بينهم 3648 طفلاً.. ارتفاع عدد شهداء العدوان على غزة إلى 8796
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، استشهاد 8796 شخصا بينهم 3648 طفلاً، وإصابة 22219 معظمهم من الأطفال والنساء، في غارات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر.
وذكرت الوزارة أن هناك نحو 2000 مفقود تحت أنقاض المنازل والبنايات المدمرة في القطاع والتي استهدفها القصف الإسرائيلي.
أخبار متعلقة 12 شهيدًا في قصف لطائرات الاحتلال الإسرائيلي على مخيم جباليااستشهاد أكثر من 100 فلسطيني في غارات ليلية شنتها إسرائيل على غزةمقتل 8 وإصابة 45.. الاحتلال الإسرائيلي يقصف 6 منازل شمال غزة
وأكدت أن 16 مستشفى في القطاع خرجت عن الخدمة وباتت عاجزة عن تقديم العلاج والخدمات الصحية لجرحى العدوان الإسرائيلي؛ نتيجة نفاد الوقود المشغل للمولدات الكهربائية التي اُسْتُخدمت بعد أن قطعت قوات الاحتلال الإسرائيلي إمدادات الكهرباء عن قطاع غزة قبل ثلاثة أسابيع.
مسؤول فلسطيني: حكومة الاحتلال تتعمد الكذب لتبرير جرائمها في #غزة#فلسطين #اليومhttps://t.co/HgEPzV18Mf— صحيفة اليوم (@alyaum) November 1, 2023كارثة صحية
وحذرت وزارة الصحة من كارثة صحية بعد توقف عدة أقسام علاجية عن العمل.
واستشهد اليوم الأربعاء، عشرات الفلسطينيين، وأصيب آخرون، في قصف عنيف للاحتلال استهدف مربعا سكنيا في مخيم جباليا بقطاع غزة، وهي المجزرة الثانية التي يرتكبها الاحتلال في المخيم خلال أقل من 24 ساعة.
"#التعاون_الخليجي" يدين الاستهداف الإسرائيلي لمخيم #جباليا في قطاع #غزة#فلسطين #اليومhttps://t.co/0OTbvGoalj— صحيفة اليوم (@alyaum) November 1, 2023
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم وكالات فلسطين قطاع غزة غزة شهداء غزة وزارة الصحة الفلسطينية الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
مجزرة مرعبة تهزّ طهران.. 60 قتيلاً بينهم 20 طفلاً في قصف دموي على مجمع سكني!
المجزرة التي وقعت وسط الأحياء السكنية الآمنة، خلّفت دماراً واسعاً ومشاهد مروّعة لأجساد ممزقة تحت الركام، وسط صرخات الأهالي وفرق الإنقاذ التي لا تزال تحاول انتشال الضحايا من تحت الأنقاض.
ردّ ناري في الأفق؟ الضربة الدامية جاءت بعد ساعات من قصف إسرائيلي مكثف استهدف منشآت نووية وعسكرية في عمق الأراضي الإيرانية، ما يثير تساؤلات حارقة: هل كانت هذه الغارة رداً انتقامياً؟ أم تصعيداً يسبق العاصفة الكبرى؟
في المقابل، هددت إيران بردّ شامل قد يقلب موازين المنطقة، حيث ألمحت إلى إغلاق مضيقي هرمز وباب المندب، وهما شريانان حيويان للتجارة العالمية ونقل الطاقة.
خطوة إن حدثت، فقد تجر العالم إلى أزمة نفطية كارثية، وتشلّ حركة الملاحة في قلب الشرق الأوسط.
وفي خضمّ هذه الفوضى، يتخوف مراقبون من اندلاع حرب مفتوحة بين طهران وتل أبيب، خاصة بعد مقتل شخصيات إيرانية بارزة في القصف الأخير، من بينهم رئيس أركان الجيش وقائد الحرس الثوري وعدد من العلماء النوويين.
هل اقتربت "الضربة القاضية" في صراع الظلال؟
أحداث طهران الأخيرة قد تكون الشرارة الأولى لحريق إقليمي شامل لا يرحم أحداً… والعالم يحبس أنفاسه.