ميناء دمياط يتداول 36 سفينة حاويات وبضائع عامة
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
استقبل ميناء دمياط خلال الـ 24 ساعة الماضية 11 سفينة بينما غادرته 10 سفن وبلغ إجمالي عدد السفن التي تم التداول عليها بالميناء 36 سفينة.
وذكر المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط - في بيان اليوم /الثلاثاء/ - أن حركة الصادر من البضائع العامة بلغ 21 ألفا و442 طنا تشمل: 1420 طن رمل و16 ألفا و467 طن يوريا و614 طن ملح صب و2730 طن مولاس و211 طن جبس معبأ.
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 38 ألفا و728 طنا تشمل: 4000 طن خردة و5572 طن ذرة و1200 طن زيت طعام و6139 طن حديد و30 طن تفاح و6892 طن فول و14 ألفا و895 طن قمح.
وبلغت حركة الصادر من الحاويات 496 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الواردة 219 حاوية مكافئة في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 4403 حاويات مكافئة.
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 55 ألفا و711 طنا.. بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 428 ألفا و248 طنا.
كما غادر الميناء قطاران بعد أن فرغا عدد 50 حاوية 40 قدم متجهين إلى الإسكندرية بينما بلغت الشاحنات دخولا وخروجا 5225 شاحنة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
وصول أكبر سفينة شراعية عربية إلى جدة ضمن رحلتها الدولية لنشر الثقافة العُمانية
البلاد (جدة)
استقبل ميناء جدة أمس، السفينة الشراعية العُمانية “شباب عُمان الثانية”، أكبر سفينة شراعية عربية، بعد رحلة بحرية استمرت ستة أشهر زارت خلالها 13 دولة، وتوقفت في أكثر من 170 ميناء حول العالم، في إطار رحلتها الدولية التي تحمل رسالة الصداقة والسلام، ونقل التراث والثقافة العُمانية إلى الشعوب. ورست السفينة في نادي جدة لليخوت، وستتواجد يومين في المحطة ما قبل الأخيرة من رحلتها الدولية، قبل عودتها إلى سلطنة عُمان. وشهد حفل الاستقبال حضور صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن فيصل بن عبدالمجيد، وسفير سلطنة عمان لدى المملكة نجيب بن هلال البوسعيدي، ومدير عام فرع وزارة الخارجية بمنطقة مكة المكرمة فريد سعد الشهري، إلى جانب عدد من ممثلي الجهات الرسمية والبحرية والإعلامية. وتُعد “شباب عُمان الثانية” النسخة الثانية من السفينة التي بدأت قصتها الأولى عام 1979م، وتضم طاقمًا مكوّنًا من 54 بحارًا، إذ صُممت لتروي حكاية البحّار العُماني الذي حمل إرث بلاده البحري عبر العصور، وتُجسّد عبر أسفارها قيم التسامح والتعاون والتواصل الثقافي بين الشعوب. وخلال جولتها البحرية، قدّمت السفينة فعاليات متنوعة أبرزت التراث العُماني الأصيل من خلال الأزياء التقليدية والحرف اليدوية والمعارض الثقافية والفلكلور الشعبي، لتكون سفيرة بحرية تجمع بين الماضي العريق والرسالة الإنسانية الحديثة التي تمثل سلطنة عُمان.