بتكلفة 180 مليون جنيه.. وزير الصحة يتفقد تطويرات مستشفى جهينة المركزي بسوهاج
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
تفقد الدكتور خالد عبدالغفار، وزير الصحة والسكان، مستشفى جهينة المركزي بمركز جهينة غرب محافظة سوهاج، والذي تم الانتهاء من جميع الأعمال الإنشائية بها بنسبة تنفيذ 100%.
تُقام المستشفى المركزي بجهينة على مساحة 7500 متر مربع، وتم تطويرها وتجديدها بتكلفة 180 مليون جنيهًا، حيث تم تجهيزها على أعلى مستوى بالأجهزة الطبية الحديثة، وينشر لكم موقع صدى البلد في سطوره التالية بعض المعلومات عن مستشفى جهينة المركزي.
أولًا: تضم 85 سرير إقامة مرضى، و12 سرير للعناية المركزة.
ثانيًا: بالمستشفى 4 غرف عمليات، وغرفة لعمليات القيصري.
ثالثًا: تضم جهينة المركزي 41 حضانة للأطفال المبتسرين، و38 كرسي للغسيل الكلوي.
رابعًا: يتكون المستشفى من "بدروم، ودور أرضي و4 أدوار علوية"، حيث يحتوي البدروم على "المطبخ، التعقيم المركزي، المغسلة، المشرحة، الغازات الطبية، تغيير ملابس العاملين".
خامسًا: يحتوي الطابق الأرضي على "قسم العيادات الخارجية، الغسيل الكلوي، المعامل، الأشعة، قسم الطوارئ، بنك الدم، صيدلية، غرف إدارية، وغرف خدمية".
سادسًا: يحتوي الطابق الأول علوي على "العناية المركزة الجراحي والطبي، قسم العمليات، غرف إقامة المرضى، غرف خدمية، بينما يضم الطابق الثاني علوي "قسم الحضانات والمبتسرين، قسم النساء والولادة، غرف إقامة المرضى، غرف خدمية".
كما يحتوي الطابق الدور الثالث علوي ويضم "قسم العلاج الطبيعي، المناظير، غرف إقامة المرضى، وغرف خدمية، ويشمل الدور الرابع علوي "غرف سكن الأطباء والممرضات، وقاعات متعددة الأغراض، وغرف خدمية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوهاج وزير الصحة مستشفى جهينة مستشفي وزیر الصحة IMG 20231022
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة لـ«التغيير»: مشاهد مرضى الكوليرا على الأرض لن تتكرر
وزير الصحة السوداني أكد أن أكثر من 10 منظمات إنسانية، بينها وكالات أممية، تشارك حاليًا في جهود الاستجابة لمرض الكوليرا.
كمبالا:- أم درمان: التغيير
كشف متطوع ميداني من داخل مستشفيي النو وأم درمان التعليمي لـ(التغيير)، عن قرار من وزارة الصحة السودانية بسحب منظمة أطباء بلا حدود من مراكز العزل في كلا المستشفيين.
في وقت أوضح فيه وزير الصحة د. هيثم محمد إبراهيم لـ(التغيير)، أن عدد الإصابات اليومية في الخرطوم يتراوح بين 800 و1000 حالة، مع نسبة وفيات بين 2 إلى 3%، وذكر أن معظم الوفيات تصل في حالات متأخرة، لكنه أشار إلى أن “الوضع تحت السيطرة”، مؤكدًا انحسار المنحنى الوبائي خلال الأيام الماضية، وشدد على أن مشاهد افتراش المرضى للأرض لن تتكرر.
وأكد المتطوع- الذي فضل حجب اسمه لـ(التغيير)، أن منظمة أطباء بلا حدود كانت تقدم خدمات طبية متكاملة ومنظمة داخل مركز عزل مستشفى النو، الذي استقبل مئات الحالات المصابة بالكوليرا، قبل أن تقوم الوزارة بسحبها وتسليم الملف إلى منظمة “سيف ذا تشيلدرن”، التي تواجه صعوبات في تغطية الاحتياجات الطبية واللوجستية- حد وصفه.
وأشار المتطوع إلى أن سحب المنظمة تسبب في تراجع جودة الخدمات الصحية داخل المراكز، وترك فراغًا أثّر على قدرة الاستجابة للوباء، خاصة في ظل ارتفاع أعداد الوفيات التي وصلت إلى 25 حالة يوميًا في بعض الفترات.
وفي السياق، شهد مستشفى أم درمان التعليمي وضعًا مشابهًا بعد انسحاب أطباء بلا حدود يوم الخميس الماضي، وسط تحذيرات من نقص في الإمدادات الطبية وقلة الكوادر المؤهلة.
وأوضح وزير الصحة لـ(التغيير)، أن أكثر من 10 منظمات إنسانية، بينها وكالات أممية، تشارك حاليًا في جهود الاستجابة، حيث تم توزيع أكثر من 100 طن من المحاليل الوريدية، وفتح 10 مراكز عزل جديدة بسعة تفوق 800 سرير، بجانب تدخلات في إصلاح محطات المياه وإطلاق حملات تطعيم، تشمل 2.7 مليون جرعة لقاح ستصل قريبًا إلى الخرطوم.
وأكد الوزير أن المشاهد التي رصدت في الأيام الماضية، لمرضى يفترشون الأرض ويتلقون العلاج تحت الأشجار “لن تتكرر”، مشيرًا إلى أن الوضع يتجه نحو التحسن، مع تراجع معدلات الوفيات، واستمرار جهود التدخل لتقليل الإصابات.
الوسومأطباء بلا حدود أم درمان السودان الكوليرا اليونيسف كمبالا مستشفى النو