محمد عساف يسأل: “أي قلب وأي عقل يستوعب ما يحدث لأهلي في غزة؟”
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: استنكارا للقصف الهمجي على غزة وحصار شعبها الأبي، ودعماً وتأييداً لعملية «طوفان الأقصى» تتواصل مواقف الفنانين الداعمة لنصرة فلسطين وشعبها، حيث يعجز اللسان عن الكلام أمام هول المجازر، التي ترتكب بحق المواطنين الأبرياء من نساء وأطفال وشباب وكبار، فضلاً عن حجم الدمار الهائل في الأبنية والممتلكات، وهذا ما شجبه بوضوح النجم الفلسطيني محمد عساف محبوب العرب.
وأطلق محمد عساف صرخة مدوية حول ما يحدث في وطنه، سائلاً باستغراب: “أي قلب وأي عقل يستوعب ما يحدث لأهلي في غزة؟” وذلك عبر تغريدة أطلقها عبر هاشتاغ “#غزة _تحت _القصف” أكد فيها أن “غزة ما زالت تنزف وتقدم الكثير. القلب موجوع، الألم كبير، تناثرت دماء شبابها وأطفالها ونسائها وكبارها في كل الطرقات وما زالت صابرة، رغم كل هذا الدمار”.
وأضاف “أي قلب وأي عقل يستوعب ما يحدث لأهلي في غزة؟ لم تسلم البيوت والمساجد والجامعات والمستشفيات… كل شي أصبح ذكرى وألم. تعبت الدروب ولم تتعبي يا غزة. بلغت القلوب الحناجر. حسبنا الله ونعم الوكيل”.
main 2023-10-14 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: ما یحدث
إقرأ أيضاً:
تهانينا.. محمد ناصر منصور المارمي يتخرج برتبة “ملازم ثاني” ضمن الدفعة الثالثة من الجامعيين في العاصمة عدن
شمسان بوست / عدن _ الخميس 29 مايو 2025:
في إنجاز نفخر به جميعًا، نتقدّم بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى محمد ناصر منصور المارمي، وذلك بمناسبة تخرّجه ضمن الدفعة الثالثة من الجامعيين المنضمين إلى السلك العسكري، في حفل رسمي أقيم بالعاصمة عدن.
تخرّج المارمي برتبة ملازم ثاني بعد أن أنهى مرحلة التأهيل العسكري بنجاح باهر، محققًا معدلًا مشرّفًا بلغ 88.8%، ليكون بذلك أحد النماذج المشرفة للشباب الطموح.
ويُعد هذا الإنجاز تتويجًا لمسيرة علمية وعسكرية متميزة، جمعت بين الانضباط الأكاديمي والالتزام الوطني، في وقتٍ تشتد فيه الحاجة إلى كوادر متعلمة تخدم وطنها بإخلاص.
وقد جرى حفل التخرج في العاصمة عدن وسط أجواء من الفخر والاعتزاز، وبحضور عدد من القيادات العسكرية والأكاديمية والشخصيات الاجتماعية، حيث تم تكريم الخريجين الذين أظهروا كفاءة عالية واستعدادًا لخدمة الوطن في مختلف الجبهات الأمنية والعسكرية.
الملازم محمد ناصر المارمي عبّر عن سعادته بهذا الإنجاز، ووجّه شكره العميق لكل من وقف إلى جانبه خلال سنوات الدراسة وفترة التدريب العسكري، مؤكدًا أن التخرج هو بداية لمسيرة طويلة من العمل والانضباط والتفاني في سبيل الوطن.
ويُشار إلى أن هذه الدفعة تُعد نموذجًا ناجحًا في دمج المؤهلين أكاديميًا في العمل العسكري، وهو ما يسهم في تعزيز الأداء المؤسسي ورفع كفاءة الكوادر الأمنية والعسكرية في البلاد.