#سواليف – خاص

رفضا لاتفاقية ا#لغاز_الصهيوني_المسروق ، و #اتفاقية_الماء_ مقابل_الكهرباء، دعا مواطنون أردنيون إلى الامتناع عن دفع فواتير المياه والكهرباء لشهر تشرين الأول الحالي ، وذلك عبر عحملة تحت شعار #مش_دافع .

الفنانة الكبيرة جولييت عواد وجهت رسالة للمواطنين عبر فيديو في صفحتها في تويتر وقالت :“فلنقف معًا لرفض الاتفاقيات مع هذا الكيان الغاصب”

“فلنقف معًا لرفض الاتفاقيات مع هذا الكيان الغاصب”

رسالة الفنانة الأردنية، جولييت عوّاد، لحملة #مش_دافع الشعبية في الأردن التي أعلنت رفض دفع فواتير المياه والكهرباء، للمطالبة بإسقاط اتفاقيات الطاقة مع الاحتلال.



#ماء_العدو_احتلال

#غاز_العدو_احتلال pic.twitter.com/gq24Ozdroi

مقالات ذات صلة الشوبكي يتوقع تخفيض المشتقات النفطية لشهر تشرين الثاني القادم 2023/10/23 — مقاطعة (@Boycott4Pal) October 21, 2023

الأردن تقاطع تبنت الحملة وقالت عبر منشوراتها :

لإيصال صوتنا للحكومة الأردنية، نحن الأردن تقاطع نعلن عدم دفعنا فاتورة الكهرباء والماء لشهر 10 تعبيرا عن رفضنا لاتفاقية الطاقة مقابل المياه ومطالبتنا لها بإنهاء هذه الاتفاقية التطبيعية

سنصور الفاتورة ونحملها على السوشيال ميديا يوم الثلاثاء 24/10، الساعة 9 م مع هاشتاغ #مش_دافع

+ pic.twitter.com/Y1DsKiBLon

— Jordan BDS (@BDSJordan) October 19, 2023

وقالت إحدى المواطنات الأردنيات عبر منشور لها في صفحتها الشخصية في الفيسبوك :

اتفاقية المياه مقابل الكهرباء راح تتوقع في شهر ١١ ضمن قمة المناخ، معناش كثير وقت، لازم نتحرك كلنا عشان نحمي بلدنا من قيد جديد على السيادة الوطنية.

لا يمكن الحديث عن نصرة غزة دون الحديث عن مواجهة مشاريع صهينة الأردن، ولا يمكن إغفال أن خير أداة لتفكيك المشروع الصهيوني هو وقف تمدده بالأردن، ولا يمكن أن لا نخاف على مستقبلنا بعد الحصار وقطع المياه والكهرباء عن أهلنا في قطاع غزة.

ولا يمكن أن تكون بيد حكومتنا الكثير من الأوراق للضغط على الكيان لوقف العدوان الغاشم عن أهلنا في غزة ولا تستخدمها!

لذلك نعلن الامتناع عن دفع فاتورة الكهرباء وفاتورة الماء لشهر ١٠، وسنقوم بتصوير الفاتورة وتحميلها على مواقع التواصل يوم الثلاثاء بتاريخ ٢٤/١٠/٢٠٢٣ الساعة 9 م مع هاشتاغ #مش_دافع

وكتابة مطلبنا للحكومة بعدم توقيع الاتفاقية والانسحاب من إعلان النوايا.

#مش_دافع

#ماء_العدو_احتلال

المحامية هالة عاهد كتب عبر صفحتها الشخصية في تويتر:

الشهر القادم في قمة المناخ المنعقدة في دبي موعد توقيع الأردن مع الكيان اتفاق المياه؛ اتفاقية جديدة ترهن سيادة الأردن. لا اتفاقيات مع الاحتلال ، ولا اتفاقيات مع من يمنع الكهرباء والماء والغذاء عن غزة وعمن يقتل اهلها ويهدم مبانيها ولا لرهن سيادة الاردن #مش_دافع

وأضافت في تغريدة ثانية : لن أساهم في تمويل جرائم الاحتلال في غزة، ولالغاء كافة اتفاقيات التطبيع ورفضا لتوقيع اتفاق المياه؛ لن ادفع فاتورة شهر ١٠ وسأقوم غدا الثلاثاء الساعة ٩ مساء بنشر صورة الفاتورة مع وسم #مش_دافع

ونشر الناشط أحمد أبو لبدة عبر تويتر فيديو قال من خلاله:

#مش_دافع pic.twitter.com/CwEkvffn4Y

— Ahmad Abolubadeh (@abolubadeh) October 20, 2023

الاعلامية عروب صبح قالت :

لا تضعوا رقابكم بين يدي عدوكم . #الأردن #مش_دافع pic.twitter.com/fq43fU2Q8m

— Aroub Soubh عروب صبح ???????? (@bataleh) October 22, 2023

وانضمت كتلة العهد الطلابي للحملة عبر تغريدة في تويتر فكتبت :

ندعوكم للمشاركة في حملة #مش_دافع والتي تهدف لإلغاء اتفاقية الماء والكهرباء مع الاحتلال عن طريق الامتناع عن دفع فاتورة الماء والكهرباء لالغاء هذه الاتفاقيات التطبيعية، والتي ستكون عن طريق تصوير فاتورة الماء أو الكهرباء ونشرها في وقت موحد بتاريخ ٢٤ اكتوبر مع وسم #مش_دافع..

+++ pic.twitter.com/vjnBoNJ42x

— كتلة العهد الطلابي (@Alahed_uni) October 22, 2023

وقال آخرون :

لإيصال صوتي للحكومة الأردنية،
أنا ايهاب عبيدات اعلن عدم دفعي فاتورة الكهرباء والماء لشهر 10 تعبيرا عن رفضي لاتفاقية الطاقة مقابل المياه ومطالبتي لها بإنهاء هذه الاتفاقية التطبيعية
ساقوم بتصوير الفاتورة ونشرها على السوشيال ميديا يوم الثلاثاء 24/10، الساعة 9 م مع وسم #مش_دافع https://t.co/eKGAn3PJKn

— Ehab N. Obeidat (@heppojo) October 19, 2023

لإيصال صوتي للحكومة الأردنية، أنا المواطنة الأردنية إيناس حجير أعلن عدم دفعي فاتورة الكهرباء والماء لشهر 10 رفضاً لاتفاقية الطاقة مقابل المياه ومطالبتي لها بإنهاء هذه الاتفاقية التطبيعية
سأقوم بتصوير الفاتورة وتحميلها على السوشيال ميديا الثلاثاء، 24/10، الساعة 9 م مع وسم #مش_دافع https://t.co/U66CxZGVHX

— Enas Hajeer (إيناس حجير) (@Enas_Hajeer) October 19, 2023

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف اتفاقية الماء غاز الأردن الکهرباء والماء فاتورة الکهرباء الساعة 9 م مع اتفاقیات مع pic twitter com لا یمکن عن دفع

إقرأ أيضاً:

خطط إسرائيلية لاغتيال قياديي حماس قبل هجمات 7 أكتوبر: فرص ضائعة وخلافات سياسية وعسكرية

صراحة نيوز-تكشف شهادات ضباط كبار في جيش الاحتلال أمام لجنة تورجمان، المكلفة بمراجعة جودة التحقيقات بشأن إخفاقات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، عن وجود خطط إسرائيلية سابقة لاغتيال قائدي حركة حماس في غزة، يحيى السنوار ومحمد الضيف، وشن عدوان على القطاع قبل عملية “طوفان الأقصى”، لكن هذه الخطط لم تُنفذ.

تشير الشهادات التي نقلتها صحيفة “يديعوت أحرونوت” إلى أن قيادة المنطقة الجنوبية بلورت خططاً عملياتية محددة لاغتيال السنوار والضيف، لكنها لم تُنفذ بسبب تركيز الجيش على الجبهة الشمالية، وإصرار المستوى السياسي على عدم القيام بأي عملية في غزة خلال فترات التهدئة.

وأظهرت مواد استخباراتية ضبطت في حواسيب حماس خلال الحرب أن الحركة كانت تخطط لهجوم بين عيد الفصح العبري لعام 2023 و”يوم الاستقلال” الإسرائيلي، في ظل شرخ داخلي متصاعد بسبب خطة الحكومة لتقويض القضاء والاحتجاجات المناهضة لها.

ووفقاً لإحدى الشهادات، فقد كانت هناك خطة أوسع أُعدت مطلع العقد الأخير، تشمل أربع مراحل: اغتيال السنوار والضيف مع عدد من كبار قادة الحركة، قصف مواقع التعاظم العسكري لحماس، تنفيذ طلعات جوية تدريجية، وأخيراً دخول ثلاث فرق نظامية في مناورة برية محدودة ضد منصات إطلاق الصواريخ.

وأشار التقرير إلى أن المستوى السياسي برئاسة نتنياهو طالب بالإبقاء على حكم حماس في القطاع، لذلك لم تكن الخطة تهدف إلى إسقاط الحركة، بل لإلحاق ضرر شديد بها وردعها لسنوات. هيئة الأركان العامة رفضت المبادرتين، المحدودة والواسعة، رغم توصيات أقسام العمليات والاستخبارات.

وفي شهادة متناقضة، أفاد ضابط آخر بأن قيادة الجنوب أوصت بتنفيذ النسخة المصغرة للاغتيال، بعد فرصة متاحة إثر “هجوم الفؤوس” في إلعاد 2022، ودعم الشاباك الفكرة، بينما كان تحفظ رئيس الأركان هليفي مبدئياً، استناداً إلى السياسة الحكومية القائمة على إبقاء حماس ضعيفة ومرتدعة.

وأضاف التقرير أن قائد المنطقة الجنوبية آنذاك، أليعازر توليدانو، التقى هليفي وطلب الموافقة على التخطيط للعملية، وحصل على الضوء الأخضر، لكن التنفيذ كان مرتبطاً بتصعيد مبرر سياسياً، لأن نتنياهو لن يوافق إلا خلال توترات تتيح تبرير الاغتيال.

وأوضحت الشهادات أن الاستعدادات في عام 2023 كانت موجّهة أساساً للجبهتين اللبنانية والإيرانية، بينما كرر المستوى السياسي التأكيد على إبقاء غزة جبهة ثانوية وهادئة، مع التمسك بسياسة التهدئة والتقدم نحو تسوية مع حماس لفترات طويلة.

ويخلص التقرير إلى أن الجزء المؤسف ليس الخلافات بين الجنرالات أو تبادل الاتهامات، بل غياب أي جهة تحسم ما حدث خلف الأبواب المغلقة، ولماذا أصر المستوى السياسي على إبقاء حماس في الحكم بغزة رغم الفرص المتاحة لاغتيال قيادييها.

مقالات مشابهة

  • خطط إسرائيلية لاغتيال قياديي حماس قبل هجمات 7 أكتوبر: فرص ضائعة وخلافات سياسية وعسكرية
  • ألبانيز: إسرائيل يجب أن تتحمل فاتورة إعمار غزة
  • الداخلية تشدد الرقابة وتضبط مخالفات بالنقل والكهرباء والضرائب
  • الأمطار والكهرباء..البارومتر الموسمي للفشل الحكومي في العراق !!
  • الشركة الجهوية متعددة الخدمات بالعيون تنفي أي زيادة في أسعار الماء والكهرباء
  • شاهد بالبث المباشر منتخب العراق اليوم.. مشاهدة مباراة العراق × الأردن بث مباشر دون "تشفير" | كأس العرب
  • بسبب فاتورة الطعام.. رجل و3 سيدات يعتدون بالضرب على عامل بمطعم
  • لضمان تشغيل النت.. كيفية دفع فاتورة التليفون الأرضي لشهر ديسمبر
  • واشنطن تلزم إسرائيل بدفع فاتورة دمار قطاع غزة
  • تقرير: 2025 قد يكون ثاني أحر عام في التاريخ