عربي21:
2025-07-05@13:26:08 GMT

قاطعوا بلينكن فلا وساطة بعد اليوم

تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT

الموقف العربي من حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل بدعم من الغرب الاستعماري بقيادة الولايات المتحدة على قطاع غزة خليط من العجز، والهوان، والخذلان، والخيانة.

سياسيون غربيون مثل دنيس روس وصحف غربية ذهبوا في كشف الموقف العربي وفق النمط المعروف وغير المفاجئ للجمهور العربي، فمعظمهم يقول شيئا في العلن من قبيل ضرورة وقف إطلاق النار وتدفق المساعدات الإنسانية وبينهما ديكور عبارة عن بيانات شجب واستنكار لبعض المجازر وفق ما يطلبه الجمهور، أما وراء الأبواب المغلقة تدعم أنظمة هذه الدول إسرائيل في سحق الفصائل الفلسطينية وتحثها على إكمال المهمة مهما كان الثمن، بل تزود إسرائيل بما يلزمها من معدات عسكرية ومعلومات استخبارية.



قد يقول قائل إن هذا غير معقول فبالأمس كان وزير الخارجية الصفدي وسامح شكري في مؤتمر صحفي مع وزير خارجية الولايات المتحدة في العاصمة عمان حاسمون في موقفهم وركزوا على ضرورة وقف إطلاق النار وتدفق المساعدات، بل أكدوا للوزير أنه بعد هذا العدد المهول للضحايا لا يمكن التذرع بحق "الدفاع عن النفس".

مواقف وزيرا الخارجية الأردني والمصري محترمة ومقدرة وهي من أقوى المواقف التي سمعتها طوال 28 يوما من عمر الحرب، لكن هل وزراء الخارجية هؤلاء في واد وأنظمتهم في واد آخر؟ هل تعكس هذه المواقف موقفا عربيا صلب الأحداث؟ ولماذا لا تترجم هذه الأقوال إلى أفعال وهل عدم العرب الوسيلة لتنفيذ ما يقولونه في العلن؟

للإجابة على هذه الأسئلة نبدأ بموقف هذه الأنظمة، لنأخذ تصريحات السيسي في بداية الحرب وفي مؤتمره الصحفي مع المستشار الألماني تحدث باستهتار بالغ عن مصير الفلسطينيين في قطاع غزة في معرض رفضه تهجير الفلسطينيين إلى سيناء، فمن جملة ما قاله إذا أراد الإسرائيليون تهجير الفلسطينيين فليهجروهم إلى النقب وعندما ينتهوا من مهمتهم، يعيدونهم .

كان بإمكان السيسي أن يرفض مشروع التهجير بأسلوب يحفظ دور مصر الوطني وكرامة الشعب الفلسطيني الذي يرفض أي مشروع تهجير وهو بالأساس عمود النضال الفلسطيني طيلة عقود وفي هذه الحرب وغيرها.. ورغم جحيم القنابل المنصب على قطاع غزة لم نشاهد تدفق الفلسطينيين نحو معبر رفح ما يثبت أن الفلسطيني يفضل الموت على التهجير.

التصريحات المنمقة والمنتقاة، وإشاعة أن لقاء عباس بلينكن كان متوترا هو لإخفاء أين تتموضع السلطة منذ اللحظة الأولى للحرب العدوانية، لا غرابة من هذا الموقف فهذه سلطة منذ نشأتها بنت عقيدتها على التعاون الأمني مع إسرائيل الذي ألحق أفدح الخسائر بالقضية الفلسطينية. لكن القدر أراد أن يفضح ما يكنه السيسي وما يقوله وراء الأبواب المغلقة للمسؤولين الغربيين بأنه لا مانع عنده من سحق الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة ولو أدى ذلك إلى تهجير الفلسطينيين إلى أي جهة غير مصر، ومن أجل أن يؤكد أنه لا يهمه ما يحدث خلف معبر رفح أغلق المعبر بجدران إسمنتية ومنع دخول أي قارورة مياه عبر المعبر إلا بموافقة إسرائيل.

في طريق عودة بايدن من زيارته لإسرائيل نقلت وسائل إعلام أمريكية أنه تحدث إلى السيسي وأقنعه بفتح معبر رفح أمام قوافل إغاثة إنسانية بشكل محدود تحت رقابة كاملة من الإسرائيليين وبالفعل بعد 15 يوما من الحرب دخلت أعداد بسيطة من الشاحنات تزايدت مع الأيام إلا أنها لا تكفي مطلقا احتياجات السكان فبقيت نقطة في بحر من الاحتياجات.

وبقي حال معبر رفح على هذا الحال حتى اليوم شاهدا على خيانة نظام السيسي لا مساعدات إنسانية تتدفق بشكل يعكس حجم الكارثة الإنسانية التي تسببت بها آلة الحرب الإسرائيلية ولا إخلاء لآلاف الجرحى الذين يتهددهم الموت في أي لحظة بسبب انهيار المرفق الصحي في قطاع غزة.

كانت هناك زيارة لوفد من الكونغرس الأمريكي برئاسة عضو الكونغرس لينزي جراهم لم ترشح تسريبات عما دار بين السيسي وهذا الوفد.. فلنتخيل الوعود التي قطعها الوفد الأمريكي للسيسي مقابل تأمين الحديقة الخلفية لإسرائيل وخنق قطاع غزة وعدم اتخاذ مواقف تعرقل مهمة إسرائيل في القطاع، فجر اليوم الأول لأحداث السابع من أكتوبر/تشرين الأول قال "لتكن حربا دينية".

وإذا أضفنا أن سامح شكري يقف على رأس جهاز الدبلوماسية المصرية لم يقم باستدعاء السفير المصري للتشاور في الحد الأدنى في مثل هذه الأحوال كما فعلت دول تبعد عن قطاع غزة آلاف الأميال حيث قامت هذه الدول بطرد السفراء الإسرائيليين أو استدعاء سفرائها لدى الاحتلال بينما لا يزال العلم الإسرائيلي يرفرف وسط العاصمة المصرية كل هذا يؤكد أن النظام المصري متورط في حرب الإبادة على قطاع غزة.

أما الأردن فقد قمع المحتجين ومنعهم من الوصول إلى المناطق الحدودية، وبعد 28 يوم من بدء عملية الإبادة استدعت الخارجية السفير الأردني من إسرائيل للتشاور دون المساس باتفاقية السلام بين الأردن وإسرائيل، كما أن المشروع الذي قدمه الأردن للجمعية الطارئة في جلستها العاشرة ممثلا عن المجموعة العربية لم يكن وفق الطموح ومستوى الجريمة التي ترتكب فولد القرار ميتًا.

أما الإمارات والمملكة العربية السعودية والبحرين فحدث ولا حرج، قمع للمحتوى على مواقع التواصل الاجتماعي، ذباب إلكتروني يهاجم الضحية، ويروج لأكاذيب الاحتلال، صحفيين وكتاب مشهورين يتماهون مع أجندات الحرب والإبادة، منع المظاهرات، استثمارات مليارية في إسرائيل، إصرار على علاقات دبلوماسية (باستثناء السعودية) مستدامة وقوية وما خفي أعظم.

أما سلطة عباس فهي كالعادة تقوم بواجباتها الأمنية تقمع أي حراك مساند للقطاع وبالأمس سلمت أكثر من 3000 عامل من قطاع غزة لجأوا إلى رام الله للاحتلال لتعيدهم الأخيرة للقطاع بعد اعتقال وتعذيب، ولم تسع السلطة لتقديم ملف الإبادة الجماعية إلى محكمة العدل الدولية، وهناك قمة عربية دعت لها السلطة ستعقد في 11 نوفمبر/تشرين الثاني.. ونزعم أنها ستكون كما غيرها فعباس سيستغل هذا المنبر على تأكيد المجتر من الشعارات من قبيل الممثل الشرعي والوحيد ومصير سلطته بعد الحرب ودوره في إدارة غزة بعد الحرب.

وما يؤكد ذلك ما حدث خلال اجتماع جمع عباس بلينكن عقد في رام الله أمس حيث شكر بلينكن عباس على دوره في الحفاظ على الهدوء في الضفة الغربية، وعلى خلاف التصريحات العنترية التي انطلقت عقب الاجتماع على لسان الناطق باسم الرئاسة أن عباس طلب وقف إطلاق النار والإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل فقد كشف مسؤول أمريكي أن عباس وافق أن يكون للسلطة دور في إدارة غزة بعد القضاء على حركة حماس.

إذًا التصريحات المنمقة والمنتقاة، وإشاعة أن لقاء عباس بلينكن كان متوترا هو لإخفاء أين تتموضع السلطة منذ اللحظة الأولى للحرب العدوانية، لا غرابة من هذا الموقف فهذه سلطة منذ نشأتها بنت عقيدتها على التعاون الأمني مع إسرائيل الذي ألحق أفدح الخسائر بالقضية الفلسطينية.

لو أن الأنظمة العربية كانت راغبة في إنقاذ غزة ووقف الإبادة الجماعية لفعلوا ما فعله الغرب من حشد لدعم اسرائيل على كل المستويات السياسية والعسكرية فالدبلوماسية الأمريكية لم تهدأ ومارست كل أنواع العربدة والتهديد على الدول التي تحيد عن موقفها من الأزمة.

نحن لا نريد من قادتنا أن ينخرطوا كما انخرط نظراؤهم في الغرب لا سمح الله، ويهددوا ويرسلوا البوارج والأسلحة ويعلنوا أن من حق الشعب الفلسطيني الدفاع عن النفس! نريد منهم فقط أن يحدثوا حالة من التوازن في المشهد، أن يشكلوا خلية أزمة على سبيل المثال عالية المستوى للقيام بما يلزم من إجراءات على المستوى الدولي منها، مثلًا زيارة روسيا والصين ودول أخرى في العالم الإنساني لتنسيق الجهود والمواقف ووضع خطة عمل يتم صياغتها في مشروع قرار يقدم للجمعية العامة في جلستها العاشرة الطارئة يعتمد على استخدام الحماية الدولية لتنفيذ ما جاء فيه.

إن خيانة غزة وخذلانها هو خيانة وخذلان من النظام العربي الرسمي في المقام الأول لكن هؤلاء لا يدركون أن ما يجري في صفوف الناس على مستوى الإقليم والعالم من تعبئة هو تعبئة أشبه ما يجري في الجيوش استعدادًا للحرب! فالكل يسمع ويرى ما يحدث في قطاع غزة ولم تعد هناك قدرة لدى الناس التحمل أكثر من هذا. لعل العرب يدركون أهمية هذا الحراك لكنهم شطبوه من أجنداتهم عن سابق إصرار وتصور، فلا يعقل في ظل هذا الظرف التاريخي الخطير أن تترك الولايات المتحدة وحلفاؤها يلعبون في المنطقة ويفرضون أجنداتهم دون أن يكون لباقي القوى أي موقف، في أزمات أقل شأنا ذهب العرب إلى هذه الدول عندما أدارت لهم الولايات المتحدة ظهرها ألا تستحق غزة وهي تعيش إبادة جماعية على الأقل زيارة مجاملة لهذه الدول لإشعارهم أنهم قوى عظمى ولاعبون أساسيون في هذا العالم الذي تحكمه شريعة الغاب لعل وعسى يتحركون في اتجاه ما لوضع حد لنزيف الدماء.

إن خيانة غزة وخذلانها هو خيانة وخذلان من النظام العربي الرسمي في المقام الأول لكن هؤلاء لا يدركون أن ما يجري في صفوف الناس على مستوى الإقليم والعالم من تعبئة هو تعبئة أشبه ما يجري في الجيوش استعدادًا للحرب! فالكل يسمع ويرى ما يحدث في قطاع غزة ولم تعد هناك قدرة لدى الناس التحمل أكثر من هذا.

أخيرًا إلى الوسطاء المحترمين الذين همهم حقن دماء الفلسطينيين ووقف هذه الحرب الظالمة وفي ضوء الموقف العربي المتآمر، أنتم أخبر الناس بعد شهر من الإبادة بموقف الولايات المتحدة والغرب الاستعماري عموما فهم لا زالوا أسرى أحداث السابع من أكتوبر/تشرين الأول يتباكون على الإسرائيليين.. وبكل وقاحة بلينكن بعد هذا العدد المهول من الضحايا والدمار يصر على استمرار الحرب مع تخفيض عدد الضحايا المدنيين.. أيوجد صفاقة وصلف أكثر من هذا؟

لذلك حتى تحرروهم من أوهام السابع من أكتوبر/تشرين الأول لا بد من التواصل مع قوى دولية وأخرى إسلامية وعربية غير متورطة فيما وصلت إليه الأمور في قطاع غزة وبذل كل المحاولات لكسر الموقف الأمريكي، كذلك والمهم قطع الاتصالات مع الجانب الأمريكي فلا فائدة من استمرار التفاوض على أي شيء ففي كل الأحوال في ظل هذا الموقف، المجازر مستمرة والتدمير مستمر، أغلقوا هواتفكم لا تستقبلوهم وليعلن أي فصيل على صلة بالأمر بأنه أغلق مكاتبه وقطع كل قنوات التواصل مهما كان شكلها  حتى يقضي الله أمرًا كان مفعولا.

سلامًا على غزة في الأولين والآخرين، ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون..

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه حرب الفلسطينية دور امريكا فلسطين رأي حرب دور مقالات مقالات مقالات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الولایات المتحدة فی قطاع غزة ما یجری فی هذه الدول معبر رفح أکثر من من هذا

إقرأ أيضاً:

وساطة الأمم المتحدة تعيد فتح المياه من مناطق الحوثيين إلى مدينة تعز

يمن مونيتور/ تعز/ خاص:

قال مصدر في الأمم المتحدة إن وساطة قادتها المنظمة الدولية أدت إلى سماح الحوثيين أن تزود آبار المياه في الحوبان مدينة تعز بالمياه بعد أكثر من 10 سنوات على وقفها.

وأضاف المصدر أن المنسق المقيم للأمم المتحدة جوليان هارنيس توسط بطلب من السلطة المحلية في مدينة تعز بأن تزود الآبار في مناطق الحوثيين في (الحوبان) مدينة تعز بالمياه الصالحة للشرب مع تصاعد الأزمة الكبيرة للمياه منذ أشهر.

وتحدث المصدر لـ”يمن مونيتور” شريطة عدم الكشف عن هويته لأنه غير مخول بالحديث لوسائل الإعلام. ولم يشر إلى تفاصيل الاتفاق.

والتقى المسؤول الأممي بالمسؤولين الحوثيين في نهاية يونيو/حزيران الماضي، عقب لقاءه بمسؤولي السلطة المحلية في تعز.

وأكد مسؤول في السلطة المحلية في تعز ومسؤول آخر من الحوثيين حدوث الاتفاق دون الإشارة إلى التفاصيل.

ترحيب أممي باتفاق تاريخي بين سلطات المياه في تعز لتفعيل التعاون عبر خطوط التماس

وفشلت جهود السلطة المحلية في توفير مياه الشرب مع وصول قيمة صهريج المياه إلى 57 ألف ريال يمني، وهو ما يعادل راتب موظف حكومي. ما أدى إلى اندلاع احتجاجات واسعة في المدينة.

في تعز.. مواقد الحطب تشتعل بدلاً من الغاز والجوع يُحاصر البيوت (تقرير خاص) تظاهرة نسائية في تعز تطالب بتحسين الخدمات وإنهاء أزمة المياه والكهرباء

 

يمن مونيتور4 يوليو، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام سوريا تكشف عن هوية بصرية جديدة.. فما الرسائل التي تحملها؟ مقالات ذات صلة سوريا تكشف عن هوية بصرية جديدة.. فما الرسائل التي تحملها؟ 4 يوليو، 2025 كيف التهمت الحرب رواتب المعلمين في اليمن؟ 3 يوليو، 2025 الأمم المتحدة تعتبر اتفاق عودة المياه لمدينة تعز “تاريخي” 3 يوليو، 2025 موسكو تعترف رسميا بإمارة أفغانستان الإسلامية 3 يوليو، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية شرطة تعز تكشف ملابسات قصف حوثي استهدف محطة وقود وأوقع قتيلًا وعشرات المصابين 3 يوليو، 2025 الأخبار الرئيسية وساطة الأمم المتحدة تعيد فتح المياه من مناطق الحوثيين إلى مدينة تعز 4 يوليو، 2025 سوريا تكشف عن هوية بصرية جديدة.. فما الرسائل التي تحملها؟ 4 يوليو، 2025 كيف التهمت الحرب رواتب المعلمين في اليمن؟ 3 يوليو، 2025 الأمم المتحدة تعتبر اتفاق عودة المياه لمدينة تعز “تاريخي” 3 يوليو، 2025 موسكو تعترف رسميا بإمارة أفغانستان الإسلامية 3 يوليو، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك الأمم المتحدة تعتبر اتفاق عودة المياه لمدينة تعز “تاريخي” 3 يوليو، 2025 شرطة تعز تكشف ملابسات قصف حوثي استهدف محطة وقود وأوقع قتيلًا وعشرات المصابين 3 يوليو، 2025 الجيش اليمني يصد هجوماً حوثياً شرقي تعز بالتزامن مع قصف محطة وقود 3 يوليو، 2025 وحدات رمزية في الجيش اليمني تنفذ مسيراً عسكرياً في ميدي 3 يوليو، 2025 “علماء المسلمين” يدين اغتيال الشيخ حنتوس: استهداف للقرآن وأهله 3 يوليو، 2025 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 22 ℃ 26º - 20º 39% 0.51 كيلومتر/ساعة 26℃ الجمعة 27℃ السبت 27℃ الأحد 27℃ الأثنين 27℃ الثلاثاء تصفح إيضاً وساطة الأمم المتحدة تعيد فتح المياه من مناطق الحوثيين إلى مدينة تعز 4 يوليو، 2025 سوريا تكشف عن هوية بصرية جديدة.. فما الرسائل التي تحملها؟ 4 يوليو، 2025 الأقسام أخبار محلية 30٬610 غير مصنف 24٬217 الأخبار الرئيسية 16٬736 عربي ودولي 7٬947 غزة 10 اخترنا لكم 7٬404 رياضة 2٬577 كأس العالم 2022 88 اقتصاد 2٬433 كتابات خاصة 2٬195 منوعات 2٬116 مجتمع 1٬963 تراجم وتحليلات 1٬977 ترجمة خاصة 207 تحليل 25 تقارير 1٬722 آراء ومواقف 1٬625 ميديا 1٬546 صحافة 1٬502 حقوق وحريات 1٬433 فكر وثقافة 959 تفاعل 864 فنون 507 الأرصاد 486 بورتريه 68 صورة وخبر 41 كاريكاتير 34 حصري 29 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 3 مايو، 2024 تفحم 100 نخلة و40 خلية نحل في حريق مزرعة بحضرموت شرقي اليمن 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون أخر التعليقات زهرة الدار

للأسف لا توجد لدينا رعاية واهتمام بالفنانين واصبحنا في عالم...

فؤاد

انا لله وانا اليه راجعون حسبنا الله ونعم الوكيل...

ليلى علي عمر الاحمدي

أنا طالبة علم حصلت معي ظروف صعبة جداً و عجزت اكمل دراستي و أ...

علي الشامي

نحن اقوياء لاننا مع الحق وانتم مع الباطل...

محمد عبدالخالق سعيد محمد الوريد

محمد عبدالخالق سعيد محمد الوريد مدير بنك ترنس اتلنتيك فليوري...

مقالات مشابهة

  • مصادر: التعديلات اللبنانية ستنص على تنفيذ مرحلي لتسليم السلاح بما يضمن إلزام إسرائيل بالانسحاب من الأراضي اللبنانية التي تحتلها
  • السعودية عن التطبيع مع إسرائيل: أولويتنا القصوى الآن وقف الحرب بغزة
  • فزغلياد: لماذا تَجدد الحربِ بين إسرائيل وإيران لا مفر منه؟
  • وساطة الأمم المتحدة تعيد فتح المياه من مناطق الحوثيين إلى مدينة تعز
  • هل بدأت المرحلة الأخطر بين إسرائيل وإيران؟
  • بالفيديو: 63 شهيداً في برصاص وقصف إسرائيل على غزة اليوم بينهم 28 من منتظري المساعدات
  • يديعوت أحرونوت: مجموعات مسلحة تعمل ضد حماس بشمال وجنوب قطاع غزة إضافة إلى مجموعات أبو الشباب التي تعمل برفح
  • مختص بالشؤون الإيرانية: الحرب مع إسرائيل لم تنتهِ وطهران ستستخدم أسلحة جديدة
  • إسرائيل: جادون في التوصل إلى اتفاق مع حماس لوقف الحرب وإعادة المحتجزين
  • حماس: نسعى لاتفاق يضمن إنهاء الحرب وانسحاب إسرائيل من قطاع غزة