البوابة:
2025-07-29@22:22:00 GMT

عبارات حزينة عن شهداء غزة

تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT

عبارات حزينة عن شهداء غزة

إن للشهداء منازل رفيعة عند الله تعالى. يُؤمن المسلمون بأن الشهداء يحظون بالثواب العظيم في الآخرة ويكرمون في جنات النعيم، وفيما يلي عبارات حزينة عن شهداء غزة قد تعبر عن مشاعر الحزن والأسى تجاه شهداء غزة:

عبارات حزينة عن شهداء غزةدموعنا تتساقط كنهر جارٍ، في كل قطرة منها نفتقد أرواح شهداء غزة، يرقدون في سلام بين أجنحة الملائكة.

مدينة غزة، أرض الشهداء، حيث تتجسد البسالة والصمود. نحن نبكي فقدان أبنائنا، لكننا نفتخر بشجاعتهم وتضحياتهم.الشهادة هي فخرٌ يا أخي ليس كمثلها شيء، ولكن قلبي يعتريه الحزن على فراقكَ، وحزني ليس له مثيل.شهداؤنا في غزة يظلون في قلوبنا كنجوم لا تنطفئ، تشع بريقها في أصعب اللحظات، نفتقدهم ونتمنى لو أننا استطعنا أن نقدم لهم المزيد.كل شهيد في غزة قصة حب وفداء، قصة ترويها الأرض بدمائها، وتظل خالدة في ذاكرتنا، فشهداؤنا لن ينسوا، ونحن لن ننسى.أرواح شهداء غزة تحمل في طياتها الكثير من الحكايات، حكايات الصمود والإرادة، حكايات تستمر في الحياة رغم رحيلهم.في كل زهرة تتفتح في أرض غزة، نجد روح أحد الشهداء تتجدد، هم أبطالنا الذين ضحوا بحياتهم من أجل الحرية والكرامة.اللهم ارحم شهداء غزة وأسكنهم فسيح جناتك، وارزق أهلهم الصبر والسلوان. إنهم تركوا لنا إرثاً من الشجاعة والعزيمة لنستمر في النضال من أجل العدالة والسلام.يا لطهر دمائك الزكية عندما ارتقيت شهيدًا عند الله تعالى! لكن حزني عليك يحكي الكثير من وجعي على فقدك يا أخي.كم أفتقدك يا أخي يا شهيد الوطن، كم أتمنى لو أُقبِل يديك الطاهرتين للمرة الأخيرة وقد كستهما الدماء يوم رحيلك؛ دماءٌ طاهرة زكية أود لو ارتشف رحيقها.شهيد قلبي وفؤادي أخي أحن لأيامٍ كنا فيها نلهو معًا والحياة وردية ليس فيها إلا المرح.من عبارات حزينة عن شهداء غزة، منذ أن استشهدت يا اخي وقلبي كميتٍ لا يقوى على الحياة حتى نبضاته باتت خافتة باهتة تُثير الخوف في دنياي.أخي يا شهيدًا فارقني يا طعنة في خاصرتي، ذاب قلبي من بعدك عني، وروحي باتت هائمةً تحكي لوعة الأيام.يوم استشهادكَ يا اخي تذوقت معنى الوجع الحقيقي الذي سيظل ملازمًا لي حتى أدخل قبري. اجمل ما قيل عن الشهيدرحمك الله، يا شهيد الوطن والأمة، فأنت تحمل أعلى درجات الإيمان وأسمى ألقابه.الشهادة التي حققتها تظل شاهدة على وفائك لله ولوطنك، وستظل ذكراك خالدة في قلوبنا وتاريخنا.يا شهيدنا العزيز، إن فراقك كان صعبًا علينا جميعًا، لكننا نتعزى بأنك حيٌ في جنة الله، حيث ترزق برضاه الكريم.في وداعك يا شهيد تختلط مشاعر الفرح بالحزن. نفرح بشهادتك وتضحيتك من أجل الحق والعدل، ولكننا نحزن على فراقك الذي سيدوم إلى الأبد. اللهم ارحمه وأسكنه مع الشهداء والصديقين في الجنة العُلى.كلام عن الشهيد قصيرأيها الشهيد الغالي، لقد نلت شرفًا لا يناله كل الناس، فالشهادة هي فخرٌ لكَ مدى الحياة، ووسامٌ لنا نعلّقه على صدورنا.جَعَلك الله في أعلى مراتب الجنان، وأعاننا على فراقك وبُعدك.كلام عن الشهيد قصير، رحمك الله يا شهيد الوطن والأمة، ولا نقول سوى ما يُرضي الله.إنا لله وإنا إليه راجعون.لقد آلمنا فراقك وأتعبنا موتك، ولكن عزاؤنا أنك حيٌ ترزق عند ربٍ كريم، قال تعالى: {وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ}.أيها الشهيد الغالي يا مَن قدّمت دمك ونفسك وروحك في سبيل الله ودفاعًا عن وطنك، لقد كان فراقك صعبًا قاتلاً أوجع قلوبنا جميعًا، رحمك الله رحمةً واسعة.إنا لله وإنا إليه راجعون، وإن شاء الله الجنة ملقانا جميعًا.رغم الألم الذي يعتصر قلوبنا على موتك، إلا أنّ شهادتك يا غالي ستظل فخرًا وتاجًا نرتديه على رؤوسنا مدى الحياة.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ شهداء غزة شهید ا

إقرأ أيضاً:

الله كبير.. قصة أغنية ودع بها زياد الرحباني الحياة قبل 15 عاما

مع رحيل الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني، السبت، عن عمر ناهز 69 عاماً، عادت أغنية "الله كبير" لتتصدر المشهد، وكأنها تحولت إلى رسالة وداع كتبها لوالدته فيروز، منذ أكثر من عقد من الزمن، دون أن يدرك أنها ستعد لاحقا مرثيته الشخصية.

اغنية تحولت لوداع 

الأغنية التي صدرت ضمن ألبوم "إيه في أمل" عام 2010، كتبها ولحنها ووزعها الرحباني بنفسه، وجاءت محملة برسائل أمل وصبر، حيث تؤدي فيروز الكلمات بصوتها الشجي:
“بتذكُر شو كنت تقلّي.. مهما يصير، انتظريني وضَلِّك صَلّي.. الله كبير”.

فقدنا فنانًا لن يتكرر.. هيفاء وهبي تنعي زياد الرحبانيطارق الشناوي: زياد الرحباني كان حالة فنية استثنائية ومؤمنا بالحرية


كلمات ظلت عالقة في أذهان جمهوره ومحبيه، لتكتسب اليوم بعدا جديدا مؤثرا وموجعا، مع إعلان وفاته في أحد مستشفيات العاصمة بيروت، بعد صراع طويل مع المرض.

على مدى السنوات الأخيرة، ابتعد زياد الرحباني عن الأضواء بفعل تدهور حالته الصحية، لكنه ظل حاضراً في الوجدان اللبناني والعربي كواحد من أبرز المبدعين الذين أعادوا تعريف الأغنية والمسرح السياسي والفني بجرأة وعمق.

تحولت الأغنية التي جسدت وعد الابن لوالدته بالعودة، إلى مرآة مؤلمة لحقيقة الغياب، حيث لم يمهل القدر زياد ليحقق وعده لفيروز، التي تجاوزت التسعين من العمر، وانتظرته طويلاً وهي تردد صلاتها، تماماً كما أوصاها: "الله كبير".

ويبدو أن مقاطع الأغنية الأخرى كانت بمثابة نبوءة فنية لنهايته، حيث يقول:
"ومن يَوما شو عاد صار، عَ مَدى كَذا نْهار، ما صار شِي كتير، كلّ اللي صار وبَعْدو بيصِير، الله كبير."

لبنان يودع ظاهرة ثقافية استثنائية 

ومع رحيله، خسر لبنان والعالم العربي صوتاً استثنائياً جمع بين الفن والفكر، بين السخرية اللاذعة والألم العميق، بين الواقع والتمرد، فشكل حالة نادرة في الموسيقى والمسرح العربي.

لم يكن زياد الرحباني مجرد فنان، بل كان ظاهرة ثقافية، عبّر عن هموم الناس، ولامس قضاياهم اليومية بلغة صادقة ومباشرة، تاركاً إرثاً فنياً سيظل حاضراً في ذاكرة الأجيال، تماماً كما تختتم فيروز أغنيته الخالدة: “ذاكِر قَدَّيْه قلتلِّي.. هالعمر إنّو قصير، وإنّو أنا ما في متلي.. وحُبّي أخير.”

وكان قد ولد زياد عاصي الرحباني في الأول من يناير عام 1956 في بيروت، لأسرة شكلت جزءا من الذاكرة الموسيقية للبنان والدته الفنانة الكبيرة فيروز، ووالده المؤلف الموسيقي والمسرحي الراحل عاصي الرحباني، أحد الأخوين اللذين أحدثا ثورة في الفن المسرحي والموسيقي.

طباعة شارك زياد الرحباني أغنية الله كبير فيروز لبنان الراحل عاصي الرحباني

مقالات مشابهة

  • ارتفاع حصيلة شهداء الاستهداف الإسرائيلي من طالبي المُساعدات في غزة إلى 16 شهيدًا
  • حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة تتجاوز 60 ألف شهيد
  • حصيلة الشهداء في غزة تتجاوز 60 ألف شهيد
  • حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة تتخطى 60 ألف شهيد منذ بدء الحرب
  • عدد شهداء قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023 يتجاوز 60 ألف شهيد
  • الصحة بغزة: 113 شهيدًا و637 إصابة خلال 24 ساعة
  • حصيلة الشهداء في غزة تقترب من 60 ألفا
  • الصحة بغزة: 100 شهيد و382 إصابة خلال 24 ساعة
  • عبارات عن الصلاة على النبي لقضاء الحوائج وزيادة الرزق
  • الله كبير.. قصة أغنية ودع بها زياد الرحباني الحياة قبل 15 عاما