أجلت محكمة الأسرة بالعمرانية، جلسة دعوى إثبات نسب طفل للاعب كرة شهير، لجلسة 11 نوفمبر، وتقدمت السيدة بدعوى نسب منذ عدة أشهر إلى محكمة الأسرة ضد اللاعب، وتم رفضها لعدم إنجاب الطفل وقتها، وبعد أن وضعت الطفل تقدمت بدعواها للمحكمة لتطالب بإثبات نسب الطفل.   وقضت محكمة الهرم في وقت سابق بحبس اللاعب لمدة عام مع الشغل بتهمة سرقة عقد الزواج العرفى.

  وتبدأ إجراءات دعوى إثبات النسب بالتقدم بطلب لمكتب التسوية الموجود بمحكمة الأسرة عملاً بالمادة 6 من القانون رقم 10 لسنة 2004، التابع لها المدعى عليه، ليمثل الزوجان أمام الخبيرين النفسى والاجتماعى بمكتب التسوية ويتم التحقيق معهما، وحال أنكر الزوج أمام مكتب تسوية نسب الصغير له، تتقدم الزوجة بطلب آخر لإقامة دعوى قضائية أمام نفس المحكمة، ويرفق بها صورة لقيد الصغير لبيان إذا كان مسجل بدائرة الأحوال المدنية من الأم على أسم الأب.   وتشتمل الأوراق المطلوبة لتسجيل دعوى إثبات النسب على عقد الزواج للطرفين إن كان موجودًا، طلب بإحالة الأطفال إلى اللجنة الطبية لتقدير أعمارهم، إقرار المدعى عليه بإدعاء المدعية وحال عدم وجوده يتم إحالة الأطفال إلى لجنة طبية بمصلحة الطب الشرعى، لفحص البصمة الوراثية.    





المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: محكمة الأسرة دعوي إثبات نسب خلافات أسرية طلاق للضرر أخبار الحوادث دعوى إثبات

إقرأ أيضاً:

دموع في أروقة المحكمة.. زوجة في دعوى طلاق للضرر: بيخوني على سريري

دموع في أروقة المحكمة.. زوجة في دعوى طلاق للضرر: بيخوني على سريري

بين جدران محكمة الأسرة بالزيتون، وقفت “ص. ل” البالغة من العمر 29 عامًا، تغالب دموعها وسط الزحام، حاملة على عاتقها خيبة أمل كبيرة، لطالما حلمت بيوم زفافها منذ كانت طفلة، وظنت أن زواجها من “خ. ز” صاحب الـ38 عامًا سيكون بداية لحياة وردية، إلا أن الواقع صدمها بقسوته.

خلف ابتسامة الزوج في بداية الزواج، كان يختبئ وجه آخر لرجل استباح قدسية بيت الزوجية، فحول عش الزوجية إلى مسرح للخيانات والانحرافات، أدمن المخدرات، وجعل من منزله وكرا لاستضافة الساقطات، يمارس الرذيلة دون وازع، في حضورها أحيانًا أو غيابها، وعندما اعترضت لم تتلق سوى الإهانة والضرب، وكأن صوتها لا حق له في الاعتراض على هذه المهانة.

داخل قاعة المحكمة، كانت الزوجة تسترجع ذكريات الانهيار لحياة كانت تحلم بها مختلفة تمامًا، كانت تتذكر وعوده بالأمان، أحلامها المعلقة عليه، لكن الواقع كان عكس كل ذلك، الجلسة لم تكن فقط جلسة طلاق، بل كانت تشييعا رسميا لثقة خذلتها، وكرامة انتهكتها يد من وعدها بالحماية.

خرجت الزوجة تحمل لقب “مطلقة” بحكم قضائي، في يدها ورقة الطلاق، وفي قلبها ثقل التجربة المريرة.

طباعة شارك طلاق للضرر محمكمة الأسرة خيانة مخدرات

مقالات مشابهة

  • تأجيل محاكمة 4 متهمين بقتل طبيب التجمع لـ 22 سبتمبر
  • تأجيل محاكمة 11 متهما بخلية التهرب لجلسة 16 يونيو
  • محكمة الأسرة ترفض استئناف أب على إلزامه بنفقة صغاره
  • إحالة دعوى الرؤية المقامة من طليق الفنانة جوري بكر إلى المحكمة
  • محكمة الأسرة: إلزام أب بنفقة 2400 جنيه لأطفاله و150 بدل فرش وغطا
  • إحالة دعوى رؤية ابن الفنانة جوري بكر إلى محكمة الأسرة
  • في محكمة الأسرة.. حالات يجوز فيها رفع دعوى طلاق للضرر
  • تحضيرًا لعيد سيدة لبنان الأحد المقبل.. قداس احتفالي في مرسيليا
  • أولى جلسات دعوى رؤية نجل الفنانة جوري بكر.. بعد قليل
  • دموع في أروقة المحكمة.. زوجة في دعوى طلاق للضرر: بيخوني على سريري