كشفت صحيفة ريليفو الإسبانية أن العلاقة بين المهاجم الفرنسي كريم بنزيما ومدرب الاتحاد نونو سانتو دخلت في نفق مظلم عقب مباراة الفريق الأخيرة في دوري أبطال آسيا.
وقالت الصحيفة إن خلافاً حاداً وقع بين بنزيما ونونو سانتو بعد الخسارة من القوة الجوية العراقي في دوري أبطال آسيا.
Benzema deja a Nuno al borde del despido tras una fuerte bronca en el vestuario.
???? El Al-Ittihad busca la manera de cesar al portugués.
???? Quieren un técnico francés para agradar al exmadridista y a Kanté: suena Blanc.
✍️ @sergiofernan5ez
➕ℹ️ https://t.co/AvvlYR3MTz pic.twitter.com/382QY0D8So — Relevo (@relevo) November 7, 2023
وتابعت: "سُمع صراخ حاد بين الاثنين في غرفة ملابس الفريق".
وأضافت: "نونو يرى بأن بنزيما غير منسجم مع المجموعة والمهاجم الفرنسي لا يريد العمل معه.. إدارة نادي الاتحاد تعمل على إقالة نونو وتعيين مدرب بديل".
وذكرت ريليفو أن بنزيما يقود ثورة التغيير والهدف مدرب فرنسي، وشارت إلى أن مدرب ريال مدريد السابق زين الدين زيدان هو المرشح الأول لخلافة نونو سانتو.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة كريم بنزيما نونو سانتو الاتحاد السعودي
إقرأ أيضاً:
توتر بين فنزويلا والولايات المتحدة بعد احتجاز أكبر ناقلة نفط على الإطلاق
اتهمت الحكومة الفنزويلية، الولايات المتحدة بـ"السرقة السافرة" بعد أن احتجزت ناقلة نفط خاضعة للعقوبات قبالة السواحل الفنزويلية، مؤكدة أن هذا الإجراء ينتهك سيادة البلاد وكرامتها الوطنية وحقوقها في مواردها الطبيعية.
وأوضحت الحكومة الفنزويليةفي بيان رسمي، أنها ستتخذ جميع الخطوات اللازمة للدفاع عن مصالحها، وأنها ستقوم برفع احتجاج رسمي أمام الهيئات الدولية، مطالبة المجتمع الدولي بالتحرك لمواجهة ما وصفته بـ"الاعتداء الأمريكي" على أراضيها ومصادرها النفطية.
وفي وقت سابق، أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال اجتماع مائدة مستديرة في البيت الأبيض، يوم الأربعاء، أن الولايات المتحدة استولت على ناقلة نفط ضخمة قبالة سواحل فنزويلا، واصفًا إياها بأنها "الأكبر على الإطلاق".
وأضاف ترامب: "هناك أمور أخرى تجري، سترونها لاحقًا"، في تلميح إلى خطوات مستقبلية لم يوضح تفاصيلها.
ويأتي هذا التصعيد في ظل توتر متزايد بين فنزويلا والولايات المتحدة، في وقت تعاني فيه فنزويلا من عقوبات اقتصادية وسياسية مشددة، بينما تؤكد واشنطن أنها تستهدف الأصول التي تُستخدم لدعم الأنشطة غير القانونية وفق تصنيفها.
وتعكس هذه التطورات تصاعد التوتر بين البلدين، مع توقع استمرار المناوشات الدبلوماسية والقانونية حول هذا الملف، الذي قد يكون له تداعيات كبيرة على سوق النفط الإقليمي والدولي.