كأنها فرصة لن تتكرر. جمعت إسرائيل قواتها وحلفاءَها والهدف اجتياح قطاع غزة للقضاء كليا على حركة حماس لإشباع رغبة كبيرة بالانتقام بعد طوفان الأقصى..

لكن مهلا، اليوم الطقس الغائم لا يسمح باجتياح القطاع، هكذا تذرعت إسرائيل منذ أيام لتأجيل اجتياحها البري لكن الحقيقة أبعدُ من ذلك وتدور في فَلًك تحذيرات أمريكية وموقف عربي موحد مدين للمجازر بحق المدنيين وخوفٍ من انتهاز جهات أخرى الفرصة للانقضاض على إسرائيل من جميع الجهات.


فهل تراجعت ثقة الجيش الإسرائيلي بقدرته على اجتياح القطاع بعد تذكر التجارب السابقة؟ وماذا عن ساعة صفر المعركة، بيد من وهل ستكون اشارةَ انطلاقٍ لجهات أخرى للهجوم؟ لننتظر زيارة بايدن التي من المقرر أن ترسم خطوط الصراع في غرف تل أبيب المغلقة.

Your browser does not support audio tag.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي حزب الله طوفان الأقصى قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

نفوق نحو 400 ألف سمكة جراء اجتياح الفيضانات لأحواض تربية الاسماك في اربيل

نفوق نحو 400 ألف سمكة جراء اجتياح الفيضانات لأحواض تربية الاسماك في اربيل

مقالات مشابهة

  • أمين حزب الله: أحبطنا محاولات اجتياح لبنان وابتلاعه
  • نفوق نحو 400 ألف سمكة جراء اجتياح الفيضانات لأحواض تربية الاسماك في اربيل
  • وزير الخارجية اللبناني: إسرائيل تستعد لهجوم واسع.. وتعمل على هذا الأمر
  • ألبانيز: تكلفة إعادة إعمار غزة يجب أن تسددها إسرائيل و4 دول أخرى
  • إسرائيل مسؤولة.. هآرتس: المياه أغرقت خيام غزة والأوضاع تنذر بالخطر
  • الرئيس اللبناني: عودة الأسرى المعتقلين في إسرائيل تشكل أولوية في المفاوضات
  • وزير الخارجية اللبناني: نجري حوارا مع "حزب الله" لإقناعه بتسليم سلاحه
  • طيران الاحتلال يحلق على ارتفاع منخفض في الجنوب اللبناني
  • إعلام عبري: الهجمات في لبنان تستهدف مجمع تدريب وأهدافا أخرى لحزب الله
  • إعلام عبري: إسرائيل أبلغت الولايات المتحدة بالتحرك لنزع سلاح حزب الله