شاهد: استقبال رسمي للملك تشارلز الثالث والملكة كاميلا لدى وصولهما إلى كينيا
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
حظي الملك تشارلز الثالث ملك بريطانيا وزوجته الملكة كاميلا بمراسم استقبال رسمي لدى وصولهما إلى كينيا السوم الثلاثاء.
الزيارة تعد الأولى لبلد إفريقي للملك منذ تتويج الملك إثر وفاة والدته الملكة إليزابيث الثانية العام الماضي.
وتأتي وسط مطالبات كينية حقوقية للملك بالاعتذار عن ممارسات بريطانيا خلال الحقبة الاستعمارية لكينيا.
وقال دافيندر لامبا، رئيس مجلس إدارة لجنة حقوق الإنسان الكينية، وهي منظمة غير حكومية، إن "الحكومة البريطانية لم تعالج أبداً الماضي المظلم للحكم الاستعماري البريطاني".
شاهد: الملك تشارلز والملكة كاميلا يلتقيان بشباب رياضيين في سان دوني شمال باريسشاهد: من مدينة بوردو.. الملك تشارلز الثالث يختتم زيارته إلى فرنساشاهد: الملك تشارلز الثالث يلقي كلمة بمجلس الشيوخ الفرنسيويطالب لامبا بريطانيا باعتذار رسمي عما وصفه بـ"الفظائع" التي ارتكبتها بريطانيا خلال احتلالها كينيا.
وتتعرض بريطانيا والعائلة المالكة لضغوط لإعادة النظر في تاريخ الاستعمار والاعتذار عن دوره في تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: بمناسبة عيد الهالوين.. آلاف الزوار يتوافدون إلى قلعة دراكولا المرعبة شاهد: المئات من الأرجنتينيين بزي "سبايدر مان" في محاولة لكسر رقم موسوعة غينيس شاهد: محصّن ضد كل أنواع الهجمات.. إسرائيل تطلق العمل في مركز طبي تحت الأرض الأسر الأوروبية المالكة بريطانيا كينيا الملك تشارلز الثالث استعمار- احتلالالمصدر: euronews
كلمات دلالية: بريطانيا كينيا الملك تشارلز الثالث إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة الشرق الأوسط حركة حماس قصف طوفان الأقصى كرة القدم فلسطين إسبانيا إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة الشرق الأوسط حركة حماس الملک تشارلز الثالث یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
بفيديو.. الملك تشارلز يعلن تطورا لافتا في علاجه من السرطان
قال ملك بريطانيا تشارلز الثالث، الجمعة، إن علاجه من السرطان سيتم تخفيفه في العام الجديد بفضل التشخيص المبكر، والتدخل الفعال، والالتزام بتعليمات الأطباء.
وكشف تشارلز (77 عاما) عن هذه المعلومات في رسالة مسجلة تم بثها على التلفزيون البريطاني ضمن حملة لتشجيع الجمهور على الاستفادة من الفحوصات التي يمكنها كشف السرطان في مراحله المبكرة ليكون من الأسهل علاجه.
وشدد الملك في رسالته على أن "التشخيص المبكر ببساطة ينقذ الأرواح".
وأضاف: "أعلم أيضا مدى الفرق الذي أحدثه ذلك في حالتي الشخصية، إذ أتاح لي مواصلة عيش حياة كاملة ونشطة حتى أثناء خضوعي للعلاج".
وأتاحت الرسالة المسجلة لتشارلز الفرصة للتأمل في تجاربه خلال الأشهر الـ22 منذ أن أعلن أنه سيخضع للعلاج من نوع لم يكشف عنه من السرطان.
وكان قرار تشارلز بالإفصاح عن تشخيص مرضه أمرا غير معتاد بالنسبة للعائلة الملكية البريطانية التي اعتبرت تقليديا أن أمورها الصحية مسألة شخصية، ولا تكشف سوى القليل من التفاصيل عنها للجمهور.
وقال قصر باكنغهام في ذلك الوقت إن الملك اختار الكشف عن تشخيص مرضه لمنع التكهنات وعلى أمل أن يسهم ذلك في تعزيز الوعي والفهم العام لدى كل من يصاب بالسرطان حول العالم.