فيات باندا الكهربائية الصغيرة 2024 تباع بهذا السعر
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
تشبه سيارة فيات باندا الكهربائية الجديدة موديل 2024 سيارة ستكسر الحديثة ، حيث إطلاقة شركة فيات مؤخرا سيارة فيات 600e الكهربائية ، والان تعمل فيات علي إنتاج سيارة باندا الكهربائية الجديدة ولكن بأسعار في متناول الجميع .
. اشتري أشهر سيارات فيات في مصر
تم تصميم سيارة باندا لأغراء المشترين وذلك لجذبهم لها وابتعادهم عن شراء السيارات المماثلة ولكن بأسعار مرتفعة ومنهم سيارات مثل رينو 5، وميني كوبر إس إي.
من جانبه أوضح الرئيس التنفيذي لشركة فيات، أوليفييه فرانسوا قائلا :" أن هناك حاجة إلى سيارات كهربائية بأسعار معقولة، على الرغم من أن شركة فيات تقدم بعضًا من السيارات الكهربائية الصغيرة مثل سيارتي 500e و600e ذات الطراز القديم، وكلاهما باهظ الثمن إلى حد ما، نظرًا لما يقدمانه، ومن المفترض أن سيارة فيات باندا الكهربائية الجديدة والتي لم يتم تأكيد اسمها في الواقع، حتى لو كانت سيارة هاتشباك مستوحاة من باندا ستكسر .
ستلانتيس هي شركة السيارات الوحيدة التي تعمل في مجال إنتاج السيارات الصغيرة، بالإضافة الي أن فيسكر وتسلا لديهم بعض الخطط المثيرة للاهتمام قيد التنفيذ، حيث تلوح في الأفق سيارة فيسكر بير، وتعمل رينو أيضًا الآن على إنتاج سيارة رينو 5، وهي سيارة كهربائية مدمجة من المرجح أن يتم إطلاقها في عام 2024 أيضًا.
- سعر فيات باندا الكهربائية :ستباع سيارة فيات باندا الكهربائية الجديدة بسعر 27454 ألف دولار أمريكي .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شركة فيات سيارة هاتشباك
إقرأ أيضاً:
قطع من آثار اليمن تباع بمزاد بتل أبيب في أكتوبر القادم
كشف الباحث في الآثار اليمنية، عبدالله محسن، اليوم الثلاثاء، عن قطع من آثار اليمن القديم، ستباع في مزاد المركز الأثري الإسرائيلي في أكتوبر المقبل.
وقال محسن -في منشور عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"- إن مزادين المقرر عقدهما في الثامن والتاسع من أكتوبر القادم، ينظمه عالم مؤسس ورئيس المركز الأثري في تل أبيب، الواقعة في مقاطعة يافا وعسقلان روبرت دويتش، على منصة المزادات العالمية "بيدسبريت".
وأضاف "أغلب ما سيعرض في المزادات من مقتنيات شلومو موساييف (1925-2015) ، وهو رجل أعمال وتاجر مجوهرات ذائع الصيت وجامع آثار يهودي من بخارى ولد في القدس وانتقل للعيش في بريطانيا عام 1963م ، يتكلم العربية ، جمع في حياته أكثر من ستين ألف قطة أثرية منها المئات من روائع آثار اليمن".
وبحسب محسن فإنه في رده على رسالة موجهة من اليونيسكو بخصوص عدد من آثار اليمن المعروضة في أحد مزاداته قال دويتش إن ما يعرضه من آثار اليمن للبيع "رغم أنها يمنية إلا أنه تم اكتشافها في عمليات تنقيب خارج اليمن"، وهو ادعاء غير حقيقي ولا واقعي ولا توجد أدلة على صحته.
وطبقا للباحث اليمني فإنه لم يحصل بعد على قائمة تفصيلية بالآثار المعروضة، لكن من المؤكد وجود عدد لا بأس به من آثار اليمن النادرة.
وقال محسن "منذ أربعين عاما بلا توقف -مزادات مستمرة -لأكثر من مرة- في كل عام للمركز الأثري في تل أبيب، تباع فيها آثارا من اليمن والدول العربية".
وتعرضت المدن الأثرية والتاريخية في اليمن للنهب والتنقيب العشوائي طوال الفترات الماضية وزادت حدتها منذ بدء الحرب المستمرة منذ عشر سنوات، حيث تعرضت الآثار اليمنية للتهريب والتدمير الممنهج والبيع في مزادات علنية في العواصم الغربية وعلى شبكة الإنترنت.