«الشباب والرياضة» تطلق فعاليات مبادرة «أقدر أشارك» في الغربية
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
أطلقت وزارة الشباب والرياضة من خلال الإدارة المركزية لتنمية النشء، الإدارة العامة لرعاية الموهوبين والمبدعين، فعاليات مبادرة «أقدر أشارك» بمركز شباب شبرا قاص بمحافظة الغربية، وذلك ضمن محاور المؤتمر الوطني الثاني للنشء.
وتهدف المبادرة إلى تشجيع كل من بلغ عمره 18 عاما على المشاركة في الاستحقاقات الانتخابية وتعريفهم بحقوقهم الانتخابية وواجبتهم الاجتماعية، من خلال الحث على المشاركة المجتمعية والسياسية لأهمية دورهم في المجتمع.
يأتي ذلك ضمن فعاليات المؤتمر الوطني الثاني للنشء والذي يتم تنفيذه على مستوى 27 محافظة بمشاركة 2500 مشارك بكل محافظة؛ بهدف مناقشة القضايا المجتمعية المختلفة المتعلقة بالنشء والأسرة واشراك النشء في وضع حلول وتوصيات لهذه القضايا، بالإضافة إلى مناقشة محاور رؤية مصر 2023 وانجازات الدولة المصرية وعلاقة الفرد بالمجتمع ودور النشء في الأسرة.
وكانت وزارة الشباب والرياضة، دشنت الحملة القومية لتعزيز المشاركة السياسية للأشخاص ذوي الإعاقة في الانتخابات الرئاسية 2024، تحت شعار «شارك الكلمة كلمتك»، في إطار الحملة القومية التي أطلقتها الوزارة لتعزيز المشاركة السياسية ونشر الوعي والتثقيف السياسي لحث المواطنين والشباب على المشاركة في الاستحقاق الرئاسي المقبل، وذلك مساء اليوم، بالمركز الاوليمبي بالمعادي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشباب والرياضة وزير الشباب مبادرة شارك
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة تواصل اجتماعات برلمان شباب مصر لمناقشة قضايا الأمن القومي
تواصل وزارة الشباب والرياضة، فعاليات اجتماعات اللجنة العامة لبرلمان شباب مصر، والتي خصصت للاطلاع على أطروحات اللجان النوعية ومناقشة عدد من القضايا المرتبطة بحماية وتعزيز الأمن القومي المصري داخليًا وخارجيًا.
جاء ذلك من خلال الإدارة المركزية للبرلمان والتعليم المدني (الإدارة العامة لبرلمان الطلائع والشباب)، بحضور الاستاذة ايمان عبد الجابر رئيس الإدارة المركزية للتعليم المدنى، راندا البيطار مدير عام برلمان الشباب والطلائع، والدكتور علوم حميدة مقرر جلسات مجلس النواب، والدكتور رأفت صبحي رئيس قطاع المضابط بالمجلس، ومحمد محمود رئيس برلمان شباب مصر، إلى جانب هيئة مكتب البرلمان ورؤساء اللجان النوعية، البالغ عددها 25 لجنة.
ناقشت الاجتماعات محاور تمثل أولويات الأمن القومي، من أبرزها: بناء اقتصاد تنافسي جاذب للاستثمار، تطوير السياسة الخارجية، حماية الحدود، تطوير الصناعة الوطنية، تعزيز أمن الطاقة، ودعم مكانة مصر الإقليمية والدولية.
كما تناولت الاجتماعات قضايا ذات بعد استراتيجي واجتماعي، مثل: تحقيق نظام بيئي مستدام، معالجة تحديات الإيجار القديم، تعزيز الأمن السيبراني، تطوير المجتمع الرياضي، حماية الأمن الغذائي والمائي، بناء الإنسان، ضمان جودة الحياة، تجديد الخطاب الديني، وتعزيز دور مصر الثقافي والفني من خلال القوة الناعمة.