عاجل| الصحة الفلسطينية: خروج مستشفى الصداقة التركي بغزة عن الخدمة لنفاذ الوقود
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، عن خروج مستشفى الصداقة التركي في غزة عن الخدمة، وأن المستشفى خرج عن الخدمة بسبب نفاد الوقود وانقطاع الكهرباء والمياه، وفقًا لما ذكرته فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل لها.
عاجل| "إكسترا نيوز" تعرض لقطات للجرحى الفلسطينيين فور وصولهم معبر رفح شاهد.. لقطات لاقتحام جنود الاحتلال الإسرائيلي قطاع غزةوكانت المستشفى التركي يعالج نحو 10 آلاف من مرضى السرطان بغزة.
وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي، قصفت الطابق الثالث للمستشفى التركي وسط قطاع غزة، الاثنين الماضي، ضمن حملة الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة ضد أبناء الشعب الفلسطيني منذ 7 أكتوبر الماضي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مرضى السرطان الشعب الفلسطيني الاحتلال الاسرائيلي انقطاع الكهرباء قوات الاحتلال مرضى قطاع غزة قوات الاحتلال الإسرائيلي وزارة الصحة الفلسطينية انقطاع الكهرباء والمياه وسط قطاع غزة الاعتداءات الاسرائيلية فضائية القاهرة الإخبارية مستشفى الصداقة التركي المستشفى التركي
إقرأ أيضاً:
قيادي بفتح: اقتراب الإعلان عن هدنة محتملة بين فصائل المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي
صرح الدكتور أيمن الرقب، القيادي بحركة فتح الفلسطينية، أن مؤشرات حقيقية بدأت تلوح في الأفق بشأن اقتراب الإعلان عن هدنة محتملة بين فصائل المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي، مرجحًا أن يتم الإعلان عنها خلال الأيام القليلة المقبلة، وربما اعتبارًا من يوم الثلاثاء القادم، بعد اللقاء المرتقب مع الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.
وأوضح الرقب في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن هناك مقترحات متعددة تم طرحها من قبل عدة أطراف، بينها قطر التي أدخلت تعديلات على مقترح سابق، إضافة إلى مبادرة شاملة قدمتها جمهورية مصر العربية، عكست تفاؤلًا بإمكانية تهدئة إقليمية في ظل توقف التصعيد بين إيران والاحتلال الإسرائيلي.
وأشار إلى أن إسرائيل رفضت المقترح المصري الشامل، ومالت إلى مقترح جزئي تم تعديله وتداوله عبر الإعلام العبري وبعض قنوات التواصل الاجتماعي، دون صدور أي إعلان رسمي من جهات عربية ووفقًا لهذه التسريبات، فإن مدة الهدنة المقترحة تصل إلى 60 يومًا، يجري خلالها استكمال حوارات مصرية وقطرية جادة نحو وقف كامل ودائم للحرب.
وأضاف الرقب أن بعض الملفات المعقدة تم تأجيلها من هذه الصفقة، وعلى رأسها مستقبل قادة حماس ومسائل تتعلق بالحوكمة في القطاع، على أن تُستكمل مناقشتها خلال فترة الهدنة.
وأوضح أن أبرز ملامح الهدنة تشمل الإفراج عن 10 أسرى إسرائيليين، يتم إطلاق سراح 8 منهم في اليوم الأول، و2 في اليوم الخمسين، إلى جانب تسليم جثامين 18 قتيلًا إسرائيليًا على ثلاث دفعات، والسماح بدخول مساعدات إنسانية، وانسحاب الاحتلال إلى المواقع التي كان يتمركز فيها قبل الثاني من مارس.
وأوضح أن الاحتلال اعتاد انتهاك التهدئات السابقة، مستشهدًا بما حدث خلال هدنة يناير – مارس، التي استشهد خلالها أكثر من 200 فلسطيني بنيران الاحتلال، فيما لم تدخل سوى 20% فقط من المساعدات التي تم الاتفاق عليها.
وأشار إلى أن غزة تعيش واحدة من أسوأ لحظاتها الإنسانية خلال الأسبوع الأخير، حيث قُتل خلال 48 ساعة فقط ما بين 400 إلى 500 فلسطيني، معظمهم من النساء والأطفال، وتم استهداف المناطق التي لجأ إليها المدنيون للحصول على الطعام أو للهرب من القصف، مثل منطقتي "نيوز" و"النصارى"، ما يعكس سلوكًا إجراميًا غير مسبوق.
وعن تهديدات قادة اليمين الإسرائيلي، مثل إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، قال إنهم عبارة عن "ظواهر صوتية"، مؤكدًا أن تأثيرهم محدود حتى داخل تيارات اليمين الإسرائيلي ذاته، وأنهم رغم اعتراضاتهم الخطابية سيضطرون في النهاية للموافقة على الصفقة، لأنها تحظى بدعم المؤسستين الأمنية والعسكرية في إسرائيل.