ميدان الابتكار والتنوع.. عبدالله السويعد يكشف عن أحـدث مُـوضـة 2023
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
بات مصطلح «فـاشـون» متداولاً بشكل كبير بين عـاشِقـين الـموضـة، فبعض الـرجال لديهم الشغف بُمتابعة أحدث خطوط الـموضة عن طريق المدونات المُنتشرة على وسائل الـتواصل الاجتماعي، أو تطبيقات صُنعت خصيصاً لذلك، ويتمنوا ممارسة تلك المهنة، لكن قد لا يعرفوا الطريق، وهناك أخر يتابعوا تلك المدونات ويتمنوا ارتداء ما يُعرض بها من أزياء، لكن لا يعرفوا ما يناسبهم، في ذات السياق قال عبدالله السويعد، إنه يجب أن تتوفر لدي الـعارض المُقومات الـبدنية التي تؤهلك للعمل كعـارض أزياء رِجالي وهي أن تمتلك سيقاناً طويلة وفـك عـريض منّحـوت بطريقة مثالية واكتشاف مواصفات تُمثل نقاط قوة لديك، حتى تتمكن من تحديد مجال العـرض الذي ستسعى للالتحاق به، هل هو عـرض مـلابس، أم أحـذية، أم نظارات، وغيرها من الملحقات.
مضيفاً يمكن ارتداء الـقُمصان الـصيفية ولكن خلال الـطقس الـحار يجب أن تكون خفيفة حتى تعطى الشُعور بالـراحة والاسترخاء، ويكون الـتصميم بسيطاً، فيمكن ارتداء تى شـيرت مخطـط ، ويمكن ارتداء أزرار بأكـمام طـويلة أو بأزرار بأكـمام قصيرة، مع اختيار قـماش الكـتان الخفـيف الوزن للأكـمام الـطويلة.
وأشار عبدالله السويعد إلى أنه يمكن ارتداء قُـمصان ذات ألـوان فـاتحه، ولكن يمكن اختـيار قُـمصان منّقـوشة للاستمتاع ببعض الأشكال المختلفة، لعدم الشعور بالملل، وتعتبر الأكـمام الـقصيرة الـمزخّرفة هي مـوضه في الوقت الحالي ولهذا يمكن الابداع فيها.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
خبير تركي: إسطنبول قد تنجو من الزلزال الكبير… ولكن الخطر لم ينتهِ بعد
منذ الزلزال الذي بلغت قوته 6.2 درجات في 23 أبريل الماضي، لا تزال مناطق متفرقة في مرمرة تشهد هزات أرضية متكررة، خاصة في سيلفري، بيوك تشكمجه، ومرمرة إيريغليسي.
وكان آخر الزلازل المحسوسة قد وقع في 13 مايو في سيلفري، وبلغت قوته 3.3 درجات على مقياس ريختر.
وتتباين التقديرات حول ما إذا كانت هذه الهزات “تبعيات” للزلزال السابق أم “مقدمات” لزلزال أكبر، بينما تصدّر تعليق جديد للبروفيسور عثمان بكتاش، أستاذ الجيولوجيا بجامعة إسطنبول التقنية، المشهد.
بكتاش: الصدع المركزي ضعيف ولا ينتج زلازل مدمّرة
في منشور له على وسائل التواصل الاجتماعي، قال بكتاش إن “صدع مرمرة تمزق من الغرب إلى الشرق”، مشيرًا إلى أن الصدعين الأقوى في الغرب (غانوس) والشرق (إزميت) قد تسببا في زلازل تفوق قوتها 7 درجات، لكن “الصدع المركزي الأضعف في مرمرة” ليس قادرًا على توليد زلازل بهذا الحجم.
تشبيه بصدع سان أندرياس.. زلازل متوسطة لا كبيرة؟
وأضاف بكتاش أن صدع مرمرة المركزي قد تمزق جزئيًا في زلزالي جزر الأميرات عام 1963 (بقوة 6.4 درجات) وسيلفري في أبريل 2025 (بقوة 6.2 درجات).
وأوضح أن “الزلزال القادم المرجح في مرمرة سيحدث على هذا الصدع الزاحف الضعيف، وهو مشابه من حيث البنية لصدع سان أندرياس الشهير في الولايات المتحدة”.
هل انتهى خطر الزلزال الكبير؟
أجاب بكتاش عن تساؤل طرحه أحد المتابعين حول احتمال الزلزال الكبير، قائلاً:
“الأجزاء التي لم تتمزق من صدع مرمرة المركزي قد تُنتج زلازل أقل من 7 درجات. فبينما تتمزق القشرة القوية بزلزال كبير كل فترة طويلة، فإن القشرة الضعيفة تتمزق بزلازل متوسطة على فترات أقصر من الغرب إلى الشرق”.
اقرأ أيضا
تهريب ذهب بطريقة غير مسبوقة: ثلاث نساء حاولن إدخاله داخل…
السبت 17 مايو 2025تحذير من مناطق زلزالية جديدة
وفي حديثه لقناة Ekol TV، قال بكتاش إن تركيا بأكملها تقريبًا تقع في منطقة زلزالية، مشيرًا إلى أن الزلازل التي تشهدها مناطق مختلفة “ليست مصادفة” بل مترابطة.
وأضاف أن خطر الزلازل يزداد في كل من: