"ثقافة الصبحة" بأسيوط تلقي الضوء علي "نقص المناعة البشري" في محاضرة تثقيف صحي
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
في إطار حرص الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو بسيوني على تقديم العديد من الفعاليات الثقافية والفنية بإقليم وسط الصعيد الثقافى برئاسة محمد نبيل وذلك بفرع ثقافة أسيوط برئاسة ضياء مكاوي وباشراف الدكتور محمد زين وكيل وزارة الصحة والسكان باسيوط والدكتور احمد سيد موسى وكيل المديرية ومدير الطب الوقائي والدكتور محمد سيد مرزوق ومدير العلاجي والدكتورة مونيكا عاطف شحاته مديرة البرنامج الوطنى لمكافحة الإيدز بمديرية الصحة بأسيوط
وفي إطار التعاون المثمر بين وزارتي الثقافة والصحة لتقديم العديد من اللقاءات والمحاضرات والندوات التثقيفية التوعوية الصحية ضمن برنامج الدراسات والبحوث بفرع ثقافة اسيوط برئاسة سحر مراد نظم مكتبة الطفل والشباب بالصبحة برئاسة محمد علي عيسى محاضرة تثقيف صحي بعنوان " نقص المناعة البشري" بمقر المكتبة
حاضرتها سناء حسن كامل منسقة البرنامج الوطني لمكافحة الايدز والتي قدمت شرح مفصل عن مرض الإيدز فهو حالة مرضية مزمنة يسببها فيروس يطلق عليه فيروس نقص المناعة البشرية (HIV) الذي يصيب خلايا CD4 ويؤدي إلى تدميرها وهي نوع من خلايا الدم البيضاء المسؤولة عن الجهاز المناعي يتطور المرض لدى المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية (HIV) إلى الإيدز عندما يقل عدد خلايا CD4 في الدم عن 200 خلية بينما تناولت طرق العلاج و الوقاية منه
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اخبار اسيوط أسيوط فرع ثقافة أسيوط فرع ثقافة ثقافة أسيوط قصر ثقافة بيت ثقافة محافظة أسيوط شرق أسيوط غرب أسيوط ديروط القوصية منفلوط مركز أسيوط ابوتيج صدفا الغنايم البداري ساحل سليم الفتح أبنوب نقص المناعة
إقرأ أيضاً:
مسئوليات بلا امتيازات.. علي ناصر محمد: لم أكن سعيدًا بتولّي برئاسة اليمن الديمقراطية
تحدث علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، عن مرحلة تولّي عبدالفتاح إسماعيل رئاسة الدولة والأمانة العامة للحزب، فيما بقي هو نائبًا للرئيس ورئيسًا للوزراء، قائلا إن عبدالفتاح كان "رجلًا مثقفًا ومهذّبًا ومؤدّبًا"، مشيرًا إلى وجود بعض الملاحظات على أسلوب أدائه، لكنه رغم ذلك وقف إلى جانبه ودعمه.
وأضاف خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن عبدالفتاح جاء بعد مرحلة سالم ربيع علي، الذي كان يحظى بشعبية واسعة، في حين كان البعض ينتقد أداء عبدالفتاح، لكنه شدد على أنه كان سندًا له.
وتابع: "واجه عبدالفتاح ضغوطًا كبيرة وقدّم استقالته، ولم أوافق على ذلك لأننا لا نريد تغييرات مستمرة؛ فكل تغيير يجرّ تغييرات أخرى".
وأوضح علي ناصر أنه لم يكن سعيدًا عندما أصبح رئيسًا للجمهورية، قائلاً: "كان عبدالفتاح يتقاسم معي الهم، بل كان يحمل العبء الأكبر، ولم تكن هناك أي امتيازات في المنصب: لا مصالح، ولا ثروات، ولا ودائع أو أموال في الخارج، كنت أعمل 18 ساعة يوميًّا".