عميد الطب البيطري سابقا: إنفلونزا الطيور دخلت مصر عن طريق الاستيراد في عام 2006
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
قال الدكتور مصطفى بسطاوي، أستاذ أمراض الدواجن وعميد كلية الطب البيطري الأسبق بجامعة القاهرة، إن إنفلونزا الطيور دخلت مصر عن طريق الاستيراد في عام 2006، حيث انتقلت من بكين للقاهرة من خلال شراء مدخلات صناعة الدواجن ملوثة بفيروس الإنفلونزا ومنذ هذا الوقت غير قادرين على القضاء على هذا المرض.
وأضاف "بسطاوي"، خلال حواره مع الإعلامي عماد الصديق، ببرنامج "حكايات ومعجزات"، المذاع على فضائية "ten"، أن إنتاج مصر من الدواجن انخفض مع انتشار الإنفلونزا، ولذلك لجأت مصر إلى استيراد الدواجن من البرازيل، وخلال 3 سنوات حققت مصر الاكتفاء الذاتي مرة أخرى.
وأشار إلى أن هناك ضرورة لاختيار المكان المناسب لإنشاء مزارع تربية الدواجن، موضحًا أن تربية الدواجن بالقرب من المنازل خطأ، لأن هذا قد يساعد على نقل العدوى من الطيور التي تتواجد في المنازل، ولذلك هناك ضرورة للابتعاد عن المناطق السكنية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: انفلونزا الطيور
إقرأ أيضاً:
السوداني: إيران تستحق منا الكثير ولذلك أصبحت جسراً لها مع العرب
آخر تحديث: 28 ماي 2025 - 10:12 ص بغداد/ شبكطة أخبار العراق- قال رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، أن حكومته عقدت جلسات حوارية بين ايران وثلاث دول عربية، مؤكدا ان العراق الجديد لا يقبل أن يكون تابعًا لأحد.وذكر السوداني في مقابلة مع صحيفة الأهرام المصرية ، “فضلنا أن نكون جسرًا للحوارلصالح إيران لا ساحة تصفية حسابات”، مبيناً “عقدنا جلسات ما بين السعودية وإيران والأردن وطهران ومصر وإيران”.وأضاف، ” نحن نتذكر لإيران أنها وقفت معنا في حرب داعش 2014 “، لافتا إلى أن ” ما يميز العراقي لديه اعتزازًا ببلده وعزة نفس وكرامة لا تسمح له أن يكون أسيرًا أو تابعًا لأحد”.وتابع انه ” لا نريد من سوريا سوى تطبيق الاتفاقيات والحفاظ على سوريا موحدة مستقرة وأن تتصدى للإرهاب”، مؤكدا ” سددنا الثغرات التي كان يتسلل منها خصوم العراق ونجحنا في تحقيق إنجازات على الأرض أعادت الثقة للمواطن”.وأشار إلى أن ” الفساد كان كبيرًا وهناك جهود تُبذل لتحقيق نهضة والمواطن يشعر بالثقة”، مبينا أن “أداء الحكومة حرك اهتمام الشباب والأجيال الجديدة بأهمية المشاركة في الانتخابات”.وتابع: ” نحن لم ننجز البنية التحتية فقط ولم يقتصر جهدنا على البناء والتعمير فقط بل شيّدنا بنية معلوماتية”، مشيرا إلى أن “العراق عاد ليستأنف دوره في قيادة العالم العربي”.وبين أن “العراق الجديد لا يقبل أن يكون تابعًا لأحد”، مؤكدا أن ” العراق قوي ومستقر”.