مياه البحر الأحمر تعلن الإنتهاء من تنفيذ شبكة مياه تقسيم الشباب بمنطقة النجدة بالغردقة
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
أكد المهندس محمد عيسي، رئيس شركة مياه البحر الأحمر أنه قد تم الإنتهاء من تنفيذ شبكة المياه الخاصة بتقسيم الشباب بمنطقة النجدة بمدينة الغردقة بتكلفة إجمالية ١٣ مليون جنيه تمويل محافظة البحر الأحمر
وياتي تنفيذ الشبكة طبقا لتوجيهات اللواء عمرو حنفي محافظ البحر الأحمر للشركة لتنفيذ شبكة المياه لخدمة الاهالي بالمنطقة
وأشار عيسى إلى سعى الشركة الدائم لزيادة نسبة المستفيدين من خدمة مياه الشرب
وأضاف رئيس شركة المياه أن الشركة قد ناشدت أهالي المنطقة للتوجه لمقر الشركة لإنهاء إجراءات التعاقد على توصيل المياه
.المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الغردقة مياه الشرب
إقرأ أيضاً:
بعد إغلاق بوابة مدرسة ابتدائي بالحديد.. شركة المياه ترد والتعليم: سنجد البديل
أصدرت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بمحافظة المنوفية بيانًا ردت فيه على ما أثير بشأن إغلاق بوابة مدرسة ابتدائية بقرية ميت بره التابعة لمركز قويسنا بالحديد.
وأوضحت الشركة أن البوابة المشار إليها تفتح على ملكية خاصة بعملية مياه ميت بره، مشيرةً إلى أن مدير المدرسة قام أكثر من مرة بتجميع تقضيب الأشجار والقمامة وإشعال النيران فيها خلف تلك البوابة فوق كابل كهرباء جهد عالٍ، مما تسبب في تعطيل العمل داخل وحدة الإيرادات، إذ اضطر الموظفون إلى مغادرة أماكن عملهم بسبب الدخان الكثيف، وهو ما دفع الشركة إلى تحرير محضر ضبطية قضائية ضده بعد التنبيه عليه أكثر من مرة دون جدوى.
وأضاف البيان أن مدير المدرسة تعدى على أملاك الشركة بكسر الأقفال الخاصة بالبوابة التابعة لملحقات العملية، في محاولة لافتعال مشكلات مع العاملين بالشركة عقب تحرير المحضر الأول له، ما استدعى تحرير محضر آخر بتهمة الإتلاف.
وبيّن البيان أنه تم وضع عرائس حديدية على ملكية العملية حفاظًا على أرواح الأطفال من مخاطر انفجار كابل الكهرباء، لكونه دائم الأعطال ويمثل خطرًا على الأرواح، موضحًا أن الكابل يقع خلف بوابة المدرسة ويغطي مساحة تبلغ نحو ٣×٤ أمتار.
ومن جانبه، صرح الدكتور محمد صلاح، وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة المنوفية، بأنه تم بالتوافق مع شركة المياه إغلاق إحدى البوابات الخاصة بمدرسة ميت بره الابتدائية التابعة لإدارة قويسنا التعليمية، مؤكدًا أنه سيتم فتح باب بديل للمدرسة خلال المرحلة المقبلة.
وكان أهالي قرية ميت بره قد فوجئوا بإغلاق إحدى بوابات المدرسة الابتدائية بالحديد، مؤكدين أن أطفالهم كانوا يخرجون من هذا الباب، وأن إغلاقه يمثل ضررًا على أبنائهم.