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196

تواصلوا معنا سياسة الخصوصيةالملكية الفكريةمعايير التصحيح جميع الحقوق محفوظة © 2023 رؤيا

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: تطلق حملة تبرعات المجتمع الدولی تجارة إربد المزید من وقف الحرب ضرورة وقف

إقرأ أيضاً:

جرائم استهداف الأعيان المدنية في القانون الدولي

 

الأعيان أو المرافق المدنية هي كل ما ليس له علاقة بالحرب مثل المدارس والمستشفيات والمصانع ومحطات الكهرباء وتحلية المياه ومحطات الوقود وغيرها والتي لا يجوز المساس بها ولا تدميرها حتى لو تحصّن بها الخصم أو احتمى بها؛ هذا اذا كانت في ساحات المواجهة والقتال حتى لو كان تدميرها سيؤدي إلى تحقيق مكسب استراتيجي؛ إما أذا كانت بعيدة عن ساحات المواجهة فإنه لا يجوز استهدافها ويعتبر تدميرها جريمة حرب يعاقب عليها القانون .

منع دخول المساعدات الإنسانية والغذائية والدوائية أيضا وفرض الحصار يعد جريمة حرب وتلتزم السلطات الاستعمارية بإدخال المساعدات ولا يجوز لها بحال من الأحوال منع إدخال المساعدات أو عرقلة دخولها ويجب إدخالها حتى لو رفضت ذلك؛ وهذه المبادئ مُقرة في القانون الدولي الإنساني وقانون حقوق الإنسان والعهود والمواثيق الدولية، ولكن المسألة في ظل سياسات القطب الأوحد تخضع للقوة والسيطرة لا العدالة والقانون .

مبرارات المجرمين والداعمين لهم، كما يذيعون ذلك من خلال تصريحاتهم وأحاديثهم في فلسطين، أن حماس تستخدم الأطفال والمدنيين دروعا بشرية؛ وتستخدم المستشفيات والمدارس ومخيمات للجوء الإنساني لتحتمي بها؛ الإجرام لا يستحي فقد قتل الآلاف من الأطفال؛ ألقى على مساحة من الأرض محاصرة ما يعادل خمس قنابل ذرية ثم يقول إن المقاومة تستخدم الأطفال دروعا بشرية.

تم قصف الموانئ ومخازن النفط والمصانع والمستشفيات وصالات الأعراس والعزاء والطرقات على أنها أهداف عسكرية، لم تحتم بها القوات المسلحة اليمنية ولم تستخدم المطارات لتسليح الطائرات ولا لإطلاق الصواريخ أو تموينها؛ سواء في الحروب السابقة مع وكلاء الحلف الصهيوني الصليبي من (الصهاينة العرب) أو في المواجهة المباشرة مع صهاينة الغرب .

قادة التحالف الصهيوني الصليبي يعلمون ذلك ويتعمدون قتل الأبرياء وانتهاك القوانين والمواثيق والعهود الدولية، لأن الإجرام والاستعمار الاستيطاني تقوم استراتيجيته على الإبادة وعدم احترام القوانين إذا كانت لا تتوافق مع مصالحه وتحقيق مكاسبه، فكيان الاحتلال لم يستول على فلسطين بموجب القانون، بل بموجب القوة ومثل ذلك أمريكا وبريطانيا وكل الإمبراطوريات فعلت ذلك إلا القليل منها، وحينما طالب الرئيس الفرنسي الأسبق ماكرون إسرائيل بقبول حل الدولتين رد عليه (نتن ياهو) القانون والعدالة لا تساوي شيئا لهم إلا بمقدار ما تسمح لهم بقتل وإبادة الآخرين، والعالم يعلم ذلك أنهم يدمرون المنشآت المدنية في كل مكان على إنها أهداف عسكرية (المستشفيات والمصانع ومحطات الكهرباء ومحطات المياه وخزانات الوقود والمطارات والموانئ) وغير ذلك من المنشآت التي يحميها القانون؛ فرق كبير بين مطار مدني لم يستخدم لإقلاع الطائرات الحربية ولم يستخدم كقاعدة عسكرية، بل مطار مدني للطائرات المدنية؛ وكذلك الموانئ المخصصة لاستقبال شحنات النفط وتوريدها كرأس عيسى؛ وميناء لاستقبال واردات وصادرات تموينية لا علاقة لها بالحرب كميناء الحديدة بخلاف ذلك مطارات العدو الصهيوني التي يستخدمها لشن الحروب على غزة واليمن وسوريا ولبنان وايران .

الوزير اليهودي عميحاي الياهو قال: (لا توجد مشكلة في قصف مخازن الوقود والغذاء، يجب أن يجوّع سكان غزة المدنيون الذين يمنحون حماس الدعم المعنوي)، وهو ما يؤكد علمهم بجرائمهم وعدم اكتراثهم للآخرين ولا للمجتمع الدولي.

المقاومة لم يحتم المدنيين ولا الأطفال دروعا بشرية والجيش اليمني لم يحتمى بمصانع الإسمنت ولا بميناء الحديدة حتى يتم الهجوم وعليها وتدميرها وبشهادة الجميع، فلواء الاحتياط اليهودي يستحاق بريك يعترف (ومن يقول إن المقاومة تستخدم المدنيين أو الأطفال دروعا بشرية في منطقة من أكثر مناطق العالم ازدحاما بالسكان هو ذاته من ألقى آلاف الأطنان من القنابل عليها وحولها إلى كومة من الخراب والدمار بشكل لم يسبق له مثيل في الحروب حتى الآن).

الإرهاب الأمريكي والصهيوني يريد تدمير المرافق الحيوية والتي لا علاقة لها بالأهداف العسكرية، مع انه بإمكانه إيقاف جرائم الإبادة والجرائم ضد الإنسانية وجرائم التهجير القسري وإيقاف حمامات الدماء، لكنه يسعى إلى استخدام الإجرام غاية ووسيلة وهدفا في كل بقاع العالم لبسط نفوذه وتعزيز هيمنته وفرض سياساته وإملاءاته.

العالم اليوم وبفضل طوفان الأقصى يعلمون حقيقة التحالف الصهيوني الصليبي الذي تقوده أمريكا أنه تحالف إجرامي يريد تدمير الأمتين العربية والإسلامية وهو ذاته من دمّر كل الأنظمة والدول التي لا تنفذ سياساته، وهو ما وثقه الخبير الفرنسي مؤسس ومدير معهد العلاقات الدولية والاستراتيجية باسكال بونيفاس في كتابه بقوله (لا أحد يمكنه القول نحن لا نعلم من يقولون –لا نعلم- لا يريدون أن يعلموا، نحن إذاً نعلم ما يحدث وهو غير مقبول، سيكون علينا أن نشهد أمام التاريخ كيف سمحنا بمثل هذه المأساة ومثل هذا الانتهاك للإنسانية دون رد فعل).

لم يعد هناك من يجهل حقيقة الإجرام الذي يمارسه التحالف الصهيوني الصليبي، لكن هناك أناساً بلغ بهم الانحطاط إلى مستويات قياسية، ما جعلهم يؤيدون الإجرام ويحاولون خداع الآخرين من خلال نشر الدعايات الكاذبة والمضللة، سواء من خلال منابر الإعلام أو منابر المساجد أو وسائل التواصل الاجتماعي، فلم تعد خصومتهم مع النظام كما هو حال اليمن بل تعدى ذلك إلى خصومتهم مع الوطن؛ وفي غزة لم تعد خصومتهم مع المقاومة، بل إنها خصومة مع الدين والعقيدة والإنسانية؛ لصالح دعم الإجرام والطغيان والاستكبار ومشاريعه الاستعمارية والاستيطانية .

الإجرام الصهيوني يتحدث عن إمكانياته وقدراته التي يستطيع بها تدمير الأهداف المدنية بكل وضوح وقتل وإبادة الأبرياء من السكان المدنيين، رغم أن المادة (51) من البروتوكول الأول الفقرة-2-تنص على:- “لا يجوز أن يكون السكان المدنيون بصفتهم هذه؛ وكذا الأشخاص المدنيون، محلا للهجوم، وتحظر أعمال التهديد به الرامية أساسا إلى بث الذعر بين السكان المدنيين”، وتحظر المادة 56 من البروتوكول الهجمات ضد الإشغال الهندسية والمنشآت التي تحوي قوى خطرة مثل السدود والجسور والمحطات النووية، فهل احترم الإجرام الصهيوني الصليبي في حروبه بعضا من هذه المحظورات؟

لقد وصل الأمر إلى استهداف المدارس والمستشفيات ومخيمات اللجوء الإنساني، والمبررات جاهزة أن المقاومة تستخدم الأطفال دروعا بشرية؛ وتارة تستخدم المدنيين دروعا بشرية، لكن المعلوم لدى العالم أجمع أن المقاومة تستهدف الآليات والجنود والمدرعات دون المواطنين، ويستهدف الجيش اليمني سفن الإمداد للكيان المحتل التي تنقل إليه المؤن والعتاد وكذلك سفن التحالف الذي تقوده أمريكا من أجل تطبيق قرارات الشرعية الدولية ومنع ارتكاب المزيد من جرائم الإبادة والجرائم ضد الإنسانية وجرائم التهجير القسري للأشقاء في غزة؛ ومن أجل رفع الحصار الإجرامي الذي يريد أن يبيدهم جوعا وعطشا .

اليمن اليوم يدفع فاتورة المواجهة مع التحالف الإجرامي؛ ونصرة المظلومين وهي أثمان العزة والكرامة والإنسانية، أما أثمان الخيانة والعمالة والتخاذل والانهزام فضريبتها ستكون أضعافا كثيرة، أولها عدم الإيمان بالله والثقة به والتوكل عليه قال تعالى:- ((الذين ءامنوا يقاتلون في سبيل الله، والذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت ،فقاتلوا أولياء الشيطان إن كيد الشيطان كان ضعيفا ))النساء 75 .

صحيح أن العدوان اختار المعركة ووسائلها، لكن عدم مواجهته والتصدي له لا يمت إلى الإيمان بصلة خاصة وأن الجهاد اليوم فرض عين، لأنه جهاد دفع وتحرير لا جهاد طلب؛ فإذا نزل العدو بأرض إسلامية وجب على أهلها دفعه والتصدي له وإذا لم يكونوا قادرين على مواجهته إلا بمجموع الأمة، فهنا يكون الوجوب العيني على الأمة جميعا.

 

مقالات مشابهة

  • الصفدي يلتقي مطران البطريركية اللاتينية في الأردن
  • جرائم استهداف الأعيان المدنية في القانون الدولي
  • الملك محمد السادس يدعو إلى وقف فوري للعمليات العسكرية في فلسطين وتفعيل خارطة طريق لإعادة الإعمار
  • “العودات: تمكين المرأة في الأردن ركيزة أساسية للإصلاح السياسي والتنمية
  • الصفدي: القيادة الهاشمية في صدارة المدافعين عن حقوق الإنسان
  • وزير الخارجية يبحث مع نائب رئيس دولة فلسطين تطوُّرات القضية الفلسطينية
  • عاجل | البيان الختامي للقمة العربية: نحث المجتمع الدولي للضغط من أجل وقف إراقة الدماء في غزة
  • الملك للقمة العربية: وضع مأساوي يذهب ضحيته يوميا عشرات الفلسطينيين يسائل المجتمع الدولي
  • الأردن يشارك الاحتفال باليوم العالمي للاتصالات ومجتمع المعلومات
  • “السياحة الافتراضية” مشروع ابتكاري بحثي بجامعة الملك عبدالعزيز يدعم تطبيق التقنيات الرقمية في القطاع السياحي