انهيار كارثي للريال اليمني.. واقتراب الريال السعودي من 400 وهذا سعر الدولار
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني، اليوم الإثنين 23 أكتوبر 2023:
أسعار الصرف في عدن:
الريال السعودي:
شراء: 390
بيع: 391
اقرأ أيضاً درجات الحرارة في اليمن اليوم الإثنين اليمن تدعو رعاياها لمغادرة الأراضي اللبنانية تحذير أممي من فيضانات شديدة ورياح مدمرة في اليمن بالتزمن مع العاصفة المدارية ”تيج” كيف تؤثر حرب غزة على السلام في اليمن؟ عبد الملك الحوثي يعتذر لأحد مشائخ ذمار بعد سجنه عن طريق الخطأ لأكثر من عامين ! جماعة الحوثي تستغل أحداث غزة لإطلاق سراح مالكي شركات أسهم وهمية بعد نصب أكثر من 170 مليار أول تعليق لوزارة الداخلية بشأن ما تردد عن ”توتر أمني واقتحام” لديوان عام الوزارة في عدن مباحثات روسية إماراتية بشأن التسوية في اليمن كيف تتصورنه أنتم؟! الفلكي اليمني الجوبي: انحسار اعصار ”تيج” عن السواحل العمانية وتقدمه بقوة نحو المهرة ”التفاصيل” مصلحة الجوازات اليمنية تصدر تصريحا مهما بنكا الراجحي والتضامن يعلنا تقديم خدمة مجانية للمغتربين اليمنيين في السعودية
الدولار الأميركي:
شراء: 1478
بيع: 1485
الأسعار في صنعاء
الريال السعودي:
شراء: 137
بيع: 139
الدولار الأميركي:
شراء: 520
بيع: 525
.المصدر: المشهد اليمني
كلمات دلالية: فی الیمن
إقرأ أيضاً:
عدن: مطالب شعبية بتفعيل الرقابة على الأسواق بعد تعافي الريال اليمني
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
ناشد سكان في العاصمة المؤقتة عدن الجهات المحلية المسؤولة بضرورة تكثيف الرقابة على الأسواق، ومحاسبة التجار الذين يثبت تورطهم في التلاعب بالأسعار، وذلك تزامناً مع التحسن الملحوظ في سعر صرف الريال اليمني مقابل العملات الأجنبية.
وأشار المواطنون إلى أن أسعار المواد الغذائية والسلع الأساسية لا تزال مرتفعة، رغم التراجع الكبير في أسعار الصرف، ما يعكس فجوة واضحة بين التحسن الاقتصادي المفترض، والواقع المعيشي اليومي للمواطنين.
وشدد الأهالي على ضرورة أن تتحرك الجهات الرقابية بقوة، لضبط الأسواق ومنع الاحتكار والممارسات الجشعة التي يمارسها بعض التجار، مؤكدين أن استمرار تجاهل هذه الممارسات يفاقم معاناة المواطنين ويقوض أي جهود لتحقيق الاستقرار.
وأعرب المواطنون عن أملهم في اتخاذ إجراءات حازمة تضمن أن ينعكس تحسن سعر العملة على أسعار السلع والخدمات، بما يسهم في تخفيف الضغوط الاقتصادية وتحقيق تحسن فعلي في مستوى المعيشة.