سر اللون الأحمر.. 9 أسباب تجعل هذه الأطعمة اختياراً ذكياً لصحتك ووزنك
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
#سواليف
إن #الطماطم و #الفلفل الأحمر والفراولة والكرز و #البطيخ، وغيرها من الفواكه والخضراوات ذات اللون الأحمر تكون عادة رائعة المذاق بالإضافة إلى كونها غنية بالمركبات المفيدة مثل #مضادات #الأكسدة والمغذيات النباتية.
وبحسب ما نشرته صحيفة “Times of Inida”، فإنها توفر فوائد صحية للتنمية الشاملة للجسم، كما يلي:
1.خصائص مضادات الأكسدة
تحتوي #الفواكه و #الخضراوات الحمراء على مضادات الأكسدة التي تساعد على مكافحة الجذور الحرة، مما يقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة.
فراولة – آيستوك
1 من 3
2. صحة القلبيمكن للمغذيات النباتية الموجودة في الفواكه والخضراوات الحمراء أن تعزز صحة القلب والأوعية الدموية عن طريق خفض ضغط الدم وخفض مستويات الكوليسترول.
3. الوقاية من السرطانترتبط بعض الفواكه والخضراوات الحمراء، مثل الطماطم، بانخفاض خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان بسبب محتواها العالي من اللايكوبين.
4. تحسين الرؤيةتحتوي الخضراوات الحمراء، مثل الفلفل الأحمر، على نسبة عالية من فيتامين C والكاروتينات، التي تدعم صحة العين وقد تقلل من خطر الضمور المرتبط بالتقدم في العمر.
الطماطم
1 من 2
5. بشرة صحيةيمكن أن تساعد مضادات الأكسدة الموجودة في الفواكه والخضراوات الحمراء على حماية البشرة من أضرار الأشعة فوق البنفسجية وتعزيز البشرة الصحية والمشرقة.
6. مضادة للالتهاباتتتمتع الفواكه الحمراء مثل الكرز والتوت بخصائص مضادة للالتهابات يمكن أن تخفف الألم المصاحب لهذه الحالة.
7. إنقاص الوزنيمكن أن يساعد المحتوى العالي من الألياف في الخضراوات والفواكه ذات اللون الأحمر في إدارة الوزن من خلال تعزيز الامتلاء وتقليل الإفراط في تناول الطعام، بما يساعد في إنقاص الوزن.
8. صحة الجهاز الهضميتوفر الفواكه والخضراوات الحمراء الألياف الغذائية، التي تدعم صحة الجهاز الهضمي عن طريق منع الإمساك وتعزيز توازن بكتيريا الأمعاء.
9. صحة الدماغتحتوي الفواكه والخضراوات الحمراء، مثل الفراولة والعنب الأحمر، على مركبات الفلافونويد، التي يمكن أن تعزز الوظيفة الإدراكية وتقلل من خطر التدهور المعرفي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الطماطم الفلفل البطيخ مضادات الأكسدة الفواكه الخضراوات یمکن أن
إقرأ أيضاً:
تقرحات الفم.. متى تشير إلى مرض خطير؟
في هذا الشأن، يستعرض "الكونسلتو" أسباب الإصابة بتقرحات الفم، ومتى تكون موشرًا خطيرًا، وذلك وفقًا لما جاء بموقع only my health.
ما هى أسباب تقرحات سقف الفم؟
1- الأطعمة الصلبة والمشروبات الساخنة، أو الأطعمة ذات الحواف الحادة، أو الصدمات العرضية، يمكن أن تُلحق الضرر بسقف الفم، مما يؤدي إلى ظهور تقرحات مؤلمة.
2- أطقم الأسنان يمكن أن تساهم الأسنان غير المناسبة، أو المكسورة، أو غير المتساوية في ظهور تقرحات الفم.
3- العدوى الفيروسية مثل الهربس البسيط، وداء المبيضات الفموي، أو العدوى البكتيرية، يمكن أن تؤدي جميعها إلى ظهور تقرحات.
4- القرحة القلاعية، وغالبًا ما تُثار هذه القرح الصغيرة والمؤلمة بسبب التوتر، أو بعض الأطعمة، أو الإصابات الطفيفة، وهى علامة على أمراض الأمعاء، بما في ذلك مرض كرون، واعتلال الأمعاء الحساس للجلوتين، والتهاب القولون التقرحي.
5- الحساسية ونقص الفيتامينات، بعض الأطعمة أو منتجات العناية بالفم أو الأدوية يمكن أن تسبب قرح الفم، أو الحالات الطبية الكامنة، مثل نقص التغذية كنقص فيتامين B12، أو الحديد أو أمراض المناعة الذاتية.
علامات تدل على أن قرحة الفم مثيرة للقلقمعظم تقرحات الفم غير ضارة وتشفى من تلقاء نفسها، ولكن هناك تقرحات تتطلب عناية طبية، وقد تكون لمؤشر عن حالة صحية كبيرة، وتشمل العلامات الشائعة ما يلي:
1- تقرحات غير مبررة أو مستمرة لأكثر من أسبوعين.
2- الأعراض المصاحبة مثل صعوبة البلع، وفقدان الوزن، أو وجود كتلة في الفم.
3- نزيف، أو تقرحات سريعة النمو، أو ألم شديد لا يمكن تخفيفه بالتدابير الشائعةتستغرق تقرحات الفم عادةً من 10 إلى 14 يومًا للشفاء، ولكن قد تمتد المدة إلى 6 أسابيع، وغالبًا ما يزول الألم الناتج عن قرحة الفم في غضون 7 إلى 10 أيام، ولكن قد يستغرق شفاء القرحة تمامًا من أسبوع إلى 3 أسابيع، أما القرح الكبيرة فقد تستغرق وقتًا أطول للشفاء.
إذا استمرت تقرحات الفم لأكثر من أسبوعين أو كانت مصحوبة بأعراض أخرى مثيرة للقلق مثل الحمى أو التورم أو الألم الشديد، فمن الضروري زيارة الطبيب؛ لأنها قد تكون مؤشر لحالة صحية شديدة.
بالإضافة إلى ذلك، إذا كانت التقرحات لديك متكررة، أي إذا كانت تحدث مرارًا وتكرارًا، أو إذا كنت تشك في وجود آفات سرطانية، وخاصة لدى الأفراد المعرضين لخطر كبير، فاستشر طبيبًا على الفور.
ووفقًا لما أوضحته الدكتورة هالة عسكر استشاري التغذية العلاجية، أن هناك طرق منزلية يمكن أن تساهم في علاج تقرحات الفم مثل:
1- الغرغرة بالماء المالح، وذلك لدورها في تقليل البكتريا، وسرعة الشفاء وتقليل الالتهابات.
2- المضمضة بمنقوع القرنفل، والذي يحتوي على نسبة عالية من مضادات الأكسدة، التي تساهم في سرعة الشفاء والتخلص من العدوى والبكتريا.
3- الترطيب بمعني تناول كميات كافية من المياه، والعصائر الطازجة، التي تساهم في عملية الشفاء، ونقليل آلام القرح وجروح الفم