2025-06-03@10:59:54 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«ر أیخنر»:

    #سواليف في مقال نشرته صحيفة يديعوت أحرونوت، أكد #المحلل_السياسي الإسرائيلي البارز #إيتمار_أيخنر أن ” #إسرائيل ” فقدت شرعيتها الدولية للاستمرار في #الحرب، محذرًا من تداعيات هذه العزلة المتزايدة. واعتبر أن استمرار #القتال في ظل غياب الدعم الدولي قد يؤدي إلى إضعاف قدرة “إسرائيل” على الدفاع عن نفسها، ويعرّضها لعقوبات سياسية واقتصادية، وقرارات تنفيذية ضدها في الأمم المتحدة. وبحسب أيخنر، فإن “إسرائيل” أهدرت الزخم الدولي الذي حظيت به عقب 7 أكتوبر، حيث #فشل رئيس وزراء بنيامين #نتنياهو في ترجمة الدعم العالمي إلى #إنجازات_سياسية. وأشار إلى أن هذا الإخفاق كان جليًا خلال زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى السعودية ودول الخليج، حيث فضّل القادة هناك تجاهل نتنياهو، ما حول “إسرائيل” إلى لاعب هامشي. ويضيف أيخنر أن نتنياهو ووزراء خارجيته، من...
    قال المحلل السياسي إيتمار آيخنر إن إسرائيل فقدت شرعيتها الدولية للاستمرار في الحرب على قطاع غزة، محملا رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو (المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية) مسؤولية هذا التدهور نتيجة انشغاله ببقائه السياسي على حساب المصالح الإستراتيجية للدولة. واعتبر أن الولايات المتحدة قد تتوقف قريبا عن استخدام الفيتو لصالح إسرائيل في مجلس الأمن الدولي، وسط عزلة دولية متزايدة وتراجع في التأييد العالمي. وفي مقال نُشر في صحيفة يديعوت أحرونوت، وصف آيخنر الوضع الحالي لإسرائيل بأنه "شرعية ناقصة"، مشيرا إلى أن لحظة التعاطف الدولي التي حصلت عليها إسرائيل بعد هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، لم تستغل بشكل دبلوماسي، بل تم تبديدها خلال أسابيع بسبب أداء القيادة السياسية التي وضعت بقاء الائتلاف فوق أي اعتبار آخر، بما في ذلك مصير الأسرى الإسرائيليين في...
    أثارت صحيفة يديعوت أحرونوت اليوم تساؤلات مهمة حول مستقبل العلاقة بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترامب، في ضوء المواجهة في البيت الأبيض التي تعرض فيها الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي للإهانة على يد ترامب. وفي التحليل الذي نشره المحلل السياسي للصحيفة، يرى إيتمار آيخنر أن تجربة زيلينسكي مع ترامب قد تتكرر مع نتنياهو، في حال تعارضت مصالح الطرفين. ويستعرض آيخنر الفارق الواضح بين الاجتماع الأخير الذي جمع نتنياهو بترامب، والذي اتسم بالدفء والتفاهم، وبين اللقاء الذي جمع ترامب بزيلينسكي، حيث ساد التوتر والعداء. ففي حين بدا نتنياهو وترامب قريبين ومنسجمين خلال اجتماعهما، ظهر زيلينسكي في البيت الأبيض محرجًا ومترددًا، وهو ما اعتبره المحلل الإسرائيلي مؤشرًا على مدى هشاشة العلاقة التي قد تربط ترامب بأي زعيم إذا لم...
    يمانيون../ ذكر المراسل السياسي الصهيوني، في صحيفة “يديعوت أحرونوت الإسرائيلية”، ايتمار آيخنر أنّ: “رئيس الوزراء “الإسرائيلي” بنيامين نتنياهو سيلتقي، مساء اليوم الثلاثاء، الرئيس الأميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض، في واحد من أكثر اللقاءات المصيرية على الإطلاق بين رئيس وزراء “إسرائيلي” ورئيس أميركي. إذ من المتوقع أن يُناقشا، بالمعنى الحرفي، رسم ملامح الشرق الأوسط”، على حد تعبيره. هذا؛ وأشار الكاتب إلى أنّه قد حُدّد موعد الاجتماع مع ترامب في ساعة غير عادية إلى حد ما، أي الساعة 16:00 بتوقيت واشنطن (23:00 بتوقيت “إسرائيل”)، وبعد حوالي ساعة وربع من ذلك، يٌخطّط الاثنان لعقد مؤتمر صحفي مشترك في البيت الأبيض. ويصل نتنياهو إلى الاجتماع ومعه قائمة طويلة من القضايا الملحة والمصيرية التي ستؤثر على حياة “الإسرائيليين” (المستوطنين) في السنوات القادمة، وفقًا لتعبير...
    تسود حالة من الحيرة والترقب في إسرائيل مع اقتراب موعد الانتخابات الأميركية، التي تجرى اليوم، حيث تسعى البلاد للحفاظ على علاقة إستراتيجية قوية مع الولايات المتحدة بغض النظر عن هوية الرئيس المقبل. وتناول مراسل صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، إيتمار آيخنر، الخيارات الصعبة التي قد تواجهها إسرائيل بعد تشكيل الحكومة الجديدة في واشنطن. وأشار آيخنر إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يميل سرا إلى دعم الرئيس السابق دونالد ترامب، لكنه يحذر من التحديات الكبيرة التي قد يواجهها في التعامل معه نظرا لشخصيته غير المتوقعة. ورغم أن إسرائيل قد تشعر بالراحة أكثر مع إدارة المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، فإن هناك مخاوف حقيقية من احتمال اختيارها لشخصيات تقدمية قد تدفع نحو حل الدولتين. علاقة نتنياهو وترامب وتطرق آيخنر إلى العلاقة المعقدة بين...
    الثورة نت/.. قال المراسل السياسي لصحيفة “يديعوت أحرونوت” “الإسرائيلية” إيتمار آيخنر “إنّ السفيرة السعودية في الولايات المتحدة ريما بنت بندر آل سعود شاركت في ذروة الحرب في غزة في مؤتمر “MEAD” في واشنطن، واستمعت إلى خطاب رئيس حزب “المعسكر الرسمي” والعضو السابق في كابينت الحرب بيني غانتس”. وألقت آل سعود – التي هي من العائلة المالكة السعودية – خطابًا أمام بعض المسؤولين في الأراضي المحتلة، بمن فيهم وزير الاقتصاد نير بركات، ورئيس الحكومة السابق إيهود أولمرت، ووزير الخارجية ورئيس الأركان السابق غابي أشكنازي، وسفير الاحتلال في الولايات المتحدة مايكل هيرتسوغ، بحسب آيخنر. ولفت آيخنر إلى أنه لم يتم نشر محتوى خطاب السفيرة السعودية، ولم يُسمح بنشر صورة لها من المؤتمر، قائلًا “إن السفيرة السعودية شاركت في الندوة إلى جانب سفيري...
۱