صحيفة عبرية: دخول 12 شاحنة محملة بالمياه والغذاء والدواء إلى غزة الخميس
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
أفادت صحيفة هآرتس العبرية، بأنه دخل إلى قطاع غزة الخميس 12 شاحنة محملة بالمياه والغذاء والدواء عبر معبر رفح.
وقالت الصحيفة أن مجموع الشاحنات التي دخلت القطاع 74 شاحنة دخلت غزة منذ بداية الحرب.
أخبار ذات صلة مستشفى ناصر بغزة: إطفاء الكهرباء عن أقسام لتوفير الوقود مستشفى ناصر بغزة: إطفاء .... مستشفى ناصر بغزة: إطفاء .... مستشفى ناصر بغزة: إطفاء الكهرباء عن ....
منذ 9 دقائق
إعلام عبري: "استهداف عائلة الدحدوح في غزة كان مقصودًا" إعلام عبري: "استهداف عائلة .... إعلام عبري: "استهداف عائلة .... إعلام عبري: "استهداف عائلة الدحدوح في ....منذ 19 دقيقة
الإعلام الحكومي بغزة: الاحتلال يطبق تهديده بإعادة القطاع 50 .... الإعلام الحكومي بغزة: الاحتلال .... الإعلام الحكومي بغزة: .... الإعلام الحكومي بغزة: الاحتلال يطبق ....منذ 52 دقيقة
بيني غانتس: أنا جزء من الفشل في 7 أكتوبر بيني غانتس: أنا جزء من الفشل في .... بيني غانتس: أنا جزء من الفشل .... بيني غانتس: أنا جزء من الفشل في 7 ....منذ ساعة
"الخارجية الإيرانية": حماس حركة تحرير وهذا يتطابق مع .... "الخارجية الإيرانية": حماس حركة .... "الخارجية الإيرانية": حماس .... "الخارجية الإيرانية": حماس حركة تحرير ....منذ ساعة
روسيا: الدفاع عن النفس لا يبيح لتل أبيب قتل المدنيين في غزة روسيا: الدفاع عن النفس لا يبيح .... روسيا: الدفاع عن النفس لا .... روسيا: الدفاع عن النفس لا يبيح لتل أبيب ....منذ ساعة
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًصحيفة عبرية: دخول 12 شاحنة محملة بالمياه والغذاء والدواء إلى غزة الخميس
فلسطين | منذ دقيقةمستشفى ناصر بغزة: إطفاء الكهرباء عن أقسام لتوفير الوقود
فلسطين | منذ 9 دقائقالأمن: 3 وفيات إثر محاصرتهم داخل حفرة في عمان
الأردن | منذ 13 دقيقة"الخدمة المدنية": هدفنا التحول نحو الإعلان المفتوح في الوظائف
الأردن | منذ 14 دقيقةإعلام عبري: "استهداف عائلة الدحدوح في غزة كان مقصودًا"
فلسطين | منذ 19 دقيقةالإعلام الحكومي بغزة: الاحتلال يطبق تهديده بإعادة القطاع 50 سنة
فلسطين | منذ 52 دقيقة للمزيدمراسل "رؤيا": وفاة عشرينية على يدة زوجها في الكرك
الأردنما يحاول الاحتلال ترويجه حول أبو عبيدة.. مكشوف منذ 9 سنوات
فلسطينمراسل "رؤيا": مشاهد لانفجار صاروخ بالقرب من الحدود الأردنية الفلسطينية السورية "فيديو"
الأردناستشهاد زوجة وابن وابنة الصحفي وائل الدحدوح مراسل قناة الجزيرة في غزة - فيديو
فلسطينمندوبة الإمارات بمجلس الأمن: "هجمات حماس بربرية"
عربي دوليمواعيد جديدة لدوام طلبة مدارس الأردن بدءا من الأحد المقبل
الأردن الطقسارتفاع إضافي في درجات الحرارة الخميس بالأردن
الأردن.. ارتفاع إضافي على درجات الحرارة
طقس مائل للحرارة الثلاثاء في أغلب مناطق الأردن
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الإعلام الحکومی بغزة الخارجیة الإیرانیة الدفاع عن النفس لا مستشفى ناصر بغزة استهداف عائلة إعلام عبری بینی غانتس فی غزة
إقرأ أيضاً:
حين كذّب الكيزان رؤيا الحكيم!
حين كذّب الكيزان رؤيا الحكيم!
بثينة تروس
أول ما أخبر به البرهان الشعبَ هو أنه جاء للحكم بأمر روحي. إن والده رأى في المنام رؤيا تؤكد أنه سيحكم السودان! وبالطبع جاء الجنرال إلى السلطة من داخل المؤسسة العسكرية، تلك التي شهدت تدهورًا كبيرًا في قيمها وانضباطها المهني خلال ثلاثين عامًا من حكم الحركة الإسلامية، حتى أصبح بعض قادة الجيش يلجؤون إلى شيوخ الدجل والشعوذة لطلب الفتوى في شؤون السياسة، بل وحتى في تدبير الانقلابات. وضاعت هيبة الجيش إلى درك أصبح فيه بعض قادته يستبدلون الاستراتيجية العسكرية في دولة التمكين بـ(ختمة قرآن) هل تتذكرون (انقلاب ود إبراهيم)؟ لإسقاط المخلوع البشير، بقيادة صلاح قوش مع مجموعة من ضباط الحركة الإسلامية. كان مثالًا فاضحًا على العبث الذي طال الجيش! أحد الدجالين كشف في التحقيق أن ضابطًا برتبة لواء جاءه طالبًا (عملاً) يعمي قادة الجيش والأمن حتى يمر الانقلاب بسلاسة، وطلب ديكا او دجاجه، واحضروه، وعندما سُئل هذا الفكي لماذا لم يبلغ عن الانقلاب؟ أجاب بثقة العارفين (لما لقيت الديك ميت، عرفت الانقلاب دا ما حيكتب ليه النجاح).
يا للأسف الشيخ محمد هاشم الحكيم (ديكه) ولد ميتاً ولم تفلح رؤيته (النبوية) في نيل رضا الكيزان، بالرغم من انه ذات يوم كان من (البلابسة) رافعي شعار الجهاد. ففي يوم الجمعة البارحة 30 مايو وهي تصادف أيام مباركات في العشرة من ذي الحجة، اعتلي الحكيم المنبر وخطب في الناس بعد أكد للمصلين انحيازه التام للجيش والمؤسسة العسكرية (انه رأي في المنام النبي صلي الله عليه وسلم بعد ان جلس الي جواره قال له بالنص ان هذه الحرب انتهت.. ثم كلمه ان يقول للجيش وللدعم السريع ان يتفاوضوا).. لكن قبل ان يبارح الشيخ منبره سارع لتوضيح نقطتين أولاً انه ليس (متعاوناً)! لانه يعلم جرم التعاون مع الغرماء في الدعم السريع، وثانيهما تدعيم صدق رؤيته النبوية (من تبؤا علي قولاً لم أقوله فليتبؤا مقعده من النار) (وقال (من راني في المنام فقد راي الحق).
كذلك لم تشفع هذه الحصانة الدينية للجالس (على كرسي المالكية للعلوم الشرعية) وعضو مجلس (علماء السودان) حتي مع استشهاده بالآية (وان طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما)! فقد ثارت ثائرة الكيزان البلابسة، فهم أصحاب الامتياز الحصري لتفسير الآيات واحتكار تفسير الرؤي بحسب طلب الحكام! أما دعوة التفاوض والسلام لديهم فخيانة عظمي، لمخالفتها سياسة حكومة بورتسودان وحرب المئة عام! كتب عبد الماجد عبد الحميد في (موقع النيلين) مهاجماً الحكيم (كان يمكن للرجل ان ينقل موقفه الجديد الي العلن بعيدا عن التقول علي النبي.. بعيداً عن منبر ومحراب المسجد) انتهي.. أيها المخاتل متي كانت خطب المساجد تخالف سياسة الدولة؟ ومتي خلت جيوب المشايخ من (ظروف) الحكام؟ كما اليوم لديكم مخافة البرهان أكبر من بارقة أمل في حقن دماء المساكين ولو كانت أماني عبر المحراب.
كما لم يفوت الشيخ مهران ماهر مولد تكذيب الرؤية (لا يعتد بالمنامات لا في أمور الدنيا، ولا في أمور الاخرة، ولو قال أصحابها: رأينا رسول الله صلي الله عليه وسلم) انتهي. ان بؤس هذه الفتوى لا يقف عند حدود مضمونها، بل يتجلّى في صمت الشيخ الجبان لسنوات، حين كانت الرؤى تُساق على ألسنة المشايخ لتبرير جرائم نظام الكيزان من الحروب والاغتصابات والتحريض عليها. لم نسمع له آنذاك همسًا، ولم يخرج علينا بفتوى تحذّر من المتاجرة برسول الله في سوق السياسة، والأغرب من ذلك ان في فتواه سؤ أدب بالغ مع النبي صلي الله عليه وسلم، اذ يقطع حتي الصلة الروحية في المنام بسيد الخلق اجمعين، بل وتخرج أمته حتي من حياض شفاعته، وهو المبعوث رحمة للعالمين، (وما أرسلناك الا رحمة للعالمين) لكن يبدو ان هذه الرحمة لا تشمل في نظر هؤلاء المشايخ الشعب السوداني، الذي يقتل يومياً في حرب لا تخصه، وتُفتك به الكوليرا والأوبئة، ويطارده الجوع والتشرد، ويموت أطفاله ونساؤه في الصحراء عطشًا، وهو يفر من جحيم حرب عبثية لا ترحم. ولم يدرك مهران أن هذا الشعب الطيب، المتعب، المكلوم، هو من أحبّ النبي بصدق، ومَدَحَه بعد أن مدحه رب العالمين، وفيه من الصالحين من عوام الناس من إذا رفع يده بالدعاء، أبرّ الله قسمه، وقد يرونه عليه السلام يقظةً، لا منامًا. لهذا، لم يعُد هذا الشعب يتوق لرحمة من أمثال مهران، ولا ينتظر منهم فتوى توقف نزيف الدم، ولا صوتًا يُنادي بسلام، لأنهم ببساطة أغلقوا أبواب الرحمة، وفتحوا نوافذ الموت باسم حرب لا كرامة فيها لمواطن.
ما أزعج البلابسة من رؤية أحد مشايخهم لم يكن حرصًا على مخافة الله، بل تلك البشارة التي منحت البسطاء بارقة أمل، أولئك الذين ما زالوا يتلمسون الخير في المساجد، ويُصغون للمشايخ من فرط محبتهم للدين. حين بُشّروا بوقف الحرب. فارتعب الكيزان، لأنها دعت للتفاوض مع الدعم السريع، وللمساواة بين الطرفين كطائفتين من المسلمين في حالة اقتتال.
برلماني يطالب بإجراء تعديل تشريعي شامل في قانون الضريبة على العقارات المبنية