عاجل.. الشكوك تضرب خط دفاع الأهلي قبل ساعات من مواجهة سيمبا التنزاني
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
تحوم الشكوك حول مشاركة محمد عبد المنعم مدافع الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي بمباراة الغد أمام سيمبا التنزاني.
هل يغيب عبد المنعم عن لقاء سيمبا؟ويُعاني عبد المنعم من الإصابة بكدمة قوية في كاحل القدم، تعرض لها مؤخرًا ليُثير الشكوك حول مدى جاهزيته للمباراة.
عاجل.. إصابة موديست مهاجم الأهلي بفيروس كورونا خاص.. الأهلي يدعم فلسطين أمام سيمبا بالزي الأسود
وفي حال عدم لحاق عبد المنعم بمباراة الغد فإن الأقرب للدفع به هو رامي ربيعة العائد من الإصابة.
ويستعد الأهلي لمواجهة سيمبا التنزاني غدًا الجمعة في ذهاب ربع نهائي بطولة دوري السوبر الإفريقي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأهلي محمد عبد المنعم سيمبا التنزاني الدوري الافريقي دوري السوبر الإفريقي عبد المنعم
إقرأ أيضاً:
موعد مع العروبة على أرض الدوحة.. ليبيا وفلسطين في مواجهة الأمل والتاريخ
في لحظةٍ تُعانق فيها الرياضة معاني الأخوة، وتلتقي الأرواح قبل الأقدام فوق المستطيل الأخضر، أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) رسميًا عن واحدة من أكثر المواجهات المنتظرة عربيًا؛ إذ يلاقي منتخب ليبيا شقيقه الفلسطيني ضمن التصفيات المؤهلة لبطولة كأس العرب 2025.
الموعد المرتقب سيكون في أواخر نوفمبر المقبل، وتحديدًا في يوم 25 أو 26 من الشهر، على أرض قطر التي تفتح ذراعيها من جديد لعشاق الكرة، استعدادًا لانطلاق البطولة في الفترة ما بين 1 و18 ديسمبر من العام ذاته.
المباراة ليست مجرد صراع على بطاقة عبور، بل قصة عربية تُروى بلغة الحلم، والإصرار، والانتماء، فهنا لا تتقابل فقط قمصان تحمل ألوان وطن، بل تتقاطع حكايات شعبين، يحمل كلٌّ منهما على كتفيه طموحات أمة، وآمال جمهور متعطش لانتصار لا يُقاس فقط بعدد الأهداف.
قطر، مضيفة البطولة، ستكون على موعد جديد مع التميّز، عبر تنظيم تصفيات تحتضنها ملاعبها الحديثة، وتُكمل بها مسيرتها الزاخرة في دعم الكرة العربية، في أجواء يُتوقع أن تجمع بين الحماس، والاحتراف، والضيافة الأصيلة.
ليبيا، بتاريخها الكروي المتجذر وإرثها من النجوم، تدخل المواجهة بشغف العودة والتأكيد، بينما تأتي فلسطين بروح لا تنكسر، حاملةً راية الكرامة الرياضية في زمن التحديات.
وعلى بساط العشب الأخضر، ستكون كل تمريرة، وكل هجمة، صدىً لحنين الملايين، وهم يشاهدون لقاءً يتجاوز النقاط والنتائج، ليجسّد روح العروبة في أبهى صورها.
في النهاية، لا يهم من سيفوز، بقدر ما يهم أن يخرج العرب برؤية واحدة: كرة القدم ليست مجرد لعبة، بل مساحة نبيلة للتلاقي، والفرح، والهوية.