منتخب القوة البدنية يواصل تحضيراته لبطولة إفريقيا المقامة بالجزائر
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
يواصل منتخبنا الوطني للقوة البدنية تحضيراته بمدينة بنغازي استعدادا للمشاركة في البطولة الإفريقية التي ستنطلق منافساتها بالجزائر يوم الأربعاء القادم
ويشرف على تدريبات المنتخب الوطني المدرب الوطني طارق مخلوف الذي اختار للمشاركة الإفريقية التي ستستمر حتى 25 من الشهر الجاري ـ15 رياضيا يتقدمهم الثنائي عبد الله هاجر صاحب المركز الثالث في بطولة العالم للكلاسيك التي أقيمت بمالطا في شهر يوليو، وسعيد الحاسي الحصل على المركز الثالث في بطولة العالم للناشئين التي أقيمت برومانيا الشهر الماضي
المصدر قناة ليبيا الأحرار
الجزائربطولة إفريقيامنتخب القوة البدنية Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0.المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونسيف الجزائر بطولة إفريقيا
إقرأ أيضاً:
إعادة انتخاب رامابوزا رئيساً لجنوب إفريقيا
أعاد البرلمان في جنوب إفريقيا انتخاب سيريل رامابوزا رئيساً للبلاد، بعدما توصّل حزبه "المؤتمر الوطني الإفريقي" إلى اتفاق بشأن تشكيل حكومة مع حزب المعارضة الرئيسي "التحالف الديموقراطي الليبرالي".
وهنّأت الصين وأوكرانيا وروسيا وزيمبابواي المجاورة والمفوضية الأوروبية، رامابوزا الذي حصل في اليوم السابق على 283 صوتاً، متفوّقاً بفارق كبير على المرشّح الآخر جوليوس ماليما من حزب اليسار الراديكالي والذي حصل على 44 صوتاً.
ومن المقرّر أن يتمّ تنصيب رئيس الدولة (71 عاماً) الأربعاء في بريتوريا، وفقاً لمصدر حكومي.
وقال زعيم حزب التحالف الديموقراطي الليبرالي جون ستينهاوزن الجمعة "إنّه يوم تاريخي"، مضيفاً أنّه "بداية فصل جديد من البناء والتعاون". وأكّد أنّه "يتطلّع إلى العمل" مع رامابوزا وفرقه.
وشكّلت الانتخابات التشريعية في نهاية مايو منعطفاً تاريخياً في جنوب إفريقيا، حيث وضعت حدّاً لثلاثين عاماً من هيمنة حزب المؤتمر الوطني الذي على الساحة السياسية، والذي كان قد أسّسه نيلسون مانديلا. وخلال هذه الانتخابات، فقد الحزب الذي هزم نظام الفصل العنصري أغلبيته المطلقة في البرلمان للمرة الأولى.
وستكون الحكومة المستقبلية وسطية، ذلك أنّها ستتألّف من حزب المؤتمر الوطني الذي لا يزال يتمتّع بغالبية 159 مقعداً من أصل 400 مقعد في البرلمان، والتحالف الديموقراطي الليبرالي (87 مقعداً) وحزب زولو إينخاتا القومي (17 مقعداً).
وقدّر جون ستينهاوزن أنّ هذه الحكومة المتعدّدة الأحزاب هي "أفضل فرصة" للبلاد "للحصول على الاستقرار والحكم النظيف الجيّد"، بعيداً عن الفساد الذي طال حزب المؤتمر الوطني الإفريقي في السنوات الأخيرة.
وأوضح أنّ توزيع المناصب الوزارية لم يتقرّر بعد. وقال "نتحدّث عن القيم والمبادئ أولاً ثمّ المناصب".
من جهته، أبدى رامابوزا النقابي السابق الذي جمع ثروته من الأعمال قبل العودة إلى السياسة، استرخاءً صريحاً طوال الأسبوع الماضي، بينما كان يجري مفاوضات مكثّفة خلف الكواليس.