الراي:
2025-07-01@12:38:14 GMT

وفيات الأحد 5 نوفمبر 2023

تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT

• يوسف إبراهيم بلال، 66 عاماً، (شيع)، الرجال: العزاء في المقبرة، النساء: الرحاب، قطعة 1، شارع 25، منزل 5، تلفون: 66566779
• منى حسن علي إبراهيم، زوجة/ عيسى جاسم العبدالله، 60 عاماً، (شيعت)، الرجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 66641430، النساء: الأندلس، قطعة 8، شارع 6، منزل 178، تلفون: 99063189
• شاكر أحمد عيسى معرفي، 65 عاماً، (شيع)، الرجال: حسينية معرفي القديمة، تلفون: 94060100 - 99987699، النساء: دار معرفي، تلفون: 99548489
• زكية محمد حسين القلاف، أرملة/ فاضل حسن بوفتين، 75 عاماً، (شيعت)، الرجال: مسجد البحارنة، تلفون: 99686867، النساء: القصور، ق1، ش18، م1، تلفون: 95584455
• مرزوقة جبهان مبارك شريان، أرملة/ شداد راضي بن بطي العازمي، 74 عاماً، (شيعت)، العزاء في المقبرة، تلفون الرجال: 99830737 - 99452266، تلفون النساء: 66561212
• وليد عيسى عبدالرسول القلاف، 24 عاماً، (شيع)، مسجد البحارنة في الدعية، تلفون الرجال: 60330193، تلفون النساء: 97865893
• عفيفة علي عبدالله العباد، أرملة/ فاضل عباس العباد، 80 عاماً، (شيعت)، العزاء في المقبرة، تلفون: 99808992 - 55649993
• رشيد ناصر الشريدة الشحومي، 75 عاماً، (شيع)، الرجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 99919822، النساء: سلوى، ق7، ش104، م27، تلفون: 99785862
• سعد شريدة زيد الشريدة، 71 عاماً، (شيع)، الرجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 99928485 - 97671759، النساء: مبارك الكبير، ق3، ش30، م4، تلفون: 51131555
• مريم إسماعيل إبراهيم الصفار، أرملة/ عبدالله قاسم عبدالرضا الصفار، 81 عاماً، (شيعت)، الدعية، حسينية أبوالفضل العباس، تلفون: 66547070 - 55039390 - 50446000
• فاطمة عبدالله بوصقر، أرملة/ عيسى حسين سناسيري، 78 عاماً، (شيعت)، مبارك العبدالله، جامع جاسم محمد الوزان، تلفون: 99059031
• معلث صنهات حليل الصليلي، 81 عاماً، (شيع)، الرجال والنساء: الجهراء، العيون، ق1، ش9، م294، تلفون: 97877782 - 66504040
‮«إنا لله وإنا إليه راجعون‮»



.

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

علامات الساعة الكبرى .. الدليل على نزول سيدنا عيسى آخر الزمان

تحدث القرآن الكريم عن إحدى علامات الساعة الكبرى وهي نزول سيدنا عيسى عليه السلام آخر الزمان، وذلك في أكثر من موضع من آيات القرآن الكريم.

علامات الساعة الصغرى كاملة.. اعرف 70 أمارة بالأدلةعلي جمعة يوضح أبرز علامات الساعة الصغرى الواردة في الأحاديث النبويةعلامات الساعة الكبرى

يعتبر نزول سيدنا عيسى عليه السلام، من علامات الساعة الكبرى، والدليل على ذلك قوله تعالى: (وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلًا إِذَا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ * وَقَالُوا أَآلِهَتُنَا خَيْرٌ أَمْ هُوَ مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلاَّ جَدَلًا بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ * إِنْ هُوَ إِلاَّ عَبْدٌ أَنْعَمْنَا عَلَيْهِ وَجَعَلْنَاهُ مَثَلًا لِّبَنِى إِسْرَائِيلَ * وَلَوْ نَشَاءُ لَجَعَلْنَا مِنكُم مَّلائِكَةً فِى الأَرْضِ يَخْلُفُونَ  * وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِّلسَّاعَةِ فَلاَ تَمْتَرُنَّ بِهَا وَاتَّبِعُونِ هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ) [الزخرف : 57 : 61].

وذكر الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، قول القرطبي في تفسير قوله (وإنه لعلم للساعة) : (وقال ابن عباس ومجاهد والضحاك والسدي وقتادة أيضا :إنه خروج عيسى -عليه السلام- وذلك من أعلام الساعة؛ لأن الله ينزله من السماء قبيل قيام الساعة، كما أن خروج الدجال من أعلام الساعة، وقرأ ابن عباس وأبو هريرة وقتادة ومالك بن دينار والضحاك : (وإنه لعلم للساعة) بفتح العين واللام أي أمارة) [تفسير القرطبي] وقد روى ذلك المعنى عن ابن عباس –رضي الله عنه- الإمام أحمد في مسنده،  والحاكم في المستدرك.

وأضاف أن من المواضع التي أشار فيها القرآن الكريم إلى نزول سيدنا عيسى عليه السلام، قوله تعالى : (وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا المَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِى شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا * بَل رَّفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا * وَإِن مِّنْ أَهْلِ الكِتَابِ إِلاَّ لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ القِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا) [النساء :157 : 159].

زيقول ابن كثير : (ولا شك أن هذا هو الصحيح ؛ لأنه المقصود من سياق الآي في تقرير بطلان ما ادعته اليهود من قتل عيسى وصلبه، وتسليم من سلم لهم من النصارى الجهلة ذلك، فأخبر الله أنه لم يكن الأمر كذلك، وإنما شبه لهم، فقتلوا الشبه وهم لا يتبينون ذلك، فأخبر الله أنه رفعه إليه، وأنه باق حي، وأنه سينزل قبل يوم القيامة.

كما دلت عليه الأحاديث المتواترة، فيقتل مسيح الضلالة، ويكسر الصليب ويقتل الخنزير، ويضع الجزية، يعني : لا يقبلها من أحد من أهل الأديان، بل لا يقبل إلا الإسلام أو السيف، فأخبرت هذه الآية الكريمة أنه يؤمن به جميع أهل الكتاب حينئذ ولا يتخلف عن التصديق به واحد منهم؛ ولهذا قال (وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته) أي قبل موت عيسى عليه السلام الذي زعم اليهود ومن وافقهم من النصارى أنه قتل وصلب، ويوم القيامة يكون عليهم (كلاهما) أي بأعمالهم التي شاهدها منهم قبل رفعه إلى السماء، وبعد نزوله إلى الأرض)  [تفسير ابن كثير].

طباعة شارك علامات الساعة الكبرى علامات الساعة علامات الساعة الصغرى علامات يوم القيامة أمارات الساعة

مقالات مشابهة

  • تعلن نيابة و محكمة سنحان الأبتدائية أن على المتهمين/ حسين أحمد و عيسى رياش الحضور إلى المحكمة
  • تكبير الشفاه لم يعد حكرًا على النساء.. موضة رجالية في هذه الدولة
  • للمرة الأولى.. الدانمارك توسّع التجنيد الإجباري ليشمل النساء
  • عيسى: ليبيا تراجعت إلى الوراء
  • تغير لافت في بيانات سوق العمل بتركيا.. معهد الإحصاء يكشف الأرقام
  • علامات الساعة الكبرى .. الدليل على نزول سيدنا عيسى آخر الزمان
  • حريقان في ظرف أسبوع يخربان مقبرةً بأصيلة
  • وفيات الأحد 29 / 6 / 2025
  • وفيات الأحد .. 29 / 6 / 2025
  • عائلات علوية تفجع بخطف بناتها من شوارع سوريا