تجمع للشبورة المائية الكثيفة وانعدام الرؤية على الطرق الرئيسية داخل الإسكندرية
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
شهدت مدينة الإسكندرية في ساعات الصباح الأولى اليوم الاثنين، ومنذ مساء أمس تجمع كثيف للشبورة المائية على بعض الطرق الرئيسية داخل المدينة، والطرق الزراعية والسريعة والقريبة من المسطحات المائية، وسط إنعدام الرؤية.
وقد أعلنت هيئة الأرصاد الجوية أمس عبر الصفحة الرسمية لها على موقع فيس بوك، انتشار ظاهرة الشبورة مائية كثيفة تصل إلى حد الضباب صباحا على بعض الطرق الزراعية والسريعة والقريبة من المسطحات المائية، لذا على السادة قائدى المركبات يجب توخي الحيطة والحذر أثناء القيادة.
بناء على تحذير الهيئة العامة للأرصاد الجوية من كثافة الشبورة المائية التي تصل إلى حد الضباب على بعض الطرق الزراعية والسريعة والقريبة من المسطحات المائية.
أطلقت محافظة الإسكندرية أمس قرار بإغلاق طريقي الإسكندرية الصحراوي والدولي، في الفترة من 4 إلى 8 صباحًا وحتى وضوح الرؤية للحد من الأثار الناجمة عن الشبورة المائية الكثيفة، وتهيب الساده قائدي المركبات توخي الحيطة والحذر أثناء القيادة، واتخاذ كافة التدابير اللازمة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهيئة العامة للأرصاد الجوية الطرق الزراعية المسطحات المائية شبورة مائية كثيفة مدينة الإسكندرية محافظة الاسكندرية
إقرأ أيضاً:
هيئة الدفاع تكشف 4 حالات جديدة لضحايا الاعتداء داخل مدرسة الإسكندرية الدولية
أعلنت هيئة الدفاع عن ضحايا الاعتداء داخل مدرسة الإسكندرية الدولية عن اكتشاف 4 حالات جديدة من أسر أطفال آخرين، ليصل إجمالي ضحايا الاعتداء الجنسي إلى 9 حالات.
وأوضحت الهيئة في بيانها أن البلاغات الجديدة تضمنت شهادات تفصيلية تشير إلى تورط إحدى العاملات (ناني) في إخفاء معلومات عن إدارة المدرسة وأولياء الأمور، والتستر على سلوك المتهم داخل المنشأة التعليمية.
وأكدت الشهادات أن المتهم لم يكتفِ بالاعتداء الجنسي، بل مارَس عنفًا جسديًا ضد الأطفال أثناء الاعتداء، ما يزيد من فداحة الاتهامات الموجهة إليه.
وأشار البيان إلى أن فريق الدفاع يواصل توثيق جميع الشهادات والمستندات تمهيدًا لتقديمها أمام جهات التحقيق والمحكمة المختصة، مؤكدًا أن البلاغات الجديدة تكشف اتساع نطاق الضحايا داخل المدرسة.
ومن المتوقع أن تشهد الجلسات المقبلة تطورات مهمة مع استمرار التحقيقات وسماع شهادات جديدة قد تكشف عن أدوار إضافية داخل المدرسة.