خالد بن محمد بن زايد يبحث مجالات التعاون مع الرئيس التنفيذي لبنك «جيه بي مورغان تشيس»
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
التقى سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، أمس، جيمي ديمون، الرئيس التنفيذي رئيس مجلس إدارة بنك «جيه بي مورغان تشيس»، المؤسَّسة البنكية الرائدة عالمياً في تقديم الخدمات المالية والمصرفية.
وجرى خلال اللقاء استعراض مجالات التعاون المشترك في القطاع المصرفي، والفرص الاستثمارية التي تتيحها دولة الإمارات العربية المتحدة والعاصمة أبوظبي للمؤسَّسات العالمية.
وأشار سموّه، خلال هذا اللقاء، إلى العديد من الإنجازات التي تحقَّقت في دولة الإمارات فيما يخصُّ التنويع الاقتصادي والتشريعات الداعمة ووضع الأسس لاقتصاد المستقبل القائم على المعرفة والابتكار، وهو ما أسهم في ترسيخ مكانتها وجهة استثمارية رائدة في العالم.
حضر اللقاء كلٌّ من معالي خلدون خليفة المبارك، رئيس جهاز الشؤون التنفيذية العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لمجموعة مبادلة للاستثمار، ومعالي أحمد جاسم الزعابي، رئيس دائرة التنمية الاقتصادية، ومعالي سيف سعيد غباش، الأمين العام للمجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، ووليد المقرب المهيري، نائب الرئيس التنفيذي لمجموعة مبادلة.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
مستشار الرئيس الفلسطيني: الجرائم التي يرتكبها الاحتلال بفلسطين تزيد من موجة العنف
علق الدكتور محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني، على هجوم سيدني، قائلا إنه رغم رفض القيادة الفلسطينية لمثل هذه الأعمال، والتزامها بمبدأ «لا تزر وازرة وزر أخرى»، فإن الاحتلال الإسرائيلي يظل المسؤول الوحيد عما يجري على أرض فلسطين.
عضو التجمع اليساري الأسترالي: هجوم سيدني الأول من نوعه زعيم حزب الديمقراطيين الإسرائيلي: حكومة نتنياهو أخفقت في حماية المجتمع اليهوديوأوضح الهباش، خلال مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال، في برنامج «منتصف النهار»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن تحليل ما وقع أو ما قد يقع مستقبلًا من أحداث مماثلة يشير بوضوح إلى جهة واحدة تتحمل مسؤولية جرّ العالم إلى مربع خطير، هو مربع الانتقام والكراهية القائمة على أسس عرقية ودينية، محذرًا من أن الاحتلال الإسرائيلي يدفع بالأوضاع نحو هذا المسار.
وأكد أنه لطالما تم تحذير الاحتلال من الاقتراب من هذه المربعات الخطرة، ومن السعي إلى تفجير حرب دينية أو جرّ العالم إلى أتون صراع قائم على الكراهية الدينية أو العرقية، من خلال الجرائم التي تُرتكب في فلسطين، ولا سيما انتهاك حرمة المقدسات، وعلى رأسها المسجد الأقصى المبارك.
وأشار مستشار الرئيس الفلسطيني إلى أن هذه الممارسات تجعل الاحتلال مطالبًا بتوقع ردود فعل لا تقتصر على المسلمين وحدهم، بل تمتد إلى كل أحرار العالم الذين تؤرقهم مشاهد الجرائم والانتهاكات المستمرة، لا سيما في قطاع غزة.
https://www.youtube.com/shorts/RYW5q1yMKrA