إيمان العاصي عن أحداث فلسطين: سايبنهم أحياء تحت التراب.. والأطفال بتصرخ من الألم
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
أعربت الفنانة إيمان العاصي عن حزنها على ما يحدث لأبناء فلسطين من قصف متواصل وقتل العديد من الأطفال.
إيمان العاصيوشاركت إيمان العاصي عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، منشورا قالت من خلاله: «كير من الفلسطنين مدفونين أحياء تحت أنقاض منازلهم.. يا عالم الناس بتصرخ تحت الأنقاض كل لحظة، طلعونا أطفال ونساء ورجال وعجائز يا عالم طلعوهم بس من تحت الأنقاض.
A post shared by emanelassiofficial (@emanelassiofficial)
وأضافت: «مافيش كلام يوصف اللي بيحصل يا عالم كفاية حرام سايبنهم أحياء تحت التراب، حد يتخيل دي موتة؟.. الأطفال بتصرخ من الألم والخوف والجوع والعطش تحت وفوق الأنقاض.. أنتي يا فلسطين بالوطن العربي كله».
آخر أعمال إيمان العاصيويشار إلى، أن آخر أعمال إيمان العاصي مشاركتها في مسلسل جعفر العمدة الذي عُرض في موسم رمضان 2023.
ودارت أحداثه في إطار اجتماعي، حول شخصية «جعفر العمدة»، الذي يتزوج بـ 3 سيدات، ويقوم بالبحث عن ابنه المفقود من زوجته الأولى «ثريا» والذي تم اختطافه من المستشفى قبل أكثر من 19 عامًا، ويلتقي «عايدة» التي تقدم دورها الفنانة زينة، ويطلب منها الزواج في ظل شروط معينة.
اقرأ أيضاًإيمان العاصي تنشر فيديو لأطفال غزة تحت الأنقاض.. وهكذا علقت (فيديو)
إيمان العاصي: ما يحدث في فلسطين إبادة جماعية | فيديو
إيمان العاصي: إسرائيل تمارس إبادة جماعية لأطفال فلسطين (صورة)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين اخبار فلسطين قضية فلسطين إيمان العاصي الفنانة إيمان العاصي فلسطيني فلسطين اليوم فلسطين عربية مسلسل جعفر العمدة إسرائيل وفلسطين فلسطين الان تحرير فلسطين فلسطين مباشر اهل فلسطين فلسطين إيمان العاصي إيمان العاصي جعفر العمدة مسلسل جعفر العمدة إيمان العاصي إیمان العاصی
إقرأ أيضاً:
د. إيمان شاهين تكتب: اتيكيت التعامل بين الأزواج في الإسلام
الإسلام قدّم أرقى صورة للتعامل بين الزوجين، ووضع أُسسًا راقية تشبه ما نسمّيه اليوم «اتيكيت الحياة الزوجية»، قائمة على المودة والرحمة والاحترام المتبادل.
حسن المعاشرة: من أهم قواعد الإتيكيت أن يتعامل الزوجان بلطف وكلمة طيبة، وأن يبتعدا عن الألفاظ الجارحة، لأن الله قال: «وعاشروهن بالمعروف»، والمعروف يشمل الكلام الحسن والرفق والتقدير.
الاحترام المتبادل: الاحترام عبادة، ويظهر في احترام الرأي والمشاعر وخصوصية كل طرف، وعدم التقليل أو السخرية، واحترام العائلات وعدم ذكرها بسوء.
الحوار الراقي: الخلافات تُحل بالكلمة الهادئة بدون صراخ أو تهديد أو تعميمات. اختيار الوقت المناسب وتجنّب الحدة من أرقى صور الإتيكيت الذي دعا إليه الإسلام.
التعبير عن المودة: النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يُظهر حبه لزوجاته، وهذا دليل على أن التعبير عن المشاعر حق وضرورة، كلمة حلوة، شكر بسيط، لفتة تقدير كلها تزيد الألفة وتبني جسور المودة.
التعاون في شؤون البيت: من السنة أن يساعد الزوج زوجته، وأن تتعاون الزوجة أيضاً، المشاركة في الأعمال تخفف الضغوط وتقوّي الشراكة وتمنع تراكم المشكلات.
حفظ الأسرار الزوجية: من أهم القواعد ألا يُخرج أحد الزوجين ما يدور داخل البيت. حفظ السر يحفظ الثقة، أما كشفه فيكسر العلاقة.
الرفق في الطلب والعتاب: الإتيكيت الحقيقي هو اللين، تطلبي بلطف وتعاتبي بهدوء، ويكون الهدف الإصلاح مش جرح المشاعر. العتاب الرقيق أقوى من العتاب القاسي.
الاهتمام بالمظهر: ابن عباس قال: «أحب أن أتزين لزوجتي كما أحب أن تتزين لي»، الاهتمام بالنظافة والمظهر والرائحة من احترام الشريك وحقه عليك.
الدعاء لبعض: الدعاء يربط القلوب: «اللهم ألّف بين قلوبنا وبارك لنا»، وهو من أجمل صور المودة والرحمة.
حفظ الحقوق: الإسلام وضع حقوقاً للطرفين: النفقة بالمعروف، الكرامة، الرحمة، وعدم الاستغلال. الالتزام بها أساس الاستقرار وجوهر الإتيكيت.
الدكتورة إيمان شاهين - مدرس إدارة المنزل والمؤسسات بجامعة المنوفية