تحذير لمستعملي الطريق السيار فاس - وجدة
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
أخبارنا المغربية ـــ الرباط
أوصت الشركة الوطنية للطرق السيارة بالمغرب مستعملي الطريق السيار فاس – وجدة، باتخاذ الإجراءات اللازمة، وتجنب أي تنقل أثناء العاصفة، إلى حين عودة الأمور إلى طبيعتها.
وذكر بلاغ للشركة أنه "عقب النشرة الإنذارية الصادرة عن المديرية العامة للأرصاد الجوية، مساء الأحد 22 أكتوبر، معلنة هبوب رياح قوية مع تطاير الغبار في بعض الأقاليم، منها إقليم تاوريرت، وذلك يوم الاثنين 23 أكتوبر، توصي الشركة الوطنية للطرق السيارة بالمغرب مستعملي الطريق السيار فاس-وجدة باتخاذ الإجراءات اللازمة وبتجنب أي تنقل أثناء العاصفة، إلى حين عودة الأمور إلى طبيعتها".
ولطلب أية معلومة عن حركة السير أو مساعدة على الطريق السيار، تذكر الشركة مستعملي الطريق السيار بالاتصال بمركز النداء 5050 وبالاطلاع على التطبيق ADM Trafic.
وللإشارة، فالشركة الوطنية للطرق السيارة بالمغرب معبأة وفق نظام اليقظة الشاملة رفقة شركائها المتدخلين على الشبكة.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: الطریق السیار
إقرأ أيضاً:
بيان جديد من الشركة اليمنية للغاز بخصوص تموين الغاز المنزلي وتحديدا بعض محافظات الجنوب
أعلنت الشركة اليمنية للغاز، مواصلة عمليات التموين المنتظمة لكافة محافظات الجمهورية، وفي مقدمتها العاصمة المؤقتة عدن، بمادة الغاز المنزلي.
وأوضحت الشركة اليمنية للغاز، في بيان صحفي، اليوم ، أن عمليات التموين تُنفذ بشكل يومي من خلال ترحيل المقطورات إلى المحطات المركزية وكبار المستهلكين المعتمدين..لافتة الى رفع مخصص عدن من الغاز المنزلي بنسبة 60 بالمائة مقارنة بالمعدلات السابقة.
وقال البيان "بلغ إجمالي عدد المقطورات التي تم ترحيلها من منشأة صافر إلى عدن خلال شهر مايو الماضي 368 مقطورة، إضافة إلى 98 مقطورة تم ترحيلها خلال الأسبوع الأول من شهر يونيو الجاري، وذلك في إطار جهود الشركة لتعزيز استقرار الإمدادات وتلبية الطلب المتزايد في العاصمة المؤقتة عدن".
وأشارت الشركة إلى أن استمرار أزمة الغاز في عدن يعود إلى ضعف أداء الجهات المحلية المسؤولة عن التوزيع، إضافة إلى غياب الرقابة الفعالة على السوق، فضلاً عن تعرض عدد من المقطورات لعمليات تقطع متكررة في محافظتي شبوة وأبين، مما يعوق وصولها في الوقت المحدد.
واكدت الشركة في بيانها، استمرارها في أداء مهامها في توزيع الغاز وفق الإمكانات المتاحة، رغم التحديات اللوجستية والأمنية.