المذيعة سار حسن تفارق الحياة بعد صراع مع مرض السرطان
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
رحلت عن عالمنا المذيعة سارة حسن، صباح اليوم، وذلك بعد صراع مع مرض "السرطان"، استمر لفتره كبيرة، ومن المقرر أن تقام صلاة الجنازة، بمسجد السلام بمدينة نصر عقب صلاة العصر، كما أعلنت الاسرة عن مكان العزاء ليكون في قاعة الصفا بمسجد المشير.
معلومات عن المذيعة سارة حسن
جدير بالذكر أن سارة حسن، إعلامية مصرية شهيرة كانت تعمل بقناة المحور وعانت من مرض السرطان منذ 2021، حيث خضعت لعملية اسئصال لورم خبيث، لكن ذلك السرطان سرعان ما عاد بقوة وأثر على صحتها.
آخر ظهور لـ سارة حسن في عام 2022، وحينها تحدثت عن عودتها لتلقي الكيماوي من جديد، بجرعات كثيفة، وكتبت عبر حسابها الشخصي: "تعبت يا الله راضية والله والله والله راضية والحمد لله، رجعت للكيماوي بجرعات مكثفة يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث".
مرض سارة حسن
سارة تحسن كانت تعاني من سرطان المخ، ورم الدماغ هو نمو للخلايا في الدماغ أو بالقرب منه، يمكن أن تحدث أورام الدماغ في أنسجة الدماغ، ويمكن أن تحدث بالقرب من أنسجة الدماغ، وتشمل هذه الأماكن القريبة الأعصاب والغدة النخامية والغدة الصنوبرية والأغشية التي تغطي سطح الدماغ.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامية سارة حسن سارة حسن
إقرأ أيضاً:
عائشة الماجدي: أعقل يا مناوي عيب والله
مناوي وخطاب ( جغرافيتنا وشعبنا ) —-
النبرة والصوت الموتور التي تحدث بها مناوي اليوم مؤشر خطير جداً في التعامل مع ملف دارفور وكلام غير مسؤول وطريقة حديث مؤسفة ومغازلته للتواصل مع مليشيا الدعم السريع أمر مرفوض تماماً …
نعم مناوي رجل مرواغ وبمسك الحبل من النُص وغير مضمون وتجاربه كثيرة في ذلك من الخطابات لكن أن يصل به الحال أن يُرسل رسالة بالشكل دا ويقول أنهم أحرار في جغرافيتهم وأحرار في شعبهم !!!
هل لمناوي شعب مُعين !!
هل لمناوي جغرافيا مُعينة !!!
دي طريقة سمجة الجغرافيا ملكية لكل سوداني والشعب هو الشعب في كل بقعة سودانية !!
أنت يا مناوي لا عندك جغرافيا اشتريتها من السوق ولا عندك شعب حقك براك !
هولاء سودانيين ودارفور أرض سودانية كاملة الدسم —
لك أن تُهرج زي ما تريد لكن اللعب بالمفردات يورد البلد مورد الهلاك ويدفع ثمن هذه الفاتورة أهلنا في دارفور …
كان على مناوي أن يتذكر جيداً أن الفرقة السادسة مُشاه للجيش صامدة في الفاشر تحرس أهلها وبلدها بصفتهم جيش سوداني لكل الناس ولكل المناطق السودانية ولم ولن تستسلم فشعارهم اما الشهادة أو رقاب الرجال ..يعاونهم في ذلك المشتركة وجهاز المخابرات وغيرهم من المقاتلين …
إذا اراد مناوي أن يرسل رسالة تلميح لإمكانية تسوية مع مليشيا الجنجو-يد فليذهب اليوم قبل الغد وهذا غير مستغرب …
الشعب السوداني ما بهددوا بالغرق يا مناوي ..
لكن كنت أظن أن مناوي رجل دولة ويستطيع تقديم خطاب متوازن وعاقل ويبعد من التجاذبات الخطيرة وطريقة المساطب الشعبية ولكن هيهات عقلية الخلا والخلافات تسيطر عليه …
مناوي رُبما فاق من رهق وتعب والجري خلف الكراسي والمناصب وتذكر أخيرًا انه حاكم لإقليم دارفور الذي تُسيطر عليه مليشيا الدعامة وهو حاكم إسفيرياً من على البُعد …
أعقل يا مناوي عيب والله –
نصر الله الجيش والمقاتلين معه
وحفظ الله الفاشر واهلها
عائشة الماجدي