الجمعية السعودية لعلوم المختبرات تشارك بمؤتمر الصحة العامة “مستقبل الصحة الوقائية”
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
محمد الغشام ـ الجزيرة
اختتمت أعمال ملتقى الصحة العالمي المنعقد بالرياض، وشاركت الجمعية السعودية لعلوم المختبرات الإكلينيكية به من خلال جناح خاص بها، وتشرف بزيارة جناحها عدد من قادة القطاع الصحي بالمملكة، وعلى رأسهم وزير الصحة.
وشهد ملتقى الصحة العالمي 2023 استضافة تجمّع غير مسبوق؛ إذ حضر 30,000 زائر، وشهد عرضًا مذهلاً، ضم أكثر من 310 عارضين من أكثر من 50 دولة.
وعلى مدى ثلاثة أيام شهد الآلاف من الحضور أحدث المناقشات حول تطورات الرعاية الصحية والممارسات الطبية والحلول من خلال 8 منتديات عالية المستوى.
ومن أعمال ملتقى الصحة العالمي ٢٠٢٣ مؤتمر الصحة العامة “مستقبل الصحة الوقائية”.
وتمحور الملتقى حول صناعة الرعاية الصحية، وتحويلها إلى رؤية مستقبلية، تقودها رؤية السعودية 2030 “لنستثمر في الأمل قبل الألم”.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
مُحافظ جدة يُدشِّن ملتقى” جهود المؤسسات الوطنية الداعمة لحماية حقوق الإنسان”
البلاد (جدة)
نيابةً عن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة، دشّن صاحب السمو الأمير سعود بن عبدالله بن جلوي محافظ جدة، بمكتبه اليوم، ملتقى “جهود المؤسسات الوطنية الداعمة لحماية حقوق الإنسان”، بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان 2025، الذي ينظمه فرع هيئة حقوق الإنسان بمنطقة مكة المكرمة، بمشاركة عدد من الجهات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني بالمنطقة، بحضور مدير عام الفرع زيدي الرويلي.
واطّلع سموّه خلال التدشين على برنامج الملتقى الذي يتضمن جلسات حوارية بمشاركة ممثلي الجهات الوطنية، إلى جانب معرض فوتوغرافي مصوَّر عن حقوق الإنسان يُوثّق أبرز الجهود والممارسات الداعمة لحماية الحقوق وتعزيزها.
وتحظى هذه المناسبة بأهمية عالمية بوصفها محطة سنوية تجدد التزام الدول بمبادئ العدالة والكرامة والمساواة، وتحمل محليًا بُعدًا خاصًا لما توليه المملكة من اهتمام كبير بحماية حقوق الإنسان، وتعزيز الوعي المجتمعي بها، انسجامًا مع مستهدفات رؤيتها الوطنية.
ويسعى فرع هيئة حقوق الإنسان بمنطقة مكة المكرمة، من خلال هذا الملتقى، إلى تعزيز الشراكات مع المؤسسات الحكومية والمجتمعية، وإطلاق مبادرات نوعية تُبرز مكانة المملكة في نشر ثقافة حقوق الإنسان، وبناء مجتمع واعٍ يُسهم في دعم مسيرة التنمية الوطنية.