إرشادات هامة لـ قيادة الدراجات النارية بدون حوادث| تفاصيل
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
حوادث الدرجات النارية عادة ما تكون مميتة، وذلك لأن الدراجات تسير على عجلتين فقط ، بالإضافة الى أن الدراجات النارية لا تحتوي علي أي وسائل أمان لحماية قائدها عند التعرض لأي حادث على الطرق السريعة .
. 5 سيارات رياضية جديدة في مصر
كما أن قيادة الدراجات النارية دائما ما تكون محفوفة بالمخاطر ، وبالتالي يجب اتخاذ الاحتياطات الأزمة قبل ركوب أي دراجة نارية، وذلك لقيادتها بأمان وبعيدا عن حدوث أي مشاكل .
خوذة الدراجات النارية والملابس الخاصة بقيادتها تساهم بشكل فعال في تقليل مخاطر الحوادث.
2- توقع ما سيفعله مستخدمو الطريق :يجب قيادة الدراجات النارية بثقة وأن يكون لديهم ادراك كامل بما يحدث من حولهم من قبل مستخدمي الطريق الآخرين، ويجب أن يكون قائد الدراجة النارية مستعدا لما سيحدث من سائقي السيارات أو الدراجات النارية الأخرى .
3- قدرات سائق الدراجة النارية :يجب أن يكون قائد الدراجة النارية لديه خبرة كبيرة بالقيادة ، وذلك يساعده على تجاوز المواقف الصعبة أثناء القيادة ويساعده أيضا على عمل الميول والانحرافات بالدراجة .
4- وضع ظروف الطقس والطريق في الاعتبار :عند قيادة الدراجة النارية في ظروف طقس سيئة منها الأمطار والضباب يجب تقليل السرعة وذلك للتحكم في الدراجة بدلا من أن تفقد ثباتها ويتعرض قائدها للحوادث .
5- الحفاظ على الثبات وعدم تشتت الانتباه:قائد الدراجة يجب أن يتمتع بأعلى قدر من التركيز ولا يجب أن يتشتت لأي ظرف ما ، لأن التشتت يمكن أن يضع قائد الدراجة في موقف صعب ويعرضه للحوادث.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدراجات الدرجات النارية دراجة نارية مشاكل الطريق الدراجة الناریة یجب أن
إقرأ أيضاً:
«تحدي باها أبوظبي».. تجربة فريدة في «كثبان ليوا»
أبوظبي (الاتحاد)
تنطلق يوم بعد غد السبت منافسات الجولة الثانية من الموسم الثالث لتحدي باها أبوظبي في ليوا بمنطقة الظفرة، بتنظيم مجلس أبوظبي الرياضي وبالتعاون مع منظمة الإمارات للسيارات والدراجات النارية، بمشاركة 91 متسابقاً من 24 دولة، بينهم 22 سائقاً إماراتياً، في حدث يجمع نخبة من المحترفين والهواة في منطقة ليوا، التي تُعد واحدة من أبرز الوجهات الصحراوية في دولة الإمارات لعشّاق القيادة على الكثبان الرملية. وتمتاز تلالها الرملية بارتفاعاتها المتنوعة، ما يجعلها بيئة مثالية لتنظيم منافسات السباقات الصحراوية القصيرة.
وتضم الجولة 58 دراجة نارية و8 درجات رباعية «كوادز» و8 سيارات و17 مركبة من فئة الباجي، ضمن مسار رملي صحراوي يزيد طوله على 100 كيلومتر عبر 4 لفات تمتد وسط الكثبان الرملية الناعمة في صحراء الظفرة، ليقدم تجربة فريدة تجمع بين المهارة والسرعة والتحمل.
ويشارك في التحدي متسابقون من: الإمارات - السعودية - قطر - الكويت - بريطانيا - ألمانيا - فرنسا - جنوب أفريقيا - الولايات المتحدة - الهند - روسيا - لبنان - كندا - سويسرا - أيرلندا - أوزبكستان - الصين - ليتوانيا - إيطاليا - باكستان - رومانيا - أوكرانيا - الدنمارك - وإسبانيا.
كما يشهد التحدي حضوراً بارزاً للعنصر النسائي عبر مشاركة مجموعة من السائقات اللواتي يضفن طابعاً تنافسياً مميزاً في مختلف الفئات، وهن: هيلي أونور (جنوب أفريقيا - الدراجات النارية)، سون شافلر (جنوب أفريقيا - الدراجات النارية)، تريسي بيا زغيب (لبنان - الدراجات النارية)، إيميليا غيلازننكيِنه (ليتوانيا - الباجي)، والإماراتية نورة الجساسي (السيارات)، وتعكس هذه المشاركة النسائية التزام البطولة بدعم حضور المرأة في رياضات المحركات وتعزيز مشاركتها في المنافسات الدولية.
وقال طلال مصطفى الهاشمي، مدير تنفيذي قطاع الفعاليات في مجلس أبوظبي الرياضي: «تمثل الجولة الثانية من تحدي باها أبوظبي محطة مهمة ضمن منافسات الموسم الثالث، نظراً لما تشهده من مشاركة واسعة تجمع بين السائقين المحترفين والهواة في أجواء تنافسية مميزة. ونحرص في المجلس على تطبيق أعلى معايير السلامة في جميع مراحل الحدث، بما يعزز تجربة المشاركين ويضمن لهم بيئة مثالية للأداء».
وأضاف قائلاً: «نتطلع إلى منافسة قوية على ألقاب الموسم، التي سيتم تحديدها بناءً على مجموع النقاط عبر الجولات الأربع، في الوقت الذي يواصل مجلس أبوظبي الرياضي التزامه بالعمل على تطوير مهارات السائقين المحليين وتحفيزهم على المشاركة في كبرى البطولات سواء داخل الدولة أو خارجها. ونفخر بشراكتنا الاستراتيجية مع منظمة الإمارات للسيارات والدراجات النارية، التي تمثل عنصراً أساسياً في نجاح هذا المشروع وتطوره عاماً بعد عام».
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟