هذا الإختبار لتحديد نسبة الذكاء ويُعتبر نوع من التحديات الذهنية التي تقدم لإختبار مهارات التفكير والإستنتاج، كما أنه يقدم فرصة ممتعة لإختبار وقياس مستوى الذكاء الخاص بك بطريقة مبتكرة، حيث يتطلب منك استخدام العقل بطريقة إبداعية وذكية، مما يضيف عمقًا وإثارة إلى التجربة.

ولذلك فإننا من خلال بوابة الفجر الإلكترونية وخدماتها المتنوعة المقدمة للجمهور في مصر والعالم العربي، نلتزم بنشر روح الفكاهة والترفيه بين الناس، ونشر البهجة والسعادة، لذا يمكنك متابعتنا لنشر كل ما هو جديد وممتع.

إذا كنت تمتلك “قوة ملاحظة” اكتشف من هو الأكثر غباءً بين الأشخاص الأربعة في أقل من 10 ثوانيتفاصيل تحدي الأذكياء

أثناء حل هذه الألغاز يتطلب منك ممارسة مهارات التفكير التحليلي والإبتكار، ويجب عليك التعامل مع المشكلة بنهج مختلف لأن الإجابة لن تكون واضحة ومباشرة أمامك، لهذا السبب نقدم لك تحدي ممتع يجعل عقلك يعمل بجد لتحديد الشخص الأقل ذكاءً من بين الأربعة الذين يجلسون على غصن شجرة في الصورة.

عزيزي القارئ عليك التدقيق في أفعال ووضع الأشخاص الأربعة في الصورة واستنتاج من هم الأكثر غباءً والأقل غباءً بناءً على هذه العوامل، يمكنك أن ترى الإجابات المحتملة في أسفل المقال، ولكن من الأفضل أن تحاول تحديد الترتيب بنفسك بناءً على ملاحظاتك الخاصة.

إذا كنت تمتلك “قوة ملاحظة” اكتشف من هو الأكثر غباءً بين الأشخاص الأربعة في أقل من 10 ثوانيالإجابة الصحيحة

بناءً على الأحداث في الصورة يمكنك تحليل الصورة بشكل صحيح وتحديد من هو الشخص الأكثر غباءً والأقل غباءً:

في هذه الحالة يمكن القول إن الشخص رقم 4 هو الأكثر غباءً لأنه سيقطع فرعه الخاص ويسقط.ثاني أكثر الأشخاص غباءً الشخص رقم 1 لأنه يجلس على الغصن الذي سيقوم بقطعه الشخص رقم 2.ومن ثم الشخص رقم 2 لأنه يجلس على الغصن الذي سيقوم بقطعه الشخص رقم 3.إذًا الشخص رقم 3 هو الأكثر ذكاءً لأنه يدرك أنه لن يسقط.إذا كنت تمتلك “قوة ملاحظة” اكتشف من هو الأكثر غباءً بين الأشخاص الأربعة في أقل من 10 ثواني

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: لغز الغاز حل اللغز

إقرأ أيضاً:

موتى يعملون بعد رحيلهم.. إلى أين يأخذنا الذكاء الاصطناعي؟

لم يعد الموت نهاية حتمية للصوت، أو المشاعر، أو حتى النصيحة، ففي عالم يتطور بسرعة مذهلة بفضل الذكاء الاصطناعي، قد يعود الجد المتوفى ليحكي لحفيدته كيف يُصلَح صنبور الماء، أو ينصحها بشأن اختيار شريك الحياة.

ويعد ذلك ليس خيالًا علميًا، بل واقع قيد التشكّل تسعى إليه شركات تقنية كبرى وناشئة، بدعم من أبحاث أكاديمية ومبادرات تجارية، في ما يُعرف اليوم بـ"الورثة الرقميين" أو "الأشباح التوليدية".

وتناولت دراسة حديثة صدرت في نيسان/ أبريل 2025 عن جامعة كولورادو بولدر بالتعاون مع "Google DeepMind"، بعنوان "حوار مع الراحلين"، استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في إنشاء روبوتات محادثة تُحاكي شخصيات الأموات، بناءً على سجلهم الرقمي.

وتعتمد هذه التكنولوجيا على أرشفة بيانات الشخص: الرسائل، التسجيلات الصوتية، منشورات مواقع التواصل، وحتى مقاطع الفيديو، لتكوين نموذج تفاعلي يُجري محادثات واقعية تحاكي شخصية المتوفى بدقة مذهلة.


وتتيح شركات مثل “HereAfter AI” و“StoryFile” و“Re;memory” دخلت هذا المجال بقوة.
وعلى سبيل المثال، يستطيع الأشخاص قبل وفاته تسجيل ردود مفصلة على أسئلة متنوعة، ليتم تحويلها بعد وفاته إلى مساعد صوتي يمكن للأقارب التحدث معه عبر الهاتف أو التطبيقات.

وفي كوريا الجنوبية، أطلقت شركة “DeepBrain AI” خدمة تعيد بناء الشخص كاملًا في هيئة مجسّم ثلاثي الأبعاد يتفاعل بالصوت والصورة.

ولا يقتصر التفاعل مع "أشباح رقمية" على الحنين، بل يتعداه إلى وظائف عملية، مثل شرح إجراءات قانونية، تقديم وصفات طعام عائلية، أو حتى إعطاء نصائح مالية، وفي بعض الحالات، يُتوقع أن تصبح هذه النماذج الرقمية مصادر دخل لأسر المتوفين، عبر بيع كتب أو محتوى تم إنتاجه باستخدام شخصياتهم الرقمية.

ويقابل الحماس التقني قلق أخلاقي متزايد، حيث حذر باحثون من جامعة كامبريدج من "العلاقة العاطفية القهرية" التي قد تنشأ بين الأحياء وهذه النماذج، مما يُعقّد عملية الحزن الطبيعي. كما نبّهوا إلى احتمال أن تُستخدم هذه النماذج في إيذاء الآخرين، أو نشر معلومات خاطئة تُنسب زورًا إلى المتوفى.

ويزيد القلق من إمكانيات إساءة الاستخدام التجاري، مثل بث إعلانات موجهة عبر صوت المتوفى، أو اختراق خصوصية العائلات. كما حذّرت تقارير من أن بعض النماذج قد تُنتج "هلوسات ذكائية" – أي معلومات ملفقة لا تستند إلى وقائع، مما قد يشوه إرث الراحل أو يكشف أسرارًا لم يكن يرغب في الإفصاح عنها.


أمام هذه الطفرة التكنولوجية، يبرز سؤال جوهري: من يمتلك حق التحكم في النسخة الرقمية من الشخص بعد وفاته؟ ومن يضمن ألا يُعاد استخدامه ضد إرادته؟ تدعو مؤسسات حقوقية وخبراء قانون إلى وضع أطر تشريعية صارمة لضمان الموافقة المسبقة، والحق في المحو، وعدم استخدام هذه النماذج في الإعلانات أو التلاعب العاطفي.

ومع اتساع انتشار هذه الظاهرة، يبدو أن الموت، كما عرفناه، لم يعد خط النهاية. بل أصبح فصلًا جديدًا تُكتبه خوارزميات، وتعيشه نسخ رقمية قد تنصح، تبتسم، وتشارك… من عالم ما بعد الحياة.

مقالات مشابهة

  • موتى يعملون بعد رحيلهم.. إلى أين يأخذنا الذكاء الاصطناعي؟
  • الضب يفاجئ السكان في البلكونات بطور سيناء
  • ترامب: أريد أن تمتلك الولايات المتحدة غزة
  • مش بس طعم لذيذ .. اكتشف فوائد ورق العنب وميزة خاصة للنساء
  • غباء تبون.. وجه الشكر لرئيسة سلوفينيا على موقفها الداعم لمغربية الصحراء (فيديو)
  • صدمةٌ عارمةٌ لإهانات وإذلال ترامب للكيان .. هآرتس: ترامب اكتشف أنّ نتنياهو كذّاب ومتلاعب فعاقبه!
  • مش واضحة .. أعراض تدل على سوء التغذية
  • البحوث الفلكية: الزلزال استمر 6 ثواني ولم يؤثر على مصر
  • زلزال يضرب إسطنبول.. استمر لمدة 10 ثواني
  • NYT : ترامب حرص على وقف الحرب ضد الحوثيين.. هل اكتشف كلفة العملية الباهظة؟