أصعب لغز على الإطلاق.. خلال 30 ثانية استخرج 2 اختلافات بين الصورتين
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
تعزز الألغاز، الذكاء وتطور مهارات التركيز والملاحظة بشكل كبير، ولذلك يهتم عدد كبير من البحث عن الألغاز، من أجل حلها والاستمتاع بها.
أصعب لغز على الإطلاق.. خلال 30 ثانية استخرج 6 اختلافات بين الصورتين أصعب لغز على الإطلاق.. خلال 30 ثانية استخرج 2 اختلافات بين الصورتينتفاصيل اللغز تكمل في 6 اختلافات، ويجب أن تلاحظهم خلال 30 ثانية.
حان الوقت لتعرف ما هم الاختلافات بين الصورتين، في حالة عدم عثورك عليهم، والآن عليك بالنظر إلى الحل:
شعر الكلب بالمنتصف مختلف عن الصورة الأخري.وجود سحابة في الصورة الأولى والثانية لا.شكل ذيل الكلب مختلف.يوجد فراشة في الصورة الأولى.العلامة الذي موجودة في بطن الكلب مختفية في الصورة الثانية.يوجد كرة صغيرة في الأرض والأخري مختفية. لغز ممتع.. أوجد خمسة اختلافات بين الصورتين في ٣٠ ثانية فقط لغز قوي.. أقفل عينك بنسبة ٨٠٪ وقولنا شوفت إيه !؟.. والحل موجود لغز لأقوياء الملاحظة … في ١٥ ثانية أوجد الاختلاف بين الصورتين لغز تماثيل عين غزال hazal statues حيرت العالم..أختفت من مكان اكتشافها فوائد الألغازتحسين الذاكرةتحسين اللغةتنمية الإدراك البصريالتنسيق بين العينين واليديناقرأ أيضا.. لغز بصري هيحيرك: هناك بطريق وسط دببة الباندا…اكتشفه في7 ثوان فقط
اقرأ أيضا.. "لو عرفت الحل أنت عبقري".. لغز صعب يكشف مستوي ذكاءك ويحدد مدى استيعابك.. اعرف نفسك
اقرأ أيضا.. "لغز صعب".. من هو ابن الماء ولكنه يموت إذا وضع في الماء؟
اقرأ أيضا.. لغز ممتع.. أوجد خمسة اختلافات بين الصورتين في ٣٠ ثانية فقط
اقرأ أيضا.. لغز أوجد الاختلاف بين الصورتين.. صعب وعاوز قوة تركيز وملاحظة.. أوجد الاختلاف خلال ٣٠ ثانية فقط
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الألغاز الألغاز اللغز لغز أوجد الاختلاف بين الصورتين حل اللغز بین الصورتین
إقرأ أيضاً:
تايم: هكذا أصبحت الملكة فيكتوريا أكبر تاجر مخدرات على الإطلاق
من هو أشهر تاجر مخدرات على الإطلاق؟ قد تظن أنه بابلو إسكوبار، أو ربما إل تشابو، لكنك ستكون مخطئاً. وفقا لمقال بمجلة تايم الأميركية، إذ إنه قبل أكثر من 100 عام من مولد هذين البارونين، كانت هناك امرأة قوية للغاية تسيطر على إمبراطورية مخدرات واسعة للغاية ومربحة بشكل لا يتصور لدرجة أنها جعلت إسكوبار وإل تشابو يبدوان كتجار مخدرات من مستوى منخفض ومجرد مروجين لها بالشوارع.
وهكذا بدأت المجلة مقالها، المثير للدهشة بقدر ما هو مثير للاهتمام، حيث ينظر الخبير سام كيلي، مؤلف كتاب "تاريخ البشرية مع المخدرات" (الذي نشرته دار بنغوين راندوم هاوس) إلى التجارة الضخمة التي أقامتها بريطانيا منتصف القرن الـ19 مع الصين لبيع الأفيون المنتج بكميات كبيرة في الهند مستعمرة صاحبة الجلالة.
ويقول كيلي إن فيكتوريا، عند توليها للسلطة عام 1837، وجدت الاقتصاد البريطاني يعاني عجزًا هائلًا مع الصين، المورد الوحيد للشاي الذي تشتد الحاجة إليه.
ويضيف أن شركة الهند الشرقية، التي كانت تدير اقتصادات المستعمرات البريطانية، والتي تُقارن بأكبر الشركات متعددة الجنسيات في عصرنا، حاولت -بكل الطرق- موازنة تجارتها مع بكين، دون جدوى: فمع استمرار عجزها، اضطرت إلى الاقتراض من التاج البريطاني كي لا تنهار.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2غارديان: أرقام صادمة عن كراهية الإسلام في بريطانياlist 2 of 2"ممداني الثاني".. مسلم مرشح لمنصب عمدة مينيابوليس وهذا برنامجهend of listويقول المؤرخ "كانت الأسرة اللندنية ذات الدخل المتوسط تنفق ٥% من دخلها على الشاي الصيني، لكن بريطانيا لم يكن لديها ما تتاجر به مع الصين في المقابل".
وفي هذه الظروف، وجد التجار البريطانيون، بتواطؤ من الحكومة، الحل في الأفيون المُنتَج بكميات هائلة في الهند التي كانت آنذاك تحت سيطرة شركة الهند الشرقية التابعة للتاج البريطاني.
وكان هذا المنتج محظورًا بشكل رسمي في الصين، لكن الصينيين كانوا يُقدّرونه. واستمر سعره في الارتفاع تماشيًا مع الطلب المتزايد باستمرار: يا لها من مفاجأة سارة للتاج البريطاني! ويلخص كيلي الأمر قائلًا "بفضل معجزة الأفيون، انعكس اختلال الميزان التجاري بين عشية وضحاها. ومنذ ذلك الحين، أصبحت الصين، وليس بريطانيا العظمى، هي من تُراكم عجزًا تجاريًا مُدمرًا..".
إعلانولم يكن الأمر خافيا على السلطات الصينية، بل إن الإمبراطور داوغوانغ حاول مواجهة هذه التجارة الشاذة بتكليف الحاكم لين زيكسو المعارض الشرس للأفيون، بالتحقيق في الأمر.
وقد كتب هذا الأخير مباشرةً إلى الملكة فيكتوريا طالبًا منها حظر هذه التجارة قائلا "أين ضميركِ؟" لكن توبيخه لها لم تكن له أية جدوى، ثم اتخذ خطوة جذرية بإصلاح الجمارك.
ولم تُكلف الملكة نفسها عناء قراءة الرسالة -وفقا للكاتب- مما يعني أن زيكسو، المُلحّ والمُثابر، كان بحاجة إلى إيجاد طريقة أخرى لجذب انتباهها. وفي ربيع عام 1839، اعترض أسطولًا من السفن البريطانية، وصادر شحنة ضخمة من الأفيون، وأمر جنوده بإلقائها كلها في بحر جنوب الصين.
"لكن الإمبراطورية البريطانية لم تكن مستعدة للتخلي عن تجارة المخدرات المربحة، لأن مبيعات الأفيون كانت تمثل آنذاك ما بين 15 و20% من الإيرادات السنوية للإمبراطورية البريطانية" وفقا لكيلي.
ولهذا، يقول الكاتب، وبعد عدة حوادث، أعلنت الحكومة الفيكتورية الحرب على الصين، وأرسلت عام 1840 أسطولًا من 40 سفينة و19 ألف جندي، لسحق القوات الصينية، ليمثل ذلك أول حرب أفيون في العالم.
وعام 1842، وقّع البريطانيون معاهدة نانكينغ التي منحتهم هونغ كونغ والتجارة الحرة، ووصولاً غير مقيد إلى عدة موانئ، لتكون فيكتوريا بذلك قد أطاحت بحضارة عمرها ألف عام، وأصبحت أقوى بارونة مخدرات على مر العصور.
والأدهى من ذلك -وفق ما جاء في تايم- أن فيكتوريا نفسها كانت مدمنة على المخدرات بمختلف أنواعها، وسارعت إلى استخدام سائل القنب لتخفيف آلام الدورة الشهرية وحالات الحمل الصعبة، كما روّجت لاستنشاق الكلوروفورم للولادة، وهو ما أحدث ثورة حقيقية.
وكانت الملكة تتناول كل صباح وبانتظام مشروبا مُستخلصا من الأفيون، لتخفيف الآلام المتكررة، وكانت تمضغ علكة الكوكايين لتهدئة التهاب اللثة. ويوضح كيلي أن هذه العلكة عززت ثقة الملكة بنفسها.