عضو هيئة كبار العلماء الشيخ “جبريل البصيلي”: المواطنون دائما يستجيبون لدعوة القيادة في كل حملة تبرع
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
أكد عضو هيئة كبار العلماء الشيخ “جبريل البصيلي”، أن المواطنين السعوديين يستجيبون دائما لدعوة القيادة في كل حملة تبرع.
وأضاف في تصريحات لـ “الإخبارية”، أن المملكة كانت دائما ولا تزال هي الداعم الأول والرئيسي للقضية الفلسطينية، وتبرهن من خلال مواقفها التاريخية وقوفها بحزم بجوار الأشقاء الفلسطينيين.
وأوضح أن المساهمة في رفع الضرر وإغاثة الملهوف وخاصة إن كان المسلم هو أمر ديني وشرعي وسنة متبعة عن النبي صلى الله عليه وسلم.
وأفاد بأن ما يبذله المسلم في سبيل الله يعود عليه بالنفع الكثير حيث قال تعالى “وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين”.
فيديو | عضو هيئة كبار العلماء الشيخ جبريل البصيلي: المواطنون دائما يستجيبون لدعوة القيادة في كل حملة تبرع#الحملة_السعودية_لإغاثة_فلسطين#الإخبارية pic.twitter.com/pHs6dk3rXg
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) November 2, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الحملة الشعبية لإغاثة الفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
مغاربة يطلقون حملة “ضد توطين الأفارقة” و يطالبون بترحيل الوافدين من جنوب الصحراء
زنقة 20 | الرباط
عجت وسائل التواصل الاجتماعي مؤخرا بحملة تعبئة واسعة تحت إسم “لا لتوطين أفارقة جنوب الصحراء”.
الحملة التي يقودها نشطاء مغاربة ، و تصدرت الترند بمواقع التواصل ، تدعو إلى ترحيل المهاجرين القادمين من جنوب الصحراء خاصة المخالفين للقوانين و العنيفين منهم.
و تصدر وسم “ضد توطين أفارقة جنوب الصحراء”، ساحات النقاش على صفحات الإنترنت، حيث دعا العديد من المعلقين و النشطاء إلى وحد حد لما أسموه “توطين الأفارقة” و الذي يهدد بحسبهم “النسل المغربي”.
بالإضافة إلى هذا أطلق نشطاء حملة موازية تدعو إلى منع كراء المنازل و الشقق للمواطنين القادمين من جنوب الصحراء ، و ذلك بفعل ممارسات و أفعال تورطوا فيها بعدد من المدن المغربية.
هذه الآراء اعتبرها كثيرون “عنصرية” و تمييز ضد المهاجرين القادمين من دول أفريقية تعيش أوضاعا مأساوية ، فيما رأى فيها البعض الآخر دعوة صريحة لوقف مد إغراق المغرب بمهاجرين غير قانونيين لا يعرف سجلهم الجنائي.
هذه الدعوات تأتي في ظل حوادث و جرائم وقعت مؤخرا في عدد من المدن المغربية كان ورائها مهاجرون ينحدرون من دول أفريقية جنوب الصحراء.
موازاة مع ذلك ازدادت في الآونة الأخيرة عمليات ترحيل عدد من المهاجرين الأفارقة بالفعل إلى بلادهم ، وفق ما تناولته عدد من وسائل الإعلام الأفريقية.