مختص يوضح طريقة الحد من تزييف الصور والفيديوهات عبر الذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 25th, June 2025 GMT
أوضح عمر العمر المختص في التقنية وأمن المعلومات، طريقة الحد من أدوات التزييف في الصور والفيديوهات عبر الذكاء الاصطناعي.
وأضاف «العمر»، خلال لقائه ببرنامج «يا هلا» المذاع على قناة روتانا خليجية، أن أدوات التزييف تستغل بشكل كبير من مختصين وغيرهم؛ لهدف الاحتيال المالي والحصول على معلومات أو السياسة أو عمل الإعلانات.
وأكمل، أن الحد من أدوات التزييف متاح بالوعي والتأكد من نشر أي مقاطع قبل نشره، حيث يصمم المحتالون أساليب معينة للاستغلال، كما يطورون طرق النصب، مشيرا إلى أن أدوات كشف المحتوى المزيف المصنوع بالذكاء الاصطناعي قد تكون جاهزة للاستخدام بشكل كبير في الفترة المقبلة.
م. عمر العمر (مختص في التقنية وأمن المعلومات) يوضح طريقة الحد من أدوات التزييف في الصور والفيديوهات عبر الذكاء الاصطناعي@Mofareh5#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/sjC0eTWkmv
— روتانا خليجية (@Khalejiatv) June 24, 2025 الصورالذكاء الاصطناعيقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الصور الذكاء الاصطناعي أدوات التزییف الحد من
إقرأ أيضاً:
الدرعي: الذكاء الاصطناعي في الفتوى فرصة وتحدٍ
أكد عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشئون الإسلامية والأوقاف والزكاة في أبوظبي، ضرورة تبني منهجية واضحة للتعامل مع الذكاء الاصطناعي في مجال الفتوى، معتبرًا أنه تحدٍ كبير، لكنه في الوقت ذاته يوفر فرصًا إيجابية أبرزها السرعة في الوصول إلى الفتاوى والمعلومات.
تحذير من تزييف الصور واختراق المنظومات الفكريةوحذّر الدرعي، خلال مؤتمر صحفي من الاستخدام السلبي للتقنيات الحديثة، مشيرًا إلى أن الذكاء الاصطناعي قد يُستخدم في تزييف الصور وتضليل الرأي العام، ما يؤثر على تنشئة الأجيال ويخترق المنظومات الفكرية والدينية، داعيًا إلى ضرورة رفع الوعي العام ومواجهة هذه التحديات برؤية دينية رشيدة.
هل يمكن إنشاء منظومة فتوائية ذكية لا تنفصل عن الخطاب الديني؟طرح الدرعي تساؤلًا محوريًا: "هل نحن قادرون على إنشاء منظومة فتوائية بالذكاء الاصطناعي لا تنفصل عن الخطاب الديني؟".
وشدد على أهمية أن تكون الرقابة العلمية والشرعية جزءًا أساسيًا من أي نظام فتوائي ذكي، حتى لا يتحول الذكاء الاصطناعي إلى أداة تضليل، بدلًا من كونه وسيلة لخدمة الدين وتيسير الفهم.
مرحلة جديدة من الصراع السياسي المفتوح والحسم مؤجل