شيفروليه اوبترا موديل 2023 .. اعرف بكام ؟
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
استطاعت السيارة شيفروليه اوبترا، أن تحقق شعبية كبيرة داخل السوق المصري لسنوات طويلة، وصولاً إلى موديلات 2023، التي يتم طرحها عبر فئة واحدة من التجهيزات، وباطلالة السيدان الشهيرة، إلى جانب حزمة من التقنيات.
. سعر شيفروليه الدبابة موديل 2024 وفي هذا السياق يقدم موقع "صدى البلد" سعر ومواصفات شيفروليه اوبترا 2023 في مصر
تستخدم السيارة شيفروليه اوبترا موديل 2023 ناقل حركة من 6 سرعات أوتوماتيكية، مع تقنية الدفع الامامي للعجلات، متصل بمحرك 1500 سي سي، 4 سلندر، بقوة اجمالية 110 حصان، و146 نيوتن متر من العزم الاقصى للدوران.
ويمكن للسيارة الوصول إلى سرعة قصوى تقدر بـ 170 كم/س، مع القدرة على الانطلاق من نقطة الثبات 0 وصولاً إلى 100 كيلومتر في الساعة، خلال مدة زمنية تستغرق 13.2 ثانية، بالاضافة إلى نسبة استهلاك للبنزين قدرها 7.3 لترات/100 كيلومتر.
تضم السيارة شيفروليه اوبترا موديل 2023 عجلة قيادة باور، مكيف هواء، انذار مانع للسرقة، زجاج كهربائي أمامي وخلفي، ريموت كنترول للتحكم عن بعد، سنتر لوك، نظام ترفيهي صوتي مع مدخل AUX، بالاضافة إلى مخرج USB، وزجاج خلفي ملون.
وزودت السيارة شيفروليه اوبترا موديل 2023 بجنوط، ومصابيح ضباب، حساسات ركن، نظام الفرامل المانعة للانغلاق ABS، وفرامل EBD، ووسائد هوائية للحماية بعدد 2، بالاضافة إلى ابعاد خارجية بلغت 4597 مم للطول، و1736 مم للعرض، وبارتفاع 1462 مم، و173 مم لارتفاع السيارة عن الارض.
تقدم شيفروليه اوبترا موديل 2023 بسعر رسمي يبلغ 541.500 جنيه، وعبر فئة واحدة من التجهيزات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شيفروليه تقنية الفيديو اوبترا شيفروليه اوبترا 2023 سعر شيفروليه أوبترا سعر شيفروليه اوبترا موديل 2023 شیفرولیه اوبترا مودیل 2023 شیفرولیه اوبترا 2023
إقرأ أيضاً:
خطط إسرائيلية لاغتيال قياديي حماس قبل هجمات 7 أكتوبر: فرص ضائعة وخلافات سياسية وعسكرية
صراحة نيوز-تكشف شهادات ضباط كبار في جيش الاحتلال أمام لجنة تورجمان، المكلفة بمراجعة جودة التحقيقات بشأن إخفاقات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، عن وجود خطط إسرائيلية سابقة لاغتيال قائدي حركة حماس في غزة، يحيى السنوار ومحمد الضيف، وشن عدوان على القطاع قبل عملية “طوفان الأقصى”، لكن هذه الخطط لم تُنفذ.
تشير الشهادات التي نقلتها صحيفة “يديعوت أحرونوت” إلى أن قيادة المنطقة الجنوبية بلورت خططاً عملياتية محددة لاغتيال السنوار والضيف، لكنها لم تُنفذ بسبب تركيز الجيش على الجبهة الشمالية، وإصرار المستوى السياسي على عدم القيام بأي عملية في غزة خلال فترات التهدئة.
وأظهرت مواد استخباراتية ضبطت في حواسيب حماس خلال الحرب أن الحركة كانت تخطط لهجوم بين عيد الفصح العبري لعام 2023 و”يوم الاستقلال” الإسرائيلي، في ظل شرخ داخلي متصاعد بسبب خطة الحكومة لتقويض القضاء والاحتجاجات المناهضة لها.
ووفقاً لإحدى الشهادات، فقد كانت هناك خطة أوسع أُعدت مطلع العقد الأخير، تشمل أربع مراحل: اغتيال السنوار والضيف مع عدد من كبار قادة الحركة، قصف مواقع التعاظم العسكري لحماس، تنفيذ طلعات جوية تدريجية، وأخيراً دخول ثلاث فرق نظامية في مناورة برية محدودة ضد منصات إطلاق الصواريخ.
وأشار التقرير إلى أن المستوى السياسي برئاسة نتنياهو طالب بالإبقاء على حكم حماس في القطاع، لذلك لم تكن الخطة تهدف إلى إسقاط الحركة، بل لإلحاق ضرر شديد بها وردعها لسنوات. هيئة الأركان العامة رفضت المبادرتين، المحدودة والواسعة، رغم توصيات أقسام العمليات والاستخبارات.
وفي شهادة متناقضة، أفاد ضابط آخر بأن قيادة الجنوب أوصت بتنفيذ النسخة المصغرة للاغتيال، بعد فرصة متاحة إثر “هجوم الفؤوس” في إلعاد 2022، ودعم الشاباك الفكرة، بينما كان تحفظ رئيس الأركان هليفي مبدئياً، استناداً إلى السياسة الحكومية القائمة على إبقاء حماس ضعيفة ومرتدعة.
وأضاف التقرير أن قائد المنطقة الجنوبية آنذاك، أليعازر توليدانو، التقى هليفي وطلب الموافقة على التخطيط للعملية، وحصل على الضوء الأخضر، لكن التنفيذ كان مرتبطاً بتصعيد مبرر سياسياً، لأن نتنياهو لن يوافق إلا خلال توترات تتيح تبرير الاغتيال.
وأوضحت الشهادات أن الاستعدادات في عام 2023 كانت موجّهة أساساً للجبهتين اللبنانية والإيرانية، بينما كرر المستوى السياسي التأكيد على إبقاء غزة جبهة ثانوية وهادئة، مع التمسك بسياسة التهدئة والتقدم نحو تسوية مع حماس لفترات طويلة.
ويخلص التقرير إلى أن الجزء المؤسف ليس الخلافات بين الجنرالات أو تبادل الاتهامات، بل غياب أي جهة تحسم ما حدث خلف الأبواب المغلقة، ولماذا أصر المستوى السياسي على إبقاء حماس في الحكم بغزة رغم الفرص المتاحة لاغتيال قيادييها.