الدكتور جمال شعبان: هذه الأميرة أول سيدة في العالم تموت من الزعل
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
كتب- محمد شاكر
أكد الدكتور جمال شعبان رئيس معهد القلب الأسبق، أن كمية الضغوط التي يتعرض لها الناس تكسر القلوب، وشعاري لجميع الناس: "ماتزعلوش".
وأضاف شعبان في تصريحات لبرنامج هذا المساء مع قصواء: القلوب العربية والمصرية هي الأكثر وجعا، وأول قلب وجع في التاريخ هو قلب الأميرة ميريت، والتي توفيت في الثلاثينات من عمرها بأزمة قلبية، وتم تشخيصها بأزمة في الشريان التاجي.
وتابع شعبان: عندما يحزن الإنسان ينشط هرمون الغضب، ويمكن أن يصنع انكسار في عضلة القلب، ويمكن أن تأتي هذه الحالة من كثرة الاخبار الصادمة، وهذا الهرمون يؤدي إلى شلل مؤقت في عضلة القلب قد يؤدي إلى توقف القلب أو جلطة في الشريان التاجي.
وواصل شعبان: قلوب السيدات الأكثر تعرضا لكسر القلب لأن مستقبلات الوجع عندهن ضعف الموجودة لدى الرجال.
وأكد شعبان أن الحل هو التكيف مع الضغوط والزعل وتعرف أن الزعل مفردة من مفردات الحياة، مطالبا بتحويل الزعل إلى طاقة إيجابية.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: طوفان الأقصى نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية حريق مديرية أمن الإسماعيلية أسعار الذهب فانتازي الطقس مهرجان الجونة السينمائي أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني جمال شعبان الحزن
إقرأ أيضاً:
عوض تاج الدين: المضادات الحيوية لا يكون لها دور في علاج الإصابات الفيروسية
أكد الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للصحة والوقاية، أن إصابة الشخص بالأنفلونزا المصحوبة بارتفاع مستمر في درجة الحرارة، وصعوبة في التنفس، مع وجود كحة تستدعي استشارة طبيب مختص لتقييم الحالة.
وأوضح مستشار رئيس الجمهورية للصحة والوقاية، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "قلبك مع جمال شعبان"، الذي يقدمه الدكتور جمال شعبان، العميد السابق لمعهد القلب القومي، أن المضادات الحيوية لا يكون لها دور في علاج الإصابات الفيروسية، وأن دورها مقتصر فقط على علاج الالتهابات البكتيرية.
كما حذر الدكتور محمد عوض من تناول المضادات الحيوية دون الرجوع إلى استشارة طبية، مشددًا على أنها تعتمد على جرعات محددة ولفترة زمنية معينة يقررها الطبيب المختص لضمان فعاليتها وتجنب آثارها السلبية.
وفي ظل انخفاض درجات الحرارة، شدد تاج الدين على أهمية الوقاية قائلاً: "الوقاية ثم الوقاية ثم الوقاية"، موصياً بتجنب الانتقال المفاجئ بين الدفء والبرودة، واستخدام كمامة أو غطاء عند الخروج للجو البارد، إضافة إلى الراحة لمدة يومين إلى ثلاثة أيام عند الإصابة بأي أعراض برد.