هل يواجه مصير شقيقه مع الأهلي؟.. الزمالك يرفض رحيل "المشاغب" نهائيا
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
حسمت الإدارة الحالية داخل نادي الزمالك في الفترة الحالية، مصير بعض نجوم الفريق من الرحيل عن صفوف الفريق الأول لكرة القدم بالقلعة البيضاء، خلال فترة الانتقالات الشتوية القادمة.
وابتعد العديد من نجوم الأبيض عن التشكيل الأساسي للفريق في الفترة الأخيرة، بسبب تراجع المستوى الفني والبدني لبعض اللاعبين مع موجة الإصابات الكبيرة التي تنال من اللاعبين.
وتتردد باستمرار أنباء عن اقتراب عبد الله جمعة، الظهير الأيسر لنادي الزمالك من الرحيل عن صفوف الفارس الأبيض بسبب استبعاده الدائم من المشاركة في مباريات الفريق، وخروجه من حسابات المدرب الكولومبي خوان كارلوس أوسوريو.
وأشار عبد الواحد السيد، مدير الكرة بالزمالك قي تصريحات تلفزيونية له:" أن كل ما يتردد حول رحيل عبد الله جمعة عن الزمالك، ليس له أي أساس من الصحة ولم يتم عرض الأمر نهائيا في الفترة الأخيرة".
ويسير عبد الله جمعة في الفترة الحالية بشكل سليم، في خوض برنامجه التأهيلي استعدادا للعودة إلى تشكيل الفارس الأبيض بعد انتهاء مدة التوقف الدولي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عبد الواحد السيد نادي الزمالك
إقرأ أيضاً:
فضل ركن الإسلام الأعظم.. علي جمعة يوضحه
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن الأمة اجتمعت سلفًا وخلفًا، شرقًا وغربًا، على فرضية الحج وأنه أحد أركان الإسلام الخمسة، وأنه من المعلوم من الدين بالضرورة، وأن منكره يكفر.
وأضاف جمعة، فى منشور له عبر صفحته لرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، أنه قد اختلفوا في وجوب الحج هل هو على الفور أو على التراخي؟ فذهب الجمهور إلى أن الحج يجب على الفور (بمعنى فور الاستطاعة) وهو الأولى، وذهب الشافعية والإمام محمد بن الحسن إلى أنه يجب على التراخي، ذلك بالنسبة لحكمه، أما فضله فكثير نبينه فيما يلي:
فضل الحج:يقول الله تعالى: (وَأَذِّن فِى النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ * لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِى أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُم مِّنْ بَهِيمَةِ الأَنْعَامِ فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا البَائِسَ الفَقِيرَ)، وقد كثرت النصوص النبوية الشريفة في فضل الحج وعظيم ثوابه، نذكر من ذلك على سبيل المثال، ما رواه أبو هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله ﷺ قال: (من حج لله فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه) [رواه مسلم] .
وكذلك ما روته السيدة عائشة رضي الله عنها أن رسول الله ﷺ قال: (ما من يوم أكثر أن يعتق الله فيه عبدا من النار من يوم عرفة, وإنه ليدنو ثم يباهي بهم الملائكة) [مسلم، والنسائي] ، وعن أبي هريرة عن رسول الله ﷺ قال : (الحجاج والعمار وفد الله، إن دعوه أجابهم وإن استغفروه غفر لهم) [ابن ماجة والبيهقي في الشعب] وعنه أيضا: (أن رسول الله ﷺ سئل: أي الأعمال أفضل؟ فقال: إيمان بالله ورسوله، قيل: ثم ماذا؟ قال: جهاد في سبيل الله، قيل: ثم ماذا ؟ قال : حج مبرور) [البخاري ومسلم].
وللحج أحكام وهيئات وغير ذلك من الأمور الفقهية التي ليس هذا مقام ذكرها لطولها، وبهذا يكون الجزء الأول من إجابة النبي ﷺ عن سؤال سيدنا معاذ رضي الله عنه تمت.